الحق بقويك

– ” سيفو سياسي” لإلغاء المشاركة المسيحية في صناعة القرار اللبناني لا يحق لأي انسان أو حزب أو هيئة أن تعلن انتهاء قضية أو خسارتها أو عبثيتها تحت أي ذريعة أو حجة، لا بإسم الواقعية ولا بإسم الزمان ولا باسم العجز ولا التعب ولا أن لا أحد يهتم.

– منسمع في تقدّم وعشية عرقلة وتاني يوم بصير في قانون جديد! مقتطف من حديث الوزير بيار رفول لقناة الـ”OTV” ضمن برنامج “بلا حصانة”: (الجزء 1) في ناس ما بدن قانون، ما بدن الوضع الساريّ، بدن قانون الستين، بلا ميثاقية، وبلا شراكة وبلا مناصفة من هؤلاء؟ من يطرحون قوانين انتخابية، وبيرجعو يطعنو فيها، اللي طرحو هالقوانين وتراجعو هنّي مسؤولين عن هالموضوع ...

الرئيس ميشال عون خلال استقباله نقيب المحامين في بيروت النقيب انطونيو الهاشم مع وفد من لجنة اللامركزية الإدارية في النقابة:

– تحرير أصواتنا بقانون يعيد الشراكة الوطنية

لحوار مفيد بين الأديان مع العالم الإسلامي، ولحوار ‏مسكوني مع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية العريقة والحبيبة.

يمدّد هيدا المجلس لحالو دقيقة وحدي مش مقبول

مع استمرار غرفة العمليات التابعة لفريق الثامن من آذار، باتهام التيار الوطني الحرّ وقيادته بالطائفية، لاجبارهم بالقبول بالتمديد أو قانون الستين، او الرضوخ لقانون يغرق الأصوات المسيحية ضمن الأصوات الإسلامية، بذريعة أنهم يعرفون ما هي مصلحة المسيحي..

– في كتير من الموظفين بالعربي الدارج، “دَحْوشة”

– نظام شغلة ورا شغلة، وبعدنا جيعانين!