حيث لا يجرؤ الآخرون.. الأسقف مار ماري-عمانوئيل يستطيع.. بعد تزايد شعبيته في كل أنحاء العالم تمّ شيطنته من قبل بعض الزعماء المسيحيين على أنّه “مُهرطق”..
NB: نسي الزعماء المسيحيون ما جاء في الكتاب المقدس، أنّ أوّل من آمن بالمسيح هم أهل السامرة الذين ليسوا بمستقيمي الرأي بحسب اليهود لأنّهم خلطوا بتعاليمهم مع تعاليم الأوثان وكانوا يخالطونهم..
https://www.facebook.com/share/v/KJkbeVrdWdqHLZRK
https://www.facebook.com/agoraleaks/videos/490228536929248
- إذا كنت تعتقد أن المسيح عاجز أنت مُخطئ.. المسيح هو الثوري الوحيد في العالم.. ولا يوجد على الإطلاق إي إنسان قادر على تغيير العالم كلّه بكلمة غيره لأنّه الإله المتجسد الآخذ طبيعتنا الضعيفة..
- جاءت القوى العظمى بأسلحة وباستخدامات قوية كثيرة، ولم يتمكنوا من تغيير شيء.. وحده يسوع من:
- دون سلاح
- دون سكين
- دون سيف
لم يستخدم شيء عالمي ليغّير العالم.. فقط بكلمته غيّره.. لذلك لا يوجد أحد أعظم من يسوع المسيح الناصري الإله/ الإنسان.. وأنا شخصيًا أنتمي ليسوع المسيح الهي، ولا أخاف شيئًا..
ولن أخاف شيئًا.. وإذا كان المسيحيون جبناء، المسيح ملك المجد هو المحارب الأول الخفيّ.. ودعوني أقول لكم، “يسوع المسيح هو الحب، وفي مجيئه الأول لبس طبيعتنا البشرية الضعيفة ليخلصنا ويرحمنا.. لأنّ هذا ما نحتاجه.. وإعرف أنّ الحب هو أقوى سلاح يُمكن أن تتسلّح فيه، وهو أضعف سلاح موجود أيضًا سيما بما هو ظاهر ومألوف..
- الحب هو السلاح الأقوى والأضعف في آن.. لماذا؟؟
لأنه عندما تُحبّ شخصًا ما، ومن القلب، ستفعل أي شيء من أجل ذلك الشخص..؟؟ أنت قد تراه ضعفًا، ولكنه في الحقيقة هذا غير صحيح، إنها القوة بعينها..
- دعني أخبركم، أنّه عندما يحين الوقت، يمكن للحب أن يكون قويًا جدًا.. فالحب يُحرّك الجبال.. القوة لا تستطيع تغيير قلب شخص، أو فكر شخص يستخدم لغة التهديد.. لكنك تستطيع تغيير قلوبهم بالحب..
- أنتم تسيئون فهم المسيح.. ويا أيها المسيحيون ويا أيها الناس.. لا محمد ولا بوذا ولا كريشنا ولا أيّ شخص يمكنه أن يخلصكم.. لماذا..؟؟
لأن المسيح هو الله الظاهر في الجسد..
أنا لا أدين أحد.. وأنا لا أهاجم أحد.. ولا تمييز بين شخص وآخر من قبلي.. أنا أحب الجميع.. وهذا ما علمني إياه يسوع المسيح الهي.. وسأصلي من أجل “ANDREW TATE” كي يعود للمسيح مرة جديدة. آمل أن يلمس قلبه الرب يسوع..
- الحقيقة هي عند المسيح.. والرب يعرف كل شيء حتى قبل حدوثه، ولذلك طلب منا في كتابه المقدس، أن نكون مستعدين حتى لا نقع في أفخاخ هذا العالم..
- العالم يعادي المسيح.. المسألة ليست مزحة.. لا يمكن الإستخفاف بروح العالم.. إهتموا بأرواحكم. ولهذا السبب جاء في المزمور: قامت ملوك الأرض واجتمع الرؤساء معًا على الرب وعلى مسيحه.. هذا ما حصل منذ 2024، وهذا ما يحصل اليوم..
- اليوم هم يهاجمون كل بلد مسيحي.. ففي أميركا أبعدوا الأناجيل من المدارس.. واستبدلوا الكتاب المقدس بقوانين ضدّ الرب يسوع.. وفي أوروبا حولّوا الكنائس الى متاحف فارغة ومقاهي.. والشعب الأوروبي هم الأكثر شعوب في العالم يبتعدون عن المسيح.. تليها كندا وأميركا واستراليا..
- الدول المسيحية اليوم تبتعد عن المسيح ضمن خطة مدروسة خفية وأجندة فائقة النعومة.. لماذا وكيف..؟؟ لأن الوحش وملوك الأرض ورؤساء الدول إجتمعوا على المسيح..
- شعوب العالم لم تعد تهتمّ بالرب وبروحه بل بروح العالم.. لكني دعوني أخبركم، لو قتلوني لأني أقول وأكشف ما يفعلوه.. لن أبيع المسيح أبدًا ولن أخونه وأبتعد عنه، وهذا ما أدعوكم على فعله..
حيث لا يجرؤ الآخرون.. الأسقف مار ماري-عمانوئيل يستطيع.. بعد تزايد شعبيته في كل أنحاء العالم تمّ شيطنته من قبل بعض الزعماء المسيحيين على أنّه “مُهرطق”..
NB: نسي الزعماء المسيحيون ما جاء في الكتاب المقدس، أنّ أوّل من آمن بالمسيح هم أهل السامرة الذين ليسوا بمستقيمي الرأي بحسب اليهود لأنّهم خلطوا بتعاليمهم مع تعاليم الأوثان وكانوا يخالطونهم..