هم يعلمون أنّ الناس لن تقبل فِعلتهم، وأنهم سيثيرون حفيظة ليس المسيحيين فقط بل أي شخص يملك خلية واحدة سليمة.. لكنهم يُأهلونك للإعتياد عليها وهمّهم الأجيال الصغيرة.. وهم سيكررونها عند كل إستحقاق شئت أم أبيت..
هم يقولون لك: نحن أتباع الشياطين مَنْ نحكم العالم.. ونحن من يتحكم بفرنسا التي كانت كاتوليكية، والمرأة المسيحية الفاضلة ماري-انطوانيت ما زالوا يحقدون عليها، لانها كانت نموذج للمرأة المسيحية، مُلفقين عليها خبرية للأسف بعض المسيحيين يكررونها “ليأكلوا البسكويت”، وهم في حينه يمسكون الإعلام.. والكاذب بنشر الخبر أولاً كعادته..
المهم أيضًا الاّ نصدّق بعض الإستنكارات، من هنا أو هناك.. أمثال:
– “إيلون ماسك”
– “دونالد ترامب”
– “أردوغان”
– “بوتين”..
جميعهم دون إستثناء خلفهم أجهزة المخابرات العالمية.. وهم أوراق أو أحجار يتمّ تحريكها من قبل محفل الشيطان الذي يدير الماسونية.. والجميع رضخ لبروتوكولات أطباء الأمم المتحدة أثناء تهويل آفة الكورونا.. بمن فيها موسكو وطهران والفاتيكان.. الا يعرف أطباؤها أنّها كذبة يا ترى؟؟؟ والهدف التحكّم..
نعم محفل الشيطان المتخفّي هو من يدير:
– الماسونية بشقّها الوطني القومي (بوتين – ترامب – لوبان..)
– الماسونية بشقّها الإنفتاحي الداعي لنزع الحدود.. (أمثال بايدن وهم كثر..)
– الصهيونية (وهم يهود ليسوا بيهود بل بمحفل الشيطان)
– الأنظمة البديلة – دول البريكس.. (نظام الصيني ولقبه التنين والذي يراقب حتى الأنفاس..)
– النظام الشيوعي..
– النازية والفاشية سابقًا..
– العصر الجديد وأصحاب الدين الواحد والخلاص يتمّ من خلال القيم والأخلاق البشرية..
– وهو متغلغل في كافة الأديان.. وأدخل عملائه في الديانة الحقّة التي هي الكنيسة الواحدة الجامعة المقدسة الرسولية، وسيما داخل الكنيسة الكاتوليكية ليتبأوا المراكز العالية.. ويُعثروا العالم..
ولكن قلب العذراء مريم سينتصر.. وكل شيء سيكون لمجد متقيّ الرب، وحافظوا وصاياه، حتى للخراف الضالة من كنيسته ومن كافة الأديان ذوي النوايا السليمة وذوي الإرادة الطيبة وإن كانت لا تعرف المسيح باب الخلاص الوحيد.. لأنّ الرب يريد أن يخلّص الناس لا تهلكتهم.. كما يفعل إبليس الذي يُضحي حتى بأعوانه وأجناده من بشر، كما فعل بيهوذا وغيره..
L etat de La France devenu satanic