إستعلم عن الطريق (2) العرض الأولمبي كشف من يحكم فرنسا..
+ Qui se cache ? إنه الإله الوثني Dionysos الداعي للشذوذ.. ويظهر شاب شاذ عارٍ يتراقص..
من خلف المشهد الفرنسي..؟؟
+ الفتاة التي أخذت مشهد المسيح هي يهودية، وشاذة.. أُعطي لها منصب منسقة الأغاني الفرنسية باربرا بوتش Barbara Butch.. وقد علقّت على الحفل الحيواني: لا أشعر أبدا بالخجل مما أنا عليه، وأنا أتحمل مسؤولية كل شيء.. أنا “سمينة ويهودية ومثلية الجنس، وأنا فخورة حقا”.
+ المخرج هو توماس جولي “Thomas Jolly”، وهو شاذ..
+ الرئيس الفرنسي ماكرون، منذ مجيئه ، قال أنّه يريد هزّ الأسس الإجتماعية، وهو من وضع حقّ قتل الأطفال عبر الإجهاض بالدستور.. وهو لايريد ان يكون رئيسًا للجميع بل للأقلية المنحرفة..
الخلاصة:
– المجتمع الفرنسي ليس هذه الفئة المنحرفة
– مجتمع الشذوذ لديه دعم الحكومة والجمعيات، وكل الأموال والتسهيلات في متناوله
– إنها أجندة سياسية وليس واقع إجتماعي كما يُصوّر.. وإن تمّ تكبيره لأكل رؤوس الناس..
– الرئيس الفرنسي ورئيس الحكومة يتباهون بما فعلوه ولن يقدمّوا أي إعتذار..
– ما حصل الأمس هو إستمرار للثورة التخريبية الفرنسية التي اطلقها الماسونيين، وهي بدأت بحرق الكنائس.. وقطع رأس الملكة المؤمنة ماري انطوانيت وهي الملكة التقية المؤمنة اهانة كبيرة لها ولطفلها الصغير، وفي الثورة التخريبية في أيار 1968 أنزلوا الرعاع لينتفضوا على رئس الجمهورية شارل ديغول محرر فرنسا، وأعلنوا أنهم لا يريدون أي سيّد أو إله.. وهذه هي ثقافة الكفر..