مواد مؤدية للعقم وروبوتات نانو لتتلاعب بالـ”ADN”
(1- مصداقية لقاح كورونا..)*❓
- سبق وقلت سابقًا اللقاح موجود بالفعل. أو محتويات اللقاح موجودة، حتى قبل أن يقوموا بخدعة الوباء. ما كانوا يفعلونه هو محاولة الحصول على أطول وقت ممكن بين الوقت الذي قالوا فيه أنهم بدأوا في محاولة تطوير لقاح في كانون الثاني وشباط (يناير/فبراير) الى النقطة التي يظهر فيها اللقاح للعلن، لأن الناس سيعلمون أن تطوير اللقاح يستغرق سنوات وسنوات، حتى تلك التي تلحق الضرر بالناس.
- فكرة أنهم يستطيعون إنتاج لقاح لفيروس كورونا، في الفترة التي يتحدثون عنها.. إنها فكرة سخيفة.
- شخصياً أعلم أنه حتى بعض الأشخاص المؤيدين للتطعيم، يسألون كيف فعلوا ذلك..؟؟
- ليس لأنهم يبحثون عن لقاح. المحتويات موجودة بالفعل. إنهم يحاولون فقط العثور على أقلّ وقت ممكن للحصول على بعض المصداقية، قبل أن يقدموّا للناس ما كان لديهم من البداية. ليقولوا لنا بالنهاية “إكتشفنا لقاحًا جديدًا..
(2- ماذا يوجد في اللقاح)
أمران سيكونان في اللقاح:
أ– تكنولوجيا النانو (النانو = 1/مليار جزء من المتر) روبوتات النانو بحجم صغير جداً.. وهي تكنولوجيا التناسخ الذاتي، ويتمّ تصميمها لتغيير طبيعة جسم الإنسان بشكل تراكمي.. وبيل غيتس قال بالفعل أنه لن يكون لقاح واحد سيكون على الأقل لقاحين.. وبالنسبة لكبار السن يمكن أن يكون 3 لقاحات أو أكثر.. لأنهم فقط يقتلون كبار السن.. هم يتحدثون أنّ الإغلاق العام كان لحماية كبار السن.. وإذا سألنا كم عدد الذين ماتوا نتيجة الإغلاق، تجد أنّهم يحاولون قتل كبار السن وليس حمايتهم..
حتى اللقاح نفسه سيكون لقاحًا بغيّر الحمض النووي الـ”DNA” (الخلايا).. وإحدى إهداف تقنية التلقيح التلاعب بالحمض النووي.. هم يريدون تغيير طبيعة جسم الإنسان.
ب – أعتقد وبشدة أنّ اللقاح سيتضمن مواد مسببة للعقم..
- أحد الأشياء التي كنت أتتبعها في الكتب على مدى عقود هو الإنهيار الكارثي في عدد الحيوانات المنوية.. وليس فقط في رجال الغرب، وكذلك معدلات الخصوبة.
- عندما نشأت في الخمسينات من القرن الماضي، لم اسمع أبدًا مصطلح عيادة الخصوبة. لم تكون موجودة. الآن هي صناعة متصاعدة في جميع أنحاء العالم. معدلات الخصوبة آخذة في الإنخفاض.. هناك إقتباس أخذته من قناة الـ”CNN” لو كانت الحيوانات المنوية هي حيوان حقيقي، لكانوا يتحدثون عن أنها الآن تعاني من الإنقراض.. والعديد من الأمور تؤدي الى ذلك.. منها الأطعمة والشراب والماء، سيما الهواتف الذكية في جيوب البنطلون.. كل ذلك مدمرّة للحيوانات المنوية. وكذلك اللقاحات لها يد وسبب في ذلك. في حال تمّ إدخال مواد مؤدية للعقم في كل إنسان، فان الشكل البشري البيولوجي الذي نعرفه سيتغيّر على مدار فترة زمنية بالطبع (ليس بين يوم وليلة).. هم يريدون إستخدام الإنسان لأمر آخر..
لذلك ضروري أن يوضع اللقاح في كل رجل وإمرأة وطفل بحسب رأيهم.. لتحقيق غايتهم.
روبرت كينيدي الإبن أشار الى كيف أنّه كانت الإناث في افريقيا وأماكن أخرى يصبن بالعقم بواسطة برامج التطعيم. وهذه الحقيقة تتعلق بما يحتويه اللقاح.
- مع حدوث ذلك لن يكون هناك مخرج