🎯 هام – بالفيديو الد. Laurent Alexandre رئيس شركة NBIC يناقش بتفصيل ما يُسمّى إنسان مُحسّن وخالد (موت الموت، المأخوذة من عبارة وطأ المسيح الموت بالموت).. إنّه ليس خيال علمي هي قيد التنفيذ من قبل ألون ماسك، ومارك زوكربيرغ وشركتي غوغل وفايسبوك 🙄 (تفاصيل + تعليق)؟؟

مطلع 2018 أي قبل الوباء بعامين في المنتدى الايجابي العالمي الذي يناقش الذكاء الاصطناعي:

الانسان المحسن المدمج بتكنولوجيا النانو و علم البيولوجيا و علم الجينات ، كما انه تم ذكر انه لا يوجد هناك وقف اختياري لتكنولوجيا النانو و علم البيولوجيا و علم الجينات من قبل الديمقراطيين (سكان الكوكب).

الان اللقاحات تحت التجريب و تحتوي على تكنولوجيا النانو و أكسيد الغرافين و بروتين سبايك.

الاغواء و الخداع يكون بنصب فخ العلم الكسبي على الانسان و دمجه مع الذكاء الاصطناعي.

واليكم التفاصيل:

🎯 هام – بالفيديو – الد. Laurent Alexandre رئيس شركة NBIC (النانو، التكنولوجيا البيولوجية، المعلوماتية والعلوم الإدراكية) المالية يناقش بالتفصيل آخر ما يتمّ وضعه لما يُسمّى إنسان مُحسّن قصده (المسيّر) والخلود ويسميّه (موت الموت، المأخوذة من عبارة ووطأ المسيح الموت بالموت).. ويقول حرفيًا إنّه ليس خيال علمي إنّه حقيقة وبدأ بتنفيذ هذين المشروعين القيمين عَ شركتي غوغل وفايسبوك 🙄 إليكم التفاصيل..

(1- المصطلح) 🎭

• الإنسان المُحسّن يكون باستخدام “تكنولوجيا النانو” وعلوم المختصة بالدماغ من أجل تحسين القدرات البشرية..!! 🤐
• هناك نسخة للجسم، الإنسان ذو الأعضاء الإلترونية (البيوني) أي الإنسان المُخلّد الذي يُطورّه فرعٌ من فروع “google” حول مسألة “الموت الرحيم” المسمّة “كاليكو”، كما أنّ هناك النسخة الروحية والذهنية التي هي “التحسين الأعصابي”، أي تحسين القدرات الذهنية.. ((تعليق: تمامًا كوعد الشيطان آدم وحواء بالمعرفة)) عن طريق البيولوجيا أي علم الأحياء أو عن طريق الأعصاب الإلكترونية.
• اليوم، الطريق الأهمّ هو طريق الأعصاب الإلكترونية من خلال عملاقين كبيرين في الصناعة،
• الأول مارك زوكربرغ الذي التزم في شهر نيسان (أبريل) الماضي بتأمين – إبتداءً من عام 2019، وأول النماذج والعينات لخوذات التخاطر الذهني من أجل التواصل بين إنسان وإنسان آخر بالخواطر (التعليق: الشيطان دائمًا يسعى إيقاعنا بفخ الإبهار) وبين الإنسان والحاسوب، وبين الحاسوب والإنسان (بين الحاسوب والإنسان 👽) ومارك زوكبرغ صاحب شركة فايسبوك التزم بأن يكون تدفق السرعة 5 مرات أعلى من تدفق التواصل البشري التقليدي.
• الطريق الثاني هو أكثر عدوانية بعض الشيء، وأكثر إزعاجًا للطوائف لليهودية والمسيحية التقليدية.. وهو طريق “إلون ماسك” وشركته “نورالينك” التي بصدد تطوير مجموعة من المعالجات الدقيقة الصغيرة جدًا بهدف إختراق طريقها حوالي 86 مليار من الخلايا العصبية من أجل تحسين ذاكرتنا ومعدّل الذكاء لدينا بشكل يسمح لنا – كما شرح لنا بمحاربة هيمنة الذكاء الصناعي خلال العقود القادمة. ونرى تسلا – الون ماسك، وزوكبرغ – فايسبوك يرسمون لنا عالمًا من الإنسان المُحسّن والإنسان “السايبورغ” (الآلي)
  تعليق: تحسين الإنسان يكون بتنشيط القيم والإبتعاد عن تشريع الخطيئة) أي إنسان صاحب قدرات ذهنية أقوى مما هي عليه اليوم ((بالعكس ستتراجع القدرات الذهنية بشكل تدريجي، وستتراجع إرادة الإنسان لإتكاله على الشق الآلي في جسمه)) وهذا الأمر مزعج على الصعيد الفلسفي والسياسي، لكنه يتضمّن أيضًا نتائج إقتصادية هائلة يمكن أن نتصورّها..

(2- الخيال العلمي)

• نحن لسنا في الخيال العلمي “science fiction”، كل ذلك حقيقي..؟؟ وهذا ليس خيالاً بل نموذجًا للعمل التجاري… وهو نموذج لممارسة الأعمال من قبل أشخاص يمتلكون وسائل غير محدودة وتكنولوجيات تعد الأفضل في العالم وأفضل خبراء في المعلوماتية وخبراء في الدماغ..
• المدارس سوف تصبح مهددة بشكلٍ
• إلون ماسك عيّن فريقًا إستثنائيًا للغاية في “نورالينكط التي يُديرها كما يريد (spaceex) وتيسلا ونورالينك وهؤلاء الشركات بمستوى إستثنائي جدًا وسوف يحدثون ثورة في التنظيم المهني طبعًا خلال العشر والعشرين والثلاثين سنة القادمة.. وكذلك في مجال التنظيم السياسي والتعليمي بطبيعة الحال..
• يمكنكم أن تتصوروا أنه سوف يأتي يومٌ تقوم فيه المعالجات الدقيقة بتحسين معدل الذكاء ((هناك سعي من روح العالم بالتلطي خلف العلم لتقديمه وتقليد مواهب الروح القدس من علم وحكمة وشورة )).. ويَعدون الناس بتحسين حس الذكاء بنسبة 50 نقطة إضافية..
• المدارس يوف تصبح مُهددة بشكلٍ جديّ جدًا.. أقلّه سوف سوف تصبح عرضة للتحدّي من قبل تكنولوجيا الأعصاب..

(3- قلق وتخوّف حقيقي)
س- هل من إختيار بخصوص إكتساب الذكاء الصناعي..؟؟

يجيب *Laurent Alexandre:

• لن يكون هناك وقفًا إختياريًا للتكنولوجيا النانويّة وعلم الجينات والذكاء الصناعي، لأن هذه التكنولجيات لم تخرج من أوروبا العجوز المتعبة والمرهقة.. بل خرجت من كاليفورنيا والصين.. لذلك سوف نعيش هذه الثورة التكنولوجية NBIC (النانو، التكنولوجيا البيولوجية، المعلوماتية والعلوم الإدراكية) وسوف نعيش ثورة تكنولوجيا الأعصاب المُحسنّة، *وإن كان لنا كلمة نقولها بشأن هذه المعركة التكنولوجية الهائلة وما تتضمنها من إعتبارات فلسفية وسياسية علينا أن نستدرك تأخرنا.. (😐)
• التسونامي التكنولوجي آتٍ الينا، وفيها من الفرص الواعدة.. (تعليق: إغراءات مادية وموت روحي)

لكن إذا لم نلتفت إلى مسألة تنظيمها وقوننتها..

س: متى يحصل ذلك؟ هل لديكم فكرة؟
يجيب Laurent Alexandre:

• بخصوص التخاطر من بعد، وضع زوكربرغ هدفًا في عام 2019 أي بعد 500 يوم.. ((تعليق: يعني بدأوا تنفيذها، هكذا تُخبرنا جميع الإكتشافات، أنّ لتصبح بمتناول العامة، يكون قد تمّ تنفيذها عند اجهزة المخابرات الكبرى قبل عشرات السنين😎))
• بخصوص تكنولوجيا “إلون ماسك أكثر عدوانية.. يمكننا التفكير أنذ ذلك سوف يكون بين 2029و 20040.. لكنّ ذلك سيخصّ بداية العمل المهني لأطفال اليوم الذين بالحضانة!!
• نحن لسنا في خيال علمي، بلنحن أمام صدمة فلسفية وحضارية (شيطانية لنها ستسلب إرادة الإنسان أو تقصلها..) قوية، ولا بدّ من تنظيمها.. والمشكلة ليست في التكنولوجيا بل بما يختص تفكيرنا الفلسفي والسياسي..
• المصنع الفلسفي ومصنع الأفكار متوقّف.. (متراجع.. والأخلاقي شبه معدوم) فيما التكنولوجيا تركض أسرع فأسرع..

سؤال ساذج وبسيط جدًا: الإنسان الأذكى أو الإنسان المُحسّن.. (سيكون الأغبى😐) هل توجد خطوة بخصوص مسألأة خلوده..؟؟ (التعليق: السؤال غلط الاّ إذا كان ملحدًا ولا يؤمن بخلود النفس.. والخلود يعني به البقاء على ألأرض، لأن وجود الإنسان على الأرض مؤقت -في وادي ظلال الموت- فيما خلوده وصيرورة وجوده الذي أعدها له الله هي في السماء)

يجيب Laurent Alexandre:

• المسألة مرتبطة.. لا بدّ من الكثير من الذكاء الصناعي، ومن الذكاء لفهم الشيخوخة التي فيها تعقيدات غير إعتيادية.. تعرفون تسلسل الجينات وحده فيه 20 مليار معلومة..!!
• التقدّم في محاربة الشيخوخة أتمناه من “غوغل” من خلال فرعها “كاليكو” وهدفها قتل الموت (كل مولود سيذوق الموت، ما دام ربّ الموت ليحيينا.. المهم ما نموت الموت الثاني)..

ويضيف.. *هدفهم موت الموت.. (تقليد عبارة ووطأ المسيح الموت بالموت، وهذا ما تسوّق له الديانة scientologie الذي يتمّ إدخال فيها كافة المشاهير، لإستبدال الله بالعلم المُسيّر من قبل الشيطان كما أنذرتنا السيدة العذراء للقديسة برناديت في لورد)

الرابط هنا وبعنوان: النبوءة الخامسة لسيدة لورد عن قرننا: نِهايةُ عصر العلوم وعدول البشر عنهم لكبرياء الأطباء العاملين عَ صنع مخلوق مصدره علاقة بين الإنسان والحيوان..

https://agoraleaks.com/?p=68487

ويقول Laurent Alexandre:

• الهدف هو موت الموت،وهذا الأمر يستدعي الكثير من الذكاء الصناعي.. لذلك يوجد رابط متين بين مسألة الخلد والذكاء الصناعي،وتكنولوجيا الأعصاب.. إن موت الموت يتطلبتطورًا هائلاً للتكنولوجيات في تصنيع الذكاء (هيك يسوّق ابو الكذابين).. وحتى الآن هناك مشكلتان:
• سوف يصحب ذلك عملية تحوّل ديمقراطي للذكاء البيولوجي.
• ثم أنّ تلك التكنولوجيا يجب أن لا تؤدي الى موت الإنسان..!! (من يُصدّق!! نفس خطيئة آدم وحواء منذ بداية الخلق، يريديون الخلود من دون الله.. ومن دون الله لا يوجد سوى الموت الحقيقي/ الإنفصال عن الله)

(الخلاصة)

• نحن نتجّه الى عالم يفقد فيه الإنسان كرامته ليصبح مجرّد أداة تكنولوجية بدلاً أن يبفى كما هو.. أي عنصرًأ مفكرًا مؤمنًا بالله..
• الإنسان باتجاه أن يصبح كائن يتألف من مواد تكنولوجية أو كائن يصنعه النموذج التجاري فقط..
• أمامنا إثنان من السيناروهات: أولهما التبعية للآلة على المدى البعيد، أو الإندماج مع الآلة وتحسين الإنسان.. وواضح *أنذ الذكاء الصناعي القوي الذي يكتسب وعيًا لنفسه قابل أن يُصبح عدائيًا.. (بحسب ما يُكشف، بعد عدة عقود.. وهذا ليس بوقت طويل)..
• الوقت الإختياري غير ممكن.. سوف نقبل بشكلٍ واضح المعالجات الدقيقة في أدمغة أولادنا الصغار، لجعلهم متساوين وقادرين ومتكاملين مع الذكاء الصناعي وLaurent Alexandre، يقول أنّه يفضّل الإندماج مع الذكاء الصناعي بدلاً من التبعية له..!!! ((🤔))