أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


النبوءة الخامسة لسيدة لورد عن قرننا: نِهايةُ عصر العلوم وعدول البشر عنهم لكبرياء الأطباء العاملين عَ صنع مخلوق مصدره علاقة بين الإنسان والحيوان


صراع بين الأمم التابعة لمحمد والأمم المُسماة مسيحية وقنبلة مدمرة جداً على مدينة في بلاد فارس
🌸♰💝♰🌸 
النُبُوءَةُ الخامسةُ لسيِّدةِ لورد (بيرينيه) – برناديت سوبيرو

المصدر: أُعلِنَتْ هَذِهِ النُبُوءَةُ في الرِسالةِ الَّتي أَرسَلَتْها برناديت سوبيرو للبابا لِيُون الثالثَ عشَرَ (Léon XIII) سنة 1879.  وُجِدَت هذِهِ الرِسالةُ مُؤَخَّرًا في أرشيفِ الفاتيكان بواسطةِ الأبِ الفَرَنْسِيِّ أنطوان لاغراند (Antoine La Grande) بينما كان يَبحَثُ في الْمُستَنَداتِ الَّتي تَخُصُّ أَعاجيبَ سيِّدةِ لورد (نُقِلَ بواسطةِ جيرالد ديكستراز Gérald Dextraze). إشراف على ترجمة: الخوري غسَّان رعيدي.

النُبُوءةُ: ” قَدَاسَتُها، العذراءَ القدِّيسةَ، قالت لي إنَّهُ مع نِهايةِ القرنِ العشرينَ:

  • ستبدَأُ نِهايةُ عصرِ العُلُومِ أيضًا.
    عصرٌ جديدٌ من الإيْمانِ سيبدَأُ على الأرضِ كُلِّها،
    وسيَكونُ البُرهانَ على أنَّ اللهَ هو الَّذي خَلَقَ العالَمَ والإنسان.
    سيكونُ ذلكَ بدايةَ نِهايةِ العلمِ الَّذي لن يُؤمِنَ بهِ الإنسانُ بعدئذٍ.
  • الملايينُ من البشرِ سيَرتَدُّونَ مُجَدَّدًا إلى المسيح، وقُدرَةُ الكنيسةِ ستَكُونُ أكبرَ من أيِّ وَقْتٍ مضى.
    سببُ عُدُولِ الكثيرِ من البشرِ عنِ العُلَماء، هو كبرياءُ الأَطِبَّاءِ الَّذينَ يَعمَلُونَ على صُنْعِ مَخلُوقٍ مَصْدَرُهُ علاقةٌ بين الإنسانِ والحيوان.
  • سيَشعُرُ الإنسانُ بالإهانةِ في أعماقِ قلبِهِ، لدرجةِ أنَّهُ سيَعتَبِرُ أنَّ هذا هو الشَيءُ الوحيدُ الَّذي لا يُمكِنُ تبريرُهُ.
  • في البدايةِ،
    لن نَعرِفَ كيفيَّةَ التَصَدِّي لعَمَليَّةِ صناعةِ هذا المسخِ، ولكنَّ العلماءَ سيُطَارَدُونَ في النِهايةِ كما تُطارَدُ زُمرَةُ الذئابِ.
  • فَوْرَ ٱنتهاءِ العامِ 2000،
    سنشهدُ صِدامًا بين الأُمَمِ التَابعةِ لِمُحَمَّدٍ والأُمَمِ الْمُسَمَّاةِ 🙄 (المُسمّاة) 🙄 مسيحيَّةً. معركةٌ كبيرةٌ ستقعُ حيثُ سيموتُ أكثرُ من خَمْسَةِ ملايينَ ونصفِ مليونِ جُنْدِيٍّ تقريبًا،
    قُنبُلَةٌ مُدَمِّرةٌ جدًّا ستُرمَى على مدينةٍ في بلادِ فارِسَ.

ولكنْ في نِهايةِ الأزمنةِ،

  • علامةُ الصَليبِ ستَنتصِرُ وكلُّ الْمُسلِمينَ سيَعتَنِقُونَ المسيحيَّةَ.
  • يلي ذلك قَرنٌ من السَلامِ والسَعادةِ لأنَّ كُلَّ الأُمَمِ ستتخَلَّى عن السِلاحِ. غِنًى كبيرٌ سيَعُمُّ، لأنَّ الربَّ سيَنشُرُ غِنَى بَرَكَتِهِ على المؤمنينَ. في كلِّ الأرضِ، لن تبقَى عائلةٌ واحدةٌ تعيشُ الفَقْرَ وتُعانِي من الْجُوعِ. من بينِ كُلِّ عَشْرةِ رِجالٍ، سيُعطِي اللهُ لرَجُلٍ القدرةَ على شفاءِ الْمَرضَى الَّذينَ يَطلُبونَ الْمُساعَدَةَ. بعدَ هذه الأعاجيبِ، سنَسمَعُ صَيْحاتِ الابتهاجِ لعَدَدٍ كبيرٍ من بَنِي البشر. القرنُ الحادي والعشرونَ سيُسَمَّى ‘العصرَ الذهَبِيَّ الثانِيَ للبشريَّة‘”.

من كتاب: الخوري غسَّان رعيدي، “إنتصارُ قلبِ مريمَ الطاهر – نهايةُ الأزمنةِ وجلجلةُ الكنيسة”، القسمُ الثالث: ملاحقُ النُبوءاتِ والعِظات، 8، 2020.

علماء يعلنون أنهم نجحوا بصنع حيوان بشري (التفاصيل)!