في دردشةِ مع مجموعة من المؤمنين الذين قصدوا الصرح البطريركي هذا المساء لمشاركة البطريرك الراعي بصلاة المسبحة على نية خلاص لبنان، واستوضحوا منه بخصوص هذا التدبير المؤقّت للمناولة باليد، أجاب: إنّ هذا التدبير ليس إلزامي، فبإمكان المؤمنين أن يتناولوا جسد المسيح في الفم. فقال له المؤمنون: الكهنة يمنعوننا من التناول في الفم، ويصِرّون على مناولتنا في اليد. أجابهم غبطته: هذا ...

♰ التناول سرّ بالنسبة النا وللشعب، ما حدّ بوارد إيقافه 👌 ♰ ((هذا والكنيسة المارونية قبل التناول، ترنّم باللغة السريانية؛ بديحلتُخ مُريُا دَبَرين : بِمخافتك، يا رب دبّرني 🛐 بزديقوتُخ ألِفَين: وبِبرِّك علّمني 🛐 يا نطبقا يا بلا ما نقولا.. 😉)) https://youtu.be/lBzWeSHTlpQ (1) الفيروس ينتقل باللمس وليس بالتناول.. ماذا عن الفلوس 😉 📌 الفيروسات طبيعتها ضعيفة جداً خارح الإنسان.. هي ...

🌷✝🌷 مخطط ماسوني وُضع سنة 1925كيف نستطيع أن نسلب المؤمن من عقيدته بالحضور الحقيقي..؟؟أولاً يجب نجعل الناس المؤمنين في كل مكان يقبلون المناولة وقوفاً ثم أخذ القربان “المقدس” بأيديهم..بهذه الطريقة العصرية نعدهّم لينظروا الى القربان المقدس كرمز للأخوّة فقط.. 🌷✝🌷 ( كلام الرب لماريا فالتورتا) ☝ ” أحد أعظم الآلام التي أُعانيها.. هو ألم رؤية أن العقلانية تسرَّبت إلى القلوب، ...

🌷✝🌷٩٠٪ من المؤمنين تناولوا عبر الفم دون الخوف من أي مرض متكلين على قدرة القربان المقدس (جسد ودم الرب يسوع) على قتل كل الجراثيم والأمراض! ترأس مساء أمس القداس الإلهي الأب يونان عبيد في حريصا في الساعة التاسعة مساءً وكان يرافقه كاهنين خلال المناولة، وقد خيّر هذا الكاهن الجليل المؤمنين بين المناولة في الفم والمناولة في اليد. وأخبرهم عن توصية ...

🌷✝🌷  في كتابه الأخير: “لقد حان المساء، وأوشك النهار على الإنقضاء” (المقتبس من حدث عمواس الوارد في إنجيل القديس لوقا)، قرر عميد مجمع العبادة الإلهية وتنظيم الأسرار في الفاتيكان، الكاردينال روبرت سارة، “التحدث علنًا” إلى “الكاثوليك المشوشين” جراء تعرضهم للأذى بسبب الأزمة العميقة التي تمر بها الكنيسة.ترجمة الخورأسقف فيليب نجم –  موقع ابوناالإجابات الخالدة + دخان الشيطان + البابا بولس ...

– سلامي أعطيكم، لا كما يعطيه العالم، لا تضطرب قلوبكم ولا تجزع

” لن نغلق كنائسنا ولن نوقّف قداديسنا، ولن نعلّق أنشطتنا، ولن نستسلم لڨيروسات الخوف… نحن مع الوقاية، لكنّنا نرفض المَسّ بالمقدّسات وتشويه الإيمان، والهرب في أزمنة الشدّة بدل اللّجوء الى الكنيسة حصن وملاذ المؤمنين… الخلاص لا يكون في عزل الذات، بل بالإقبال على سرّ القربان، ينبوع الحياة” . (المطران ابراهيم مخايل ابراهيم، مطران كندا للروم المَلَكِيّين الكاثوليك).

– القديس بيو: بدون القربان لا يمكن للعالم أن يبقى ويستمّر… – الخوري آرس: أزمنة الإزدهار والإنحطاط في تاريخ الكنيسة مُرتبطة بطريقة إعطاء المناولة المقدّسة

كورونا أو إيدز أو الشيطان نفسه ينتهي وينسحق تحت أقدام الكأس المقدسة، إن لم يؤمن المتناول أنه يتناول جسد المسيح ودمه فالأفضل له أن لا يتناولهما. المسيح هو الطبيب والشافي للنفوس وللأجساد وليس ناقلاً للأمراض، هذا كلام غريبٌ عن الإيمان. مشكلة الناس في أيامنا يا صديقي أنهم يرون الله بأعبن وأفكار بشرية..

🌷✝🌷 ♰ البطريرك الراعي بإجماع الأساقفة الموارنة.. منع المناولة باليد تنفيذاً لقوانين الكنائس الشرقية ♰♰ قدامه ذهب الوبأ، وعند رِجليه خَرجت الحُمَّى (حبقوق 3: 5) ♰♰ أبناء مارون: المسيح موجود بالقربان وجميع جراثيم العالم تحترق أمام جسده ♰ 🙏🏻 البابا سيكستوس الأول (115-125) “يحظر على المؤمنين حتى لمس القربان المقدس او تلقّيه في اليد”. مجمع ساراغوسا (380): محرومُ من الكنيسة ...