لا تقلقوا لمستقبلٍ غامض قائلين.. (أجمل كلام..)
اليوم، كما لعشرين قرن مضى تقريباً، سوف يتبعني بسطاء عقولٍ وأطفال ويؤمنون بي. لأن لهم قلب الصغار الصغار نفسه. طاهراً من العقلانية، الريبة وكبرياء العقل.
…سوف أجد في جيش كهنتي العظيم، بضع نفوسٍ أحسنت الإحتفاظ بأرفع بكارةٍ، بكارة الروح.
(الرب يسوع لماريا فالتورتا ١٩٤٣).
” لا تكونوا قليلي الإيمان. لا تقلقوا لمستقبلٍ غامض قائلين: ‘حين سأكون عجوزاً، كيف سآكل؟ ماذا سأشرب؟ كيف سألبس؟
هذه الإنشغالات دعوها للمُشركين الذين لا يملكون اليقين الساطع للأبوّة الإلهية.
أنتم تملكونه وتعلمون أنّ أباكم يعرف احتياجاتكم ويحبكم.
ثقوا إذاً به.
لا تحزنوا إذاً لما لا يستحقّ حزنكم.
إحزنوا لأنكم غير كاملين، وليس لأنكم فقراء في الخيرات الأرضية.
لا تُعذّبوا أنفسكم للغد.
الغد يفكّر بنفسه، وسوف تفكِّرون به حين تعيشونه.
لمَ التفكير به منذ اليوم.”
(من عظات يسوع_ الإنجيل كما كشف لي-٣-فالتورتا)