بعد زجّ التيار ببيان مؤيد لـ”اللواط”.. التوجّه لسحبه.. ماذا كتبت ساندي سلوم – إيفون فغالي – لورا عون وجوزيان عبود وجهينة نادر..؟؟

Sandy M Salloum كتبت: شو هالبيان المخزي الرمادي اللون واضح المضمون… لبنان ارض القديسين مش ارض لوط… ما خص التعرض للحريات وما خص الانسانية ب هالحالة لي بدكن ينا نتقبلا بين ولادنا …بيانك هيدا عم يبرر انو يتزلطو ويمارسو اعمالن بالعلن ومن دون اي حدود او احترام للمجتمع …علماً انو لبنان موجود في من زمان هالشواذ مش يعني صار مسموح يفوتو ع حياتنا ويمارسو شذوذون قدامنا … انت كأم وعندك صبي بتقبلي ابنك توقفو وحدي بائعة هوا عالطريق ويمارس معها ولا لأ هون اوعا … هي ذاتها مدام الدعارة والشذوذ بينعملو بالخفي وبالليل بس..

Yvonne El Feghaly كتبت: حرية الفرد كلنا منحميها ومطلب اساسي، بس توصل الأمور لتغيير وجه لبنان القيمي وخراب العائلة وانتشار قلة الأخلاق فأكيد لأ! مبادئنا المسيحية خط أحمر وأولوية واذا هيدا مفهوم الدولة المدنية فأنا ضدها. نحنا ما هاجرنا رغم كل القرف يلي عايشينه حتى نربي أولادنا ببلد القداسة وما رح نقبل نتنازل عن تقاليدنا كرمال نساير الغرب ونزقف لمرضى بدل ما نساعدهم يرجعوا للطريق الصحيح.

Lorna M Aoun كتبت: بيان لا يمثلني

Joziane Abboud كتبت: انا مسيحية مارونية بنتمي لكنيستي ممنوع يفوت معتفداتنا ما حدا يقلي حرية هولي شياطين يصطفلوا ب ممنوع يفوتوا علينا شو هالحكي انا تعاليم الرب قبل الدني كلا

Jouhaina Antoun Nader كتبت: نحن لا نكره الخاطئ إنما نكره الخطيئة.
الإنجيل المقدس بعهديه القديم والجديد يدين ويحذر وينهي عن العلاقة بين اثنين من نفس الجنس. الآيات التالية هي على سبيل المثال لا الحصر:
“لا تضاجع ذكرًا مضاجعة امرأة” (لاويين 18: 22).
“إذا اضطجع رجل مع ذكر اضطجاع امرأة فقد فعلا رجسا كلاهما إنهما يقتلان ودمهما عليهما” (لاويين 20: 13).
“لذلك أسلمهم الله أيضًا في شهوات قلوبهم إلى النجاسة لإهانة أجسادهم بين ذواتهم.. الذين استبدلوا حق الله بالكذب.. واتقوا وعبدوا المخلوق دون الخالق الذي هو مبارك إلى الأبد آمين. لذلك أسلمهم الله إلى أهواء الهوان لأن إناثهم استبدلوا الاستعمال الطبيعي بالذي على خلاف الطبيعة… وكذلك الذكور أيضا تاركين استعمال الأنثى الطبيعي. اشتعلوا بشهوتهم بعضهم لبعض فاعلين الفحشاء ذكورا بذكور ونائلين في أنفسهم جزاء ضلالهم المحق” (رومية 1: 24-27).