يا ست مارتين نحنا حاربنا وقاتلنا وانقتلنا كرمال مبادئنا وايماننا المسيحي حتى نضلّ ويضلّوا ولادنا بلبنان، مش تحتّى يجينا بآخرة الزمان بإسم الإنفتاح والعلمانية وحقوق الإنسان حدا يحاول يقنعنا إنو الشذوذ واللواط هني حرية شخصية ولازم نقبلهن ونعطيهن حقوقهن والإذن بالزواج وبمزاولة المهنة…
لكان عا هالحالة الحرية الشخصية صارت فلتان وما لازم ينوضعلها حد… طيّب شو بيمنع بکرا سفاح القربى والتحشيش وإدمان المخدرات وترويجها بالمدارس والجامعات ما زال بنظر بعض الناس إنها حريّة شخصية!!!؟…نحنا منطلب منك توضيح علني عا هالتصاريح المبهمة يللي أصلا” ما إجت بوقتها، لأن مش إذا معوَّدين كتياريين نكون رأس حربة بكل شي معناتا لازم نعطي رأينا بكل شي عالطفشاني وقت ما بدنا وكيف ما كان،وما حدا بحقلّو يطلّع بيانات بإسم التيار إذا عارف سلف إنو 99% من التياريين هني ضدّا، والتعليقات عا كل مواقع التواصل كفيلة بمعرفة رإي شباب وصبايا التيار الرافضة للهرطقات والحرتقات يللي بتمسّ بصميم الإيمان المسيحي، إلا إذا البعض كان غير قارئ للإنجيل وغير مطّلع على كلام المسيح الواضح وضوح الشمس…