سؤال التواصل الإجتماعي: طالما هالنوع من البشر آخدين راحتُن ٢٤ قيراط ليه التظاهر؟ ما سألتوا حالكن بعد ؟

هَودي بدّن يطالبوا بقوانين تشريعيّة بتسمحلن بالزواج و تربية الأطفال الغَير شرعيين و ممارسة كل الطرق يلّلي بتمنع إستمرار “العائلة” المثالية القَويمة و المنتجة للبشريّة ضمن أطُر أخلاقية و دينية و السبب الأول لهالحملات بيِهدف لتدمير العائلة..

أولاً يا إستاذ أو مدام، إنتا / إنتي و كل المضَلَّلين المضَلِّلين، تسمية الشذوذ بالمثليّة هيّي من ضمن خطط لتمرير الفكرة بسَلاسة بعقول الناس و الأطفال!

و بالتالي يتعوّدوا عليها إلى أن تصير أمر “طبيعي” و أمر واقع و بالواقع الشاذين عن الطبيعة عايشين حياتن من دون إزعاج لا بل بوقاحة و على عَينك يا تاجر و ما سمعنا يوم شرطة الآداب ألقت القبض أو قمعِت شاذين لا بالسر ولا بالعلَن، و هون السؤال:

طالما هالنوع من البشر عايشين حياتن و آخدين راحتُن ٢٤ قيراط ليش عَم يتظاهروا ؟ ما سألتوا حالكن بعد ؟ هَودي بدّن يطالبوا بقوانين تشريعيّة بتسمحلن بالزواج و تربية الأطفال الغَير شرعيين و ممارسة كل الطرق يلّلي بتمنع إستمرار “العائلة” المثالية القَويمة و المنتجة للبشريّة ضمن أطُر أخلاقية و دينية و السبب الأول لهالحملات بيِهدف لتدمير العائلة “المسيحية” بالذات و هيدا يلّلي نجحوا فيه بدوَل الغرب و فكرُن يطَبّقوه عندنا و الدليل، ليش ما بيِفتحوا هالمواضيع بالدوَل العربية من حَولنا و حتى إسرائيل و بيقدمولا كل سنة مليارات الدولارات مساعدات بينما بيهددونا إلنا بس بالعقوبات إذا ما منطبّق قوانينُن الشاذّة؟ لأن تدمير الدين المسيحي هوّي هدفهُن الوحيد،،، فكّروا فيها، بَس ما تاخدوا وقتكن كتير..