عَ مدار الساعة


⛔ حقيقة الفريق التشيلي وقصة نبض بيروت تحت ركام الجميزة !⛔


رامي نجم: إعلاميو وناشطو “الثورة” يعلمون أن لا أحد تحت الركام.. والجيش والدفاع المدني كليّة الهندسة ESIB بالجامعة اليسوعية مسحوا المنطقة مرتين قبل التشيليين..

بتتذكروا لمّا الفريق التشيلي أعلن إنو إحتمال يكون في جثة أو شخص حَي تحت الركام بالجميزة؟

بتتذكروا الهمروجة يلي عملوها “الثوار” وكيف استغلّوا الموضوع بالسياسة وكيف أهانوا الجيش والدفاع المدني؟ ووصلت معن لحد التعبّد لكلبة.

بتتذكروا التغطية الإعلامية المبالغ فيها؟

وبتتذكروا كيف إنو ما طلع في شي تحت الركام؟ طيب.. بس بعد في إشيا ما بتعرفوها لأن ما انحكت… .

1- الفريق التشيلي هو جمعية ngo من متطوعين هواة غير محترفين.

2- وردت شكوك حول نوايا لأحد المستثمرين لهدم المبنى التراثي المهجور.. وإزالته بالكامل.

3- الجيش والدفاع المدني مسحوا المنطقة مرتين قبل التشيليين.

4- كليّة الهندسة ESIB في الجامعة اليسوعية استقدمت معدات مسح laser ثلاثي الأبعاد متطورة من أوروبا ودربت طلابها عليها بالتعاون مع خبراء أوروبيين (على رأسهم المهندس Emmanuel Durand) فريق اليسوعية مسح المنطقة نفسها قبل الفريق التشيلي.

وبعد إشارة الكلبة “فلاش” وبعد الفحص النبضي الذي قام به التشيليون…

تم إستدعاء فريق الجامعة اليسوعية مرة أخرى…

وأعادوا المسح وأعلَموا وأكّدوا بنسبة ١٠٠% ومن اليوم الأول عدم وجود أي جسد تحت الركام.

ولكن ذلك لم يتم نشره في الإعلام. و يلي بدو يتأكد من معلوماتي في يسأل الجيش / عميد الهندسة بالجامعة اليسوعية / نقيب المهندسين.

كل يلي صار هو عبارة عن استغلال رخيص ومقصود بهدف إلهاء المواطنين عن الملفات المهمة وتحريضهم ضد دولتهم وإعادة ضرب ثقتهم بها وبجيشها وبدفاعها المدني.

إعلاميو وناشطو “الثورة”.. كانوا يعلمون أن لا أحد تحت الركام..

Christian Merhy
ومن الأول خبر غير منطقي يكون انسان عايش بعد شهر تحت الركاموما شفنا غير حملة غير طبيعية من إعلاميين حقيرين وممثلي الngo عالجيش اللبناني والدفاع المدني والصليب الأحمر الي بيشتغلوا بحرفية وباللحم الحيوبوجود شعب جاهل وبعضه حقير، قدروا يخلوا الحملة تنتشر.

Michel Azzi
عفكرة المسح الثلاثي الابعاد بتقنية الليزر هو غير فعال اساسا للبحث تحت الركام بحيث انو ما بيخرق الاسطح بالاصل ليعرف اذا في حدا تحت الردم او لأ.اللي صار انو استعملو هالكاميرا (بما انو موصولة بقضيب طويل نسبيا) و ادخلوها من فتحة باب الحانة اللي موجودة عالطابق الأرضي و عملوا مسح سطحي ليشوفوا شو في موجود داخل الحانة.صورة المسح اللي ارفقتها انت واضحة انو بتفرجيك تماما شو بتشوف العين المجرّدة بس مترجمة عالكومبيوتر. و هالتقنية تستعمل لغايات هندسية و ليس في عمليات البحث عن ناس تحت الأنقاض. من الأساس استعمالها ما كان الو فايدة لأن لو في حدا محاصر داخل الحانة اللي تم مسحها بالكاميرا كان استعمل نفس الطاقة اللي ادخلو منها الكاميرا ليتمكن من الخروج او طلب النجدة.بأش تعمل بروبغندا عالفاضي.

Fuad Bouyounes
والغريب ولكن بطل غريب! محطة تلفزيون “الجديد ” وصديقتنا رشال كرم، بلشو بث مباشر من الساعة خمسة صباحا ويمكن قبل…