عَ مدار الساعة


بالفيديو – الأب ليفيو: الـ(كورونا) آتٍ من الشيطان.. وواضح خدمته خططه.. العالم بقبضة “لوسيفر” يريد فرض إيديولوجيا الإنسان/الإله وعقيدة ضدّ- المسيح..(Video)


🌸♰🌸
أسرار مديوغوريه تلوح بالأفق.. وهي محطة لتغيير العالم من قبل العذراء مريم..

مقتطفات مختصرة..

  • تحققت نقاط لصالح الشيطان في العالم، يسود الدين الزائف، الإنسان حلّ محلّ الله.
  • العذراء في رسالتها في 25 آذار 2020 أشارت الى تملك الشيطان الذي يهدّد حياة البشر (الشيطان يملُك ويريد أن يدمّر حياتكم والأرض التي تمشون عليها).. لذلك لدى العذراء خطة لإنقاذ البشرية، واليوم هو الوقت المناسب..
  • هناك قتال روحي دائر.. طبعاً المعركة سينتصر قلب مريم الطاهر.. لكنه ستحدث أمور فظيعة.. وعلى الجميع أن يقرر إذ ما كان سيعتمد على الله أم لا.. المسألة متعلقة بالخلاص الأبدي.
  • الفيروس (كورونا) آتٍ من الشيطان. واضح ولا شك في أن هذا الوباء يخدم خططه.. الحل تحويل إختبارنا باتجاه الله.
  • العالم اليوم في عهدة الشيطان،
    وقد حان وقت المعركة الروحية العظيمة التي تعدنا فيها مريم بانتصار قلبها الطاهر.
  • في مديوغوريه تتدفق النعم لأشخاص يأتون اليها.. ورغم عدم صدور الحكم الرسمي على صحة الظهورات.. ونحن نعرف أن مريم أخذت ما تريده، سيما فيما يتعلق بالممارسة من قبل السلطات الكنسية.. ليبقى الإعتراف المحتمل النهائي عندما ينتهي كل شيء.. لكن في شباط 2020 كشفت مصادر صحفية لصحيفة الجمهور، تقرير في لجنة الفاتيكان بموجبه صحّة الظهورات في الأسبوع الأول على الأقل، أي السبعة أيام الأولى لظهورات العذراء في مديوغوريه،..
  • 40 سنة رقم رمزي ويقترن بالأزمة العالمية الواضحة.. واليوم نشهد المزيد من الإهتمام برسائل مديوغوريه لتفسير الأحداث الجارية على ضوء خطة الله…
  • في هذه السنوات الـ39 نرى أمرين، خطة الشيطان وخطة أمنا مريم للعودة الى ابنها.. وهاتين الخطتين تقودان الى مشروعين حيث القتال الروحي سائد، والمعركة دائرة داخل قلب الإنسان.. وهي بالفعل معركة بين جيشين.. إذا أنكرنا الله ذلك أننا الى جانب أمير الظلام..
  • العذراء أعلنت من البداية أن خطة الشيطان كانت في استبدال المسيحية في الغرب بعالم ملحد.. ويبدو أن هذه الخطة قد تحققت، إذ قالت العذراء أن الإنسانية يسودها المال، وأصحاب المال في متناولهم تقريباً كل شيء، باستثناء رسل مريم.. وفي رسالة 25 آذار 2020 دعتنا مريم العذراء للإتحاد بالله، لأن الشيطان يريد تدمير حياة البشر على الكوكب، وتحذير أمنا العذراء يأتي كي لا ننحرف بطريق الكذب الذي يسوّق له الشيطان من خلال الحياة المعاصرة ومشاريعها..
  • العذراء تريد تحصين الكنيسة، وفي إحدى رسائلها لميريانا، أصرّت أمنا مريم على نقطتين، الأولى هي الصلاة، والثانية هي أنه على المؤمنين أن يشهدوا لمن لم يتعرّف على المسيح..
  • عن الصلاة.. ترى العذراء وجود أزمة داخل الكنيسة، وهي تكرّر دعوتها للصلاة من أجل الرعاة (الكهنة)، خاصة الأساقفة وبالطبع أيضاً للأب الأقدس الذي هو أساس الكنيسة. فكما شرحت العذراء رعاة الكنيسة يملكون كلمة المسيح ويده بالحلّ والربط.. والعذراء تولي إهتمام كبير من أجل وحدة الكنيسة..
  • العذراء باعدادها جيشها المريمي، (بعملها كل هذه السنوات) هدفها تقوية الكنيسة كي نكون شهوداً للذين لم يعرفوا المسيح، كما للذين فقدوا إيمانهم..
  • في 2 آذار 2020 توقف طهور العذراء مريم على الرائية ميريانا، فالظهور الذي استمرّ منذ عام 1987،توقف بعامه الـ33.. وكأنه يُدخلنا بمرحلة جديدة..
  • دخول ظهور العذراء مريم ملكة السلام في مديوغوريه سنتها الأربعين، الذي هو رقم رمزي.. يعني أن الأسرار الآن تلوح في الأفق، ولكن علينا الاّ ننسى أنه في 24 حزيران مع ظهور العذراء على الرائي إيفان، قالت أنها ليست متعبة، وتأمل منا الاّ نتعب.. لذا يمكننا القول أننا في البداية لأن هذه المعركة الآخروية.. بمثابة نقطة تحوّل.. (((عالم اليوم هذا لا يستطيع أن يعطيَكم سلامًا حقيقيًّا، أدعوكم إلى المثابرة في الصلاة. صلّوا لأجل تصاميمي.. أولادي الأحبّاء أنا لم أتعب، لذلك أولادي الأحبّاء، لا تتعبوا أنتم أيضًا…)))
  • هذا هو زمن تحقيق العشرة أسرار التي أعلنتها مريم ملكة السلام في مديوغوريه.. بالنسبة لنا ستكون المعركة الحقيقية هي بالوقوف بحزم لنشهد على ايماننا.. أننا ندخل الآن فترة الإختبار.. ولم يحدث ذلك قط في تاريخ الكنيسة، وينبغي قراءة تفسيره في ضوء نهاية الأزمنة.. باختصار، هذا هو وقت القتال الكبير والقتال الروحي، حيث ستكون للشياطين (الوحوش) القدرات والسلطة المالية، وهي مطلقة.. ونحن نراها من هيمنة الإنسان على الإنسان.. ونهاية العالم مع النمر (رؤيا يوحنا) يعني أنه سيُقام كل شيء تحت مملكة الشيطان.. والشياطين تحظى بالقوة المالية.. كما بوسائل الإعلام والقادة السياسيين والعسكريين.. وجميع تلك الأدوات داعمة للوحش، أي الدين الذي يمجد الرجل الذي ينكر الله والروح.. إنه صوت التنين.. ولكن مصيره بحيرة النار والكبريت..
  • الأحداث ستُجبر الناس على الإختيار، وليس مفيدًا انتظار حدوث شيء.. فقد شهدنا مع تفشي الوباء في الصين والعالم كيف تصرّف الناس…
  • بخصوص الأسرار سيتم الإعلان عن كل سر قبل 3 ايام من حدوثه… ومديوغوريه هي مكان الأسرار الثلاثة الأولى، والضوء المرئي الذي سيظهر سيكون غير قابل للتلف، لأنه آتٍ من الرب وسيدوم حتى نهاية العالم..
  • كثر لن يصدقوا.. لأنهم اختاروا الشياطين قادة لهم.. أما بقية الأسرار من الرابع الى السابع والعاشر سيكون لها سياق مروع.. لكن لا علينا أن نقلق ولا أن نخاف لأننا أخذنا مريم العذراء ملجًأ..
  • الأسرار كما تقول الشاهدة ميرينا، هي محطة لتغيير العالم من قبل العذراء مريم.
  • الحياة من دون العذراء لا معنى لها.. العذراء سبق وكشفت سنة 1992 عن أمور فظيعة (26 آذار).. العذراء تعطينا فرصة لإنقاذنا، والآن تكرر ذلك بقولها: لا تخافوا أنا الى جانبكم، وهي لديها القدرة على حفظنا بالتشفّع لدى ابنها..
  • السيدة العذراء تطالبنا بالتغيير.. إنه وقت التحويل والتوبة والرجوع الى الله.. لنعد الى الرب اليوم لأنه قد يكون غداً متأخراً.. فالبعض سيخاطر باغلاق قلبه أثناء تحقيق الأسرار..
  • باختصار الدين الباطل هو توليفة.. الهدف الدائم للوحش إبعاد الإنسان عن الله.. والعصر الجديد (new age) اليوم يحاول بطرق كثيرة أخذنا بعيداً عن الله؛ هناك إتجاهات لعبادة الأرض والكون (المخلوق) وترك الخالق..
  • مدهش من يُسمون أنفسهم بحركة مناهضة للعنصرية، يهاجمون اليوم تماثيل صور الرب يسوع والعذراء مريم، كما حاصل في الولايات المتحدة الأميركية، وذلك مثير للإعجاب.. طبعاً أجيب أن الشيطان هو وراء تغذية الكراهية والتي تنتهي دائماً بحق يسوع المسيح ، ولكن العذراء تكرر لنا مرات عديدة بأن الشيطان يريد الخراب للإنسان، لأن مملكته قائمة على الكراهية..
  • لنُفكر فيما حدث في الأشهر الأخيرة في زمن الوباء ، في 25 يوليو 2019، العذراء تحذّرنا على أن الشيطان سيكون قوياً، لذلك علينا الإحتماء بالعودة الى ابنها، وبمعطفها الأمومي، لأن قلبها الطاهر سينتصر.
  • العذراء في 25 يوليو تموز 2019 أخبرتنا.. أننا لسنا مستعدين، ولن نكون أقوياء.. (لنتعظ مما حصل معنا مع وباء كورونا) فهذا الوباء القادم من الشيطان، يسمح لنا بتعليم شيء ما.. (( “أولادي الأحبّة، دَعوَتي لكم هي الصلاة. لِتكن الصلاةُ فرحًا لكم وإكليلاً يَربُطُكم بالله. صغاري، سوف تأتي التجارِب ولن تكونوا أقوياء، وستسود الخطيئة، ولكن إن كنتُم لي فستنتصرون، لأنّ ملجأَكم سيكون قلبَ ابني يسوع. لذلك، صغاري، عودوا إلى الصلاة حتّى تصبحَ الصلاةُ حياةً لكم في النهار وفي الليل. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.”))
  • طبعاً سيفوز مجد الله ومجد المسيح، ولكن سيكون للشيطان أيضاً حفظ جزء من النفوس غير التائبة.. ومن خلال تحويلنا..
  • يريدون إنشاء نظام عالمي جديد بقيادة ممثلي لوسيفر، وهم أولئك الذين لديهم السلطة والمال، وكما قال يسوع لا يمكننا أن نعبد الهين.. هناك تمويل دولي كبير يريد فرض إيديولوجيته على الجميع..
  • إنهم سيسوقون للأطفال منذ الروضة لتعليمهم إيديولوجية أمنا الأرض (النظام العالمي الجديد)، من أجل إخفاء وجود الله.. للأسف كل شيء يبدو في أيديهم، هم من يقررون كل شيء.. لكن ما عليك التفكير باختصار أنّ هذا هو العالم الجحيم.. العالم الذي هو لوسيفر يفرض إيديولوجيا إله الإنسان. وفرض عقيدة ضدّ- المسيح. من روضة الأطفال..
  • ممتنون الى الأبد للبابا الفخري المبارك بندكتوس 16، لأن لديه الشجاعة ليقول في نهاية حياته أن النسبية هي في الواقع إعتقاد عدائي ضدّ المسيح.. يريدوها لتدمير إيمان الكنيسة.. وهذه هي عقيدة المسيح الدجال.. هي عقيدة جميع الطبقات الحاكمة من الأعلى الى الأصغر ومهنتهم مستمدّة من الإيمان الشيطاني. باختصار هذا هو النظام العالمي الجديد، يريد فرض الحلويات لإله الرجل النجس..
  • بالنهاية لا داعي للخوف والقلق.. كون العذراء معنا.. قلبها الطاهر سينتصر، ونحن كمسيحيين يجب أن نتحلّى بالشجاعة.. لذلك دعونا ننضم جميعاً الى المعركة المقدسة ودعونا نتجدد مع هذا الإختبار الجديد.. والعذراء تأمل منا الاّ نتعب، لأنها هي ايضاً لم تتعب من تحويلنا..


بالفيديو – الأب ليفيو: نعمة هائلة وجود مريم معنا بظهورات مديوغوريه من 39 سنة.. والبابا الفخري بندكتوس 16 يشير الى إننا بزمن “المسيح الدجال” (Video)


🌷🌷
– الحقيقة لا تتغيّر أبداً وهي أبدية.. والحداثة تنشر كذب الشيطان حتى داخل الكنيسة.
– نحن في عصر الهدم الممنهج لوصايا الله، والصمت عن الحقيقة جعل العالم فاسداً.
– عقيدة المسيح الدجال، جعلت أفواهنا مغلقة.
– لنواجه قوة الإعلام الناشط في خدمة المسيح الدجال، وخدماته كاذبة.. وهدفه حذف الله لبناء عالم الشيطان.
– سيد هذا العالم يريد أن يجعلنا نتحدث مع الزومبي المبرمجين (أرواح الموتى الأشرار) ومن أهداف إنتشار وباء كورونا في العالم، السيطرة على الناس.
– الثبات على الإيمان نضال لا يعرف الخوف.. والرجال اليقظة قادرة على تمييز.
– جنود مريم البسطاء على صورة امهم، يقولون نعم لله ولمشيئته، وهم صخور للحفاظ على الإيمان.
– أبناء مريم منتشرون، وبسبب وداعتهم التي يكرهها العالم، الله سيستخدم قوته من خلالهم لإفحام العالم.

🌷🌷
الأب ليفيو – راديو ماريا 12 ايار 2020