أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


بالفيديو – لماذا الصين بالذات.. السبب الحقيقي وراء انتشار فيروس ‘كورونا’ مفاجأت صادمة


يتناول بعض الصينيين لحوم الأجنة البشرية المجهضة، وهو جزءٌ من الثقافة الشعبية
وفاة الطبيب الصيني الذي حذر زملاءه وهددته الشرطة ليصمت

لنصل الى نهاية العالم لا نحتاج أكثر من مزرعة مزارع صيني، هكذا قال أحد علماء الأوبئة قبل سنوات ليصف الخوف االقادم من الشرق.

وكان هذا التخوّف إجابة على السؤال: “لماذا تأتي كل الأوبئة المهددة للعالم من الصين؟”

والسؤال الأخطر هل يأل الصينيون فعلاً كل ما يمشي على الأرض؟

الإجابة تكاد أن تكون “نعم”.. يتناول الصينيون كل دبيب يدبّ على الأرض.

فالثعابين والكلاب والقطط والخفافيش والفئران والحشرات أطباق مفضلة لديهم.

بل أكثر من ذلك إذ يتناول بعض الصينيين لحوم الأجنة البشرية المجهضة، والمُفزع في الأمر أن هذه الأطباق جزءٌ من الثقافة الشعبية لدى المواطنين. ويؤمنون بأن تناولها يجلب الحظ ويعطي القوة للرجال والجمال للنساء.

لذلك تعالت الأصوات بالعالم أجمع لحث الصينيين على التوقف عن أكل الحيوانات الغريبة، خاصة بعدما ربط العلماء بين فيروت كورونا، وبين أطباقهم التقليدية. وصار بحكم المؤكد أن الفيروس ظهر لأول مرة في سوق مدينة “أوهان”. والسوق مخصص لبيع الحيوانات البرية الغريبة لتكون على أطباق الزبائن.

وما يزيد الكارثة أن الزبون يطلب اللحم طازجاً ويُفضّل ذبح الحيوان أمامه. ويتم تناول هذه اللحوم والأطباق في كثير من الأحيان نيئة. كما أن السوق نفسه بيئة خصبة لإنتشار وتطوّر أنواع خطيرة من الفيروسات، بسبب بيئتها الرطبة وعدم مراعاة شروط النظافة.

وتشير الدراسات أن هذه الحيوانات تحمل تقريباً مليوني فصيلة فيروس غير مُكتشفة تظهر في جسم الإنسان بمجرّد تناوله لحم الحيوان الحامل للفيروس. وهو الأم الذي يؤكد العلماء على أنه حدث في فيروس كورونا حالياً. إذ يُعتقد أن خفافيش “حدوة الفرس” التي يُعدّ منها الصينيون طبق حساء فاخر بالنسبة لهم هو السبب بظهور “كورونا” وانتشاره المفزع في العالم.

ويوصف الخفاش بأنه “خزان للفيروسات”..

الجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم اتهام الصينيين بنشر الأوبئة، فقبل سنوات ظهر وباء “سارس” في مدينة “قوانغتشو” الصينية نتيجة تناول الثعابين والخفافيش والقردة والكلاب والقطط، وورغم حظر الحكومة حظر اصطياد الحيوانات البرية منذ عام 2014، البعض يربيها في مزارع خاصة، ثم يبيعونها للراغبين بتناولها..

***


وفاة الطبيب الصيني الذي حذر زملاءه قبل تفشي المرض وهددته الشرطة ليصمت

توفي الطبيب الصيني لي وينليانغ جرّاء الإصابة بفيروس كورونا، بعد أن كان أول من حذر من انتشار الفيروس في مستشفى ووهان في الصين، وهددته الشرطة حينها ليصمت.

وتعكس القصة صورة صادمة عن الطريقة التي تعاملت بها السلطات المحلية في ووهان مع تفشي الفيروس في أسابيعه الأولى.

وقد تسبب الفيروس في وفاة أكثر من 560 شخصا وإصابة نحو 28 ألف آخرين في الصين.

في يوم 30 ديسمبر/كانون الأول، حاول وينليانغ تحذير زملائه من تفشي فيروس خطير في المستشفى، ليأخذوا الاحتياطات اللازمة، وذلك عبر وسيلة للتواصل الاجتماعي في الصين.

وبعدها مباشرة، زاره مسؤولون في الشرطة وأخبروه بأن عليه أن يصمت. ولم يكد يمضي شهر حتى بات هذا الطبيب بطلا، بعد أن نشر قصته على الإنترنت من سريره في المستشفى بعد إصابته بالفيروس.


☦🙏☦🙏☦🙏
☦ من عظة البطريرك إيليا الثاني بطريرك جورجيا يوم الأحد الماضي عن فيروس كورونا

أنتم تعلمون أن فيروسًا جديدًا قد ظهر وكثير من الناس خائفون بسبب هذا الفيروس والبعض وصفه بأنه “فيروس قاتل”.
لكن كل هذا هو لتقوية إيماننا وزيادة صلواتنا، وأوصى البطريرك جميع المؤمنين الجورجيين أن يرشون الماء المقدس على الأبواب والساحات والأطفال كل صباح وكل مساء.

نصلي من أجل ارتداد وتوبة أولئك الذين يدعمون الإجهاض!

في أعقاب إعصار هارفي المدمّر، أسرعت المنظمات الخيرية في تقديم المساعدات ورعاية احتياجات المشرّدين، الذين فقدوا كل شيء… في حين أن الكثيرين يساعدون في تأمين السكن والغذاء والأدوية للمتضرّرين، هناك منظمة واحدة – ليليث – تعمل على جمع المال لما تراه كحاجة طارئة أخرى عقب الإعصار: تقديم المساعدة لأولئك الذين يريدون إجهاض أطفالهم!

نعم، حتى في الوقت الذي أدى فيه الإعصار إلى الموت والدمار، فإن بعض الناس يريدون فعلا المزيد من الموت. ربما الحقيقة المقبلة ليست مفاجئة: في أعقاب الدمار الذي ألحقه الإعصار، أنشأت المجموعة صندوقاً طارئاً لتقديم المساعدة المالية لـ “الناجين من هارفي الذين يسعون إلى الإجهاض”. صندوق الإجهاض هذا أطلقوا عليه اسم “صندوق ليليث” وهو اسم شيطان من الأساطير القديمة “شيطان خطير في الليل، مستهتر، ينغمس فى الملذات الجنسية ويسرف في الوحشية، يخطف الأطفال في الظلام ويقتلهم”.

وهناك إشارة إلى ليليث في التفسيرات اليهودية على الكتب المقدسة: “لا يمكن للمرء أن ينام في منزل لوحده، ومن ينام وحده تسيطر عليه ليليث”.
هذه ليست المرة الأولى التي يدعم فيها أنصار الإجهاض الحركات الشيطانية علناً ويربط قضية الإجهاض مع عبادة الشيطان. في عام 2013، هتف أنصار الإجهاض “السلام للشيطان” في محاولة لأسكات جماعات المؤيدين للحياة الذين كانوا يرتّلون “نعمة مدهشة” “Amazing Grace”.
في عام 2016، نظمت مجموعة من عبدة الشيطان مظاهرة غريبة مقابل مجموعة من المؤيدين للحياة.
أيضا في عام 2016، خرج طبيب الإجهاض من عيادته لمضايقة المعارضين للإجهاض الذين تجمّعوا للصلاة على الرصيف أمام العيادة، متظاهراً بأنه شيطان، قائلا: “أنا أحب قتل الأطفال”.

المصدر: bbc
echo عربي
http://mariantime.org/