الأب أنطوان يوحنا لطوف: لماذا الفن الهابط السخيف.. الحريري سبق وإنسحب.. لماذا الإصرار..!!
***
شاهدوا ڤيديو لفرقة “مشروع ليلى” التي يجيئون بها الى مهرجان جبيل ، ارض التاريخ و الحضارة و القداسة ،تسخر من المسيح و تهينه بأبشع الطرق!!!
https://youtu.be/_rT6jpYtn-A
ما بتمرق و ما منسمح تمرق هالفرقة ع جبيل!
أمّا ليلى الّتي سُمّي المشروع تيمّنًا بها، فيستمتع أعضاء “مشروع ليلى” بالتلاعب بالألفاظ، وبالغموض الّذي يحيط باسمها؛ إذ يمكن تفسير الاسم، خاصّةً إذا قُرئ باللغة الإنجليزيّة “مشروع ليلة”.
يسجد للوحش جميع سكان الأرض الذين لم تُكتب أسماؤهم في سفر الحياة وليس على جباههم ختم الحمل ✝
(رؤيا 8:13).
هذه نبوءة بمجيء المسيح الدّجال الذي يسرق ألقاب اللّه ويجدّف عليه وعلى مسيحه ويحارب القدّيسين ويضطهدهم ويأتي بآيات وأعاجيب كاذبة ويُضلّ كثيرين.
هذه النبوءة بدأت تتحقّق.
فكثير من زعماء العالم دخلوا في الجمعيات والبدع الشيطانية السريّة وتسلّل إبليس بأذرعه المتعدّدة إلى الإعلام والسينما والفن والموسيقى وأدخلت نظريات شيطانية إلى الأدب والفلسفة والطب وعلم النفس وعلم الإجتماع وعلوم الصحة والأسرة. وعاث إبليس وأعوانه فساداً وتخريباً في المجتمع والأسرة والكنيسة لتضليل النفوس وتخريبها وإهلاكها. ونشأت في العالم تيّارات متعدّدة ومتشعّبة جميعها تؤدي إلى عبادة المسيح الدّجال وتُحضّر لمجيئه ليعبده سكان الأرض جميعاً.
الوحش قارب على الظهور (رؤيا 8:13)، وكذلك مجيء الربّ على الأبواب، وهو “يُبيد الوحش بأنفاس فمه ويمحقه بضياء مجيئه” (2 تسالونيكي 2: 8). آمين.
***
نداء إستغاثة (تابع)
من شبيبة مسيحيين ملتزمين
أحيا فريق “مشروع ليلى” إحدى حفلات بيبلوس في لبنان عام 2010 وحضره الرئيس سعد الحريري. أنشد الفريق أغنية تقول: “شم الياسمين شم اليسمينة ودوق الدبس بطحينة وتذكر تذكرني يا اخي.. أوعا تنساني يا حبيبي يا نصيبي.. كان بودي خليك بقربي عرفك عأهلي وتتوجلي قلبي.. أطبخ أكلتك أشطفلك بيتك دلع ولادك أعمل ست بيتك بس إنت ببيتك وأنا بشى بيت.. والله يا ريتك ما بعمرك فليت وشم اليسمينة وتذكر تنساني“.
حدثت ضجة داخل الصالة وانسحب الرئيس الحريري فورا، مستنكرا استضاقة هذا الفريق في المهرجان رغم علم المنظمين أن مؤسس الفريق شاذ جنسيا ويعيش مع شاب، وكانت الأغنية موجهة لهذا الشاب.
فلماذا الإصرار على الإتيان بهذا الفريق مجددا إلى مهرجانات جبيل؟ وهل من إسفاف أخلاقي، وهل من هبوط في الفن والذوق، أكثر من هذا؟
ولماذا لا يستقطب مهرجان جبيل الثقافة العالية والفن الرفيع بدلا مما تمجه النفوس وتنفر منه الأذواق الراقية؟
إننا نناشد جميع المسؤولين الروحيين والمدنيين وضع حد لإهانة الدين والانسانية بهكذا عروض سفيهة حقاَ.
***
موجه من مجموعة شبيبة مسيحيين ملتزمين
بعد حضور شاكيرا السنة الماضية في مهرجانات أرز الرب، وهي الداعمة الأولى للمثلية والإباحية عالميا، حضر هذه السنة المدعو ماريو باسيل وشلته مع ما يمثلون من كلام إباحي ودعارة كوميدية في أرز الرب، إمعانا في تدنيس الأرز شعار وطننا، وإهانة الرب الذي سمي الأرز على اسمه.
والآن تحضر في مهرجانات جبيل فرقة “مشروع ليلى” ومعظم أعضائها شاذون جنسيا، ورئيسها حامد سنو يجاهر علنا بشذوذه. 👡👠👚👜👨❤💋👨 وفي حفلات هذه الفرقة ترفع أعلام الشاذين جنسيا 🌈 وسبق أن افتعلوا حوادث كثيرة في بلدان حاولوا تدنيسها بنشر الدعاية لشذوذهم الدنيء. والآن يجيئون بهم إلى جبيل مدينة الحرف و الابداع.
خسئتم و خسئ كل من يصمت عن هكذا تجاوزات بأي حجة كانت. وإننا كشبيبة مسيحية فاعلة في قلب الكنيسة نناشد كل رجل دين مسيحي ومسلم وكل جبيلي وكل لبناني، أن يتصدوا لمن يفسد أخلاق شبيبتنا و اطفالنا ويدنس ارضنا.
حباً بالله، حباً بالانسانية، حباً بالبراءة والطهر، إستجيبوا وامنعوا هذه النجاسة عن جبيل مدينتنا الحبيبة.
مجموعة شبيبة مسيحيين ملتزمين.
***
ندعوا اهالي جبيل الضغط لايقاف حفلة فرقة “مشروع ليلى” الشاذة جنسياً
الرجاء نشر هذا المنشور لكي يصل الى المسؤولين الروحييين والسياسيين!
ندعوا اهالي جبيل الضغط لايقاف حفلة فرقة “مشروع ليلى” الشاذة جنسياً