علّق (Bill Tayyar) على صفحته بخصوص المماطلة المقصودة حول تشكيل الحكومة على صفحته الخاصة، كاتباً:
يتمسك بري بالاشغال والمالية ويطالب لسليمان فرنجية اللصيق بحركة امل بالطاقة والنفط ليضعها بتصرف بري..
ويستلم الحريري وزارتي الداخلية والاتصالات وجنبلاط يضع يده على الصحة
ويبقى للمسيحيين تقاسم وزارات لا ثقل لها ويهاجمون ويتم سبهم بدعوى انتفاخ حجمهم وطمعهم.. اصبح حصولنا على وزارة البيئة طمع وجشع!!
هذا وغصّت مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليقات الرافضة لقانون الستين، مع تلميح الوزير المشنوق بالسير بقانون الستين، معتبرين أنّه لا يوجد فرق بين “حريرية سياسية” و “برية سياسية”، الإثنان تحت الطاولة مع قانون الستين / السكين … لأنه كلا الفريقين يجعلها يستحوذا على مقاعد النواب المسيحيين أو يؤثراب بنتائجها. وقد رأى البعض بالقانون إنعاشاً للإقطاع المسيحي في مناطق دقيقة، حيث يتواجد تأثير قوي لأصوات شيعية وسنية، متل دوائر عكار والكورة وطرابلس وزحلة وبيروت وبعبدا والشوف الخ..
تعطيل الحكومة حجّة لإبقاء الستاتيكو الحالي القائم على تهميش المسيحي… من خلال قانون الستين/السكين