– سؤال بحيّر حول أمانة الأمين.. في تنين؟! ( لسانهم يدينهم)

***

أي إبراهيم بدنا نصدّق 
اللي بيتهجّم عا جبران باسيل
وبيشيد وبيفخّم بأبن لادن؟
انت مع مين؟ووين؟

نافذ فنيانوس. Finianos Nafiz

***

ابراهيم الأمين قال:”جبران باسيل عم يتصرّف. متل كأنو ما حدا بيحاسبو”..

ضحّكتني.. هودي جماعة 13 تشرين والطائف واللي قبرو الزنكي سوا وسرقو البلد ونهبو…

ولا يوم سكتو عنّو.. ولو لقيو جبران باسيل مش دافع ضبط سير. لكنتو رفعتو مشنقتو عا برج بيروت…

***

Laurence Tayyar

تذكروا أنّه من بين أكثر المُدافعين عن أية قضية… يخرج الخونة… (هكذا تقول بروتوكولات حكماء أبناء إبليس) ومن الثمار يعرفون…

• كم واحد كان في منُن داخل اليسار البائد، وطِلعو أمركان ومشغليهم إقليميين.. (agoraleaks)
• كم واحد كان في منُن داخل اليمين البائد، وطِلعو سوفيات ومشغليهم إقليميين.. (agoraleaks)
• كم واحد كان في منُن داخل القضية الفلسطينية، وطِلعو أمثال عزمي بشارة (المفكّر).. (agoraleaks)
• كم واحد كان في منُن بين القوات وخربو القوات، وبين الكتائب وخربو الكتائب، بين العرب وخربو البلدان المشرقية.. بين الإشتراكية وطلعو رأسمالية… (agoraleaks)

واليوم

• كم في واحد منُن داخل التيار الوطني الحرّ..
• كم واحد في منُن داخل حزب الله..

كم واحد في مش أمين وعامل حالو “الأمين”.. سيما وأنّ المباخر التي سبق وبجّلت معلم صحيفة الأخبار (إعلامي سابق تشيد فيه المباخر..) طلع إنو بيتلقى التعليمات من السفارة بعوكر، وهوي يساري حتى العضم.. 

تذكروا عبد الباري عطوان ونجاح واكيم وعزمي بشارة وبعض قنوات التلفزة المؤسسة من قبل بريطانيا، يللي شمَتوا بالنظام السوري، وحتى ما نَطروا 3 ثوانٍ عَ الأحداث، حتى يبيّن الخيط الأبيض من الأسود… العرب والمسلمين والمسيحيين مش غلط ياخدو حَذرُن من مؤسسي الصحف الجايين من بريطانيا.. بخصوص زميلتنا الأخبار، حتى الآن مصدرها التمويل مموّه (عم نفكّر عَ صوت عالي)..

قولكم كم واحد في متل عزمي بشارة.. وعبد الباري عطوان..

مَضحكة الأخبار

شو أحلى شي بصحيفة الأخبار.. تبرير تسريب برقيات دبلوماسية سرية للصحف..؟؟

• «الأخبار» ليست تحت سقف القانون (عمر نشابة)
• السفير ع. م. هو المسؤول عن تسريب كل ما تنشره «الأخبار» عن وزارة الخارجية. لا داعي لدليل. هذا السفير صديق قديم لرئيس تحرير «الأخبار» إبراهيم الأمين، ولعدد من العاملين فيها. (حسن عليق)
• السفير (ع. م. )عينه «يؤنّب» أصدقاءه في الصحيفة في كل مرة ينشرون فيها تقارير دبلوماسية، ويقول لهم إن هذا النشر «يؤذي الدبلوماسية اللبنانية وربما يؤدي إلى منع بعض الدول من استقبال سفراء لبنان في اجتماعات ذات قيمة» (طبعاً لم نوافقه يوماً على رأيه).
  (حسن عليق)