حبذا لو يطلع عليها السيد “شادي سعد” ليطمئن.. محور الممانعة الذي يضمّ المردة والتيار انتصر.
خاص –
مقتطفات من حديث عضو مشارك في وفد اللقاء الأرثوذكسي والهيئات الأرثوكسية ، نائب رئيس حزب المشرق الياس المر لموقع “Agoraleak.com”:
- تطرق الرئيس عون مع وفد اللقاء الأرثوذكسي الحديث عن التمثيل الأرثوذكسي داخل الحكومة، وقد وتحدث باسم جميع المجموعات المتواجدة (اللقاء الأرثوذكسي – حزب المشرق- حزب الإتحاد المشرقي – فعاليات أخرى) السيد مروان بو فاضل ناقلاً هواجسهم لجهة صحة التمثيل الأرثوذكسي داخل الحكومة
- الرئيس عون بادل اللقاء الأرثوذكسي امانيهم، مشيراً الى انّه ضدّ اسقاط شخصيات تُسقط داخل الحكومة ممثلة الطائفة الأرثوذكسية، لأنّ لبنان يقوم على أساس الشراكة الفعلية والتمثيل الصحيح لمكوناته الطائفية
- من الأمور يللي تحورّت بلقاء الوفد مع الرئيس عون، أيضاً الإشارة الى موضوع قانون الستين والحديث لم يتطرق الى هذا الجانب ولا لأي قانون آخر، ولم يتطرق الحديث أيضاً لموضوع علاقة العهد الجديد بالقوات اللبنانية ولا بأي حزب آخر، وما حدا ذكر شي اسمو محاصصة او صفقة.
- ما حدا ذكر اسم الوزير جبران باسيل ولا أي مرة
- أي حديث بالصحافة عن هالمواضيع هو نسج خيال وفبركة موجهة
- جرى الحديث انو 80% من الشعب اللبناني مرتاح، لوصول العماد عون الى رئاسة الجمهورية، ومرتاح بالمعنى النفسي والمعنى المعنوي، ومش بمعنى موالاة ومعارضة.
- 80% من الجو العام بغضّ النظر مين مأيد تشريحو أو ما مكان مأيّد ترشيحو، عم يحكي انو وصولو كرئيس للجمهورية ارتاحت أغلبية الناس، وصح بعد ما صار العماد عون رئيس للجمهورية نعم في 80% من المجتمع مرتاح الى وصوله وفي 20% مش مرتاحين، وما عم يحكي عن مين صوتلو الرئيس متل ما فهما الوزير حرب بغير مكانا
- حملة التضليل يللي صارت جعلت عنا يقين انو الهدف من ورا هالمسألة التصويب على الرئيس وعلى العهد وانطلاقتو لخدمة الشبكة المافيوية ، وكمان للتعرّض لوفد المرجعيات الأرثوذكسية، ولضرب علاقة رئيس الجمهورية بحزب الله، والكلام كلّو مغلوط، فالعماد عون هوي صمام الأمان لأي اشتباك شيعي – سني، أو شيعي – مسيحي، أو سني – مسيحي
ومع توضيح السيد مر يتمنى موقع “Agoraleaks.com” بمحبة على مؤيدي “المردة” التريث قبل اطلاق الأحكام، لأنه لا يمكن الإستناد على كلام بعض صحفيين هدفهم فقط ضرب العهد الرئاسي، لأنّ محور التيار والمردة انتصر بوصول الرئيس عون لسدّة الرئاسة الأولى.. فلنفرح سوية..