– في ثنائية مسيحية حبينا أو ما حبينا، ستثمر غالبية التمثيل المسيحي، لا حصريتو
– بدن يتعودو انو صار في رئيس للجمهورية فعلي لا معيّن ولا نتيجة تسوية، صنع بلبنان وما حدا بيعطيه حصتو
مقتطفات من حديث النائب في كتلة القوات اللبنانية انطوان زهرا ضمن برنامج “نهاركم سعيد”:
– نتمنى على الرئيس بري الذي يتمسك بحقيبة المالية، ان يمون على الرئيس الحسيني بعد مرور 27 سنة، وحق اللبنانيي انو يعرفو كيف وضع اتفاق الطائف
– هل هناك حق فيتو لأحد أو طرف على آخر في لبنان
– مطالبة القوات اللبنانية بالسيادية المقصد منو إذا أخدت وزارة ما بتقبل هيي يتمّ تجاوز أي صلاحية لوزراء بالأمور السيادية. هذا ما يخيفهم لوضع الفيتو
– القوات قدرت بهيدا الخصوص دفع الأمور بهيدا الإتجاه، وهيدا ما دفع بالرئيس عون على القول “ما تحاسبوني على هيدي الحكومة، هيدي آخر حكومات مجلس 2009، حاسبوني ع حكومة العهد الأولى بعد الإنتخابات النيابية
– لا فيتو من احد على احد، ولا حصص مقدسّة ومضمونة لأحد
– ما يعيق تشكيل الحكومة 3 أمور: الأولى عدم الإعتياد على رئيس جمهورية فاعل وشريك بتشكيل الحكومة منذ سنة 1990، تعودو الشباب يعطو ورقة عليه حصتو والباقي ما يتعاطى فيه. بدن يتعودو انو صار في رئيس للجمهورية فعلي لا معيّن ولا نتيجة تسوية، صنع في لبنان الى أبعد مدى. طبعاً الظروف الدولية والإقليمية ساهمت، ولكن اختيارو جرى بلبنان.
– في ثنائية مسيحية حبينا أو ما حبينا، بالحسابات السياسية، ستثمر غالبية التمثيل المسيحي، لا حصريتو ولا الغاء الآخرين
– كمان كان في عملية تعاطي، مش من الرئيس المكلف من كل الأطراف المعنية بتشكيل الحكومة، انو التعاطي مع هؤلاء المسيحيين بالمفرّق، ما ظبطت، والتشكيلة تثبت هيدا الموضوع
– كان في مسعى لإحراج القوات وعزلا، تضلّ خارج الحكومة، تَ يترحرحو بالتشكيلة، كمان ما زبطت، واكدنا انو نحنا شركاء هيدا العهد..
– حزب الله جزء من “البازل” الرئيس بري وعد إنّو الجهاد الأكبر بعد الإنتخابات بعد تشكيلة الحكومة، هوي شريك كل الناس حريصين عليه، هوي والطائفة الشيعية. وما حدا بدّو يستبعدن.
– الرئيس بري يللي لمّح عليه، بتصير انتخابات بلا وجود حكومة، إذا حقّ الخبرية كللا سوا تَ ياخود المالية، مين رح يقول لاق. لا نحنا ولا رئيس الجمهورية ولا رئيس المكلف رح يرفض.. إذا هيدا بالتالي انتصار، فمبروك عظيم..
– نحنا منعتبر بين انو ما تتشكل حكومة من هلق ل 6 أشهر وبين عطوني المالية، في فرق شاسع
– اللي طرحناه الشراكة والدور مش وزارة المالية او وزارة الصحة.
ورداً على اصرار الإعلامية ديما إنّو القوات بدها وزارة المالية أو وزارة سيادية، قال زهرا:
مش صحيح، انا يللي بعرف. كان الهدف اسقاط نظرية حد في يحطّ فيتو.