– عينّة عمّا تدعوه خفية بمجلتها..
***
أسئلة يجب أن تُطرح بالعلن لا بالخفاء.. من أين تمويل المُسمّى “المجتمع المدني”، ندواته ، حملاته الإنتخابية ، مجلاته… لأن الصمت بعد الآن جريمة موصوفة بحق:
- وطننا
- عائلاتنا
- أجيالنا…
جومانا حداد إحدى المرشحات في الإنتخابات النيابية، المنتقلة من عالم الفن الخلاعي، الى عالم السياسة فجائياً، تستخدم عبارات سوقية، على إعتبار أنَو الـ”moderne” أفضالها شخصيات مرموقة…
أما بخصوص فنّها، فاللبنانيون سبق وتعرفّوا عليه ضمن مجلة “جسد” الفصلية.. ففيه دعوة علانية لتفلّت الشهوات.. ولا مشكل بذلك حتى.. قد يقول البعض إنّها روح العصر، مع أنّ الموضوع خاضع لنقاش..
تتفاجأ أنّ بين دفتي مجلتها الفصلية.. هناك تشجيع لممارسة الجنس مع الموتى، وتبريرات… إنّه فن جومانا حداد..
يمكن للأمن العام مراجعة المجلات.. لأنّه بإسم الفن يُسوق للدعارة، ولممارسة الجنس مع الموتى..
هذا وهاجمت بنت السوء جومانة حداد، الوزير جبران باسيل لأنّه لم يشتم السيّد نصرالله… عَ أساس هيّي منبع الرجولة…
#كفى_إنضبّي…
#مصدقّا_حالها_Moderne…
***
لفهم جمعيات السوء كيف، تعمل يُرجى قراءة بروتوكولات حكماء صهيون (إبليس)، لفهم كيف تتحرّك دارات النشر والسينما، ودورهما في ضرب العائلة الخلية الأساسية لأي مجتمع بالعموم، وجسد المسيح السرّي في المسيحية…