– السنيورة – مخيبر – الحريري والقوات – ميشال سكاف – الثنائي الشيعي ببعبدا
***
– السنيورة يعلن عزوفه عن الترشح للانتخابات…
أعلن رئيس كتلة المستقبل النائب فؤاد السنيورة، قراره “العزوف عن خوض المعركة الانتخابية، عن المقعد السني في مدينة صيدا”، مشيراً الى انه يقدّر تمني رئيس الحكومة سعد الحريري عليه بالترشح، موضحاً ان قراره بالعزوف عن الترشح “لا يعني الانفصال عن تيار المستقبل الذي انتمي اليه”، مؤكدا انتماءه الى ارث رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري وايمانه برؤة تيار المستقبل الوطنية والاصلاحية.
– الحريري أحضر الدعم: كلمة السر صدرت والتعاون مع القوات أبرز حروفها (محمد علوش – النشرة)
عاد الحريري من المملكة جاهزا “ماليا وسياسيا” لخوض الانتخابات النيابية، اذ قال: “الشكوك حول علاقتي بالسعودية غير صحيحة والعبرة بالنتائج وسنرى دعم السعودية للبنان ولسعد الحريري”
اما في السياسة فلا شك أن الحريري الذي برر للسعوديين تحالفه مع التيار الوطني الحر انتخابيا بحجة نقص الأموال والامكانات لخوض المعارك، لن يتخلى عن تحالفه مع رئيس الجمهورية ميشال عون والوطني الحر بشكل كامل.
وتقول المصادر: أن “كلمة السر” السعودية للحريري صدرت، والنتيجة ستترجم تعاونا انتخابيا مع القوات اللبنانية.
– هادي حبيش في أزمة..
نفت مصادر مطلعة أن أزمة المقدم سوزان الحاج (زوجة شقيق النائب هادي حبيش) بملف زياد عيتاني أن تؤثر على حملة حبيش الانتخابية في عكار. (النرة)
– مخيبر مع التيار
أكد عضو تكتل “التغيير والإصلاح” النائب غسان مخيبر أننا ” نعمل على ان نحصد العدد الاكبر من المقاعد في المتن”، مشددا على انه “مرشح لهذه الانتخابات على لائحة التيار الوطني الحرّ لمتابعة مشروع مكافحة الفساد وبناء الدولة”.
وفي حديث اذاعي راى مخيبر ان “ما يحصل اليوم من نقاش حول قضية زياد عيتاني ضروري وايجابي لا يجب التشكيك بالقضاء انما عند حصول الخطأ فيجب ان نتجرأ على تصحيحه”.
– ميشال سكاف – المرشّح عن أحد المقعديين الكاثوليكيين: (الديار)
- إعادة زحلة و«الكتلة الشعبية» الى خارطة التحالفات الوطنية،
- دعم الدولة ومؤسساتها وعلى رأسها رئاسة الجمهورية والجيش، تعزيز العيش المشترك وتطوير الاقتصاد البقاعي.
- قناعات «الكتلة الشعبية» بتأييد التفاهمات الوطنية بين جميع الطوائف والقوى السياسية، ومن بينها التفاهم المسيحي- المسيحي والتفاهم بين «التيار الوطني الحر» و«تيار المستقبل»،
- محبي الياس السكاف يتذكرون جيداً أنني كنت دائماً الى جانبه في الاستحقاقات الانتخابية وداعماً له في أصعب الظروف والاوقات، والامانة تقتضي المبادرة ليبقى البيت مقصداً للجميع، كما أنني اعتبر جوزف وجبران بمثابة أولادي وسأعمل كل ما بوسعي لمساندتهم والوقوف الى جانبهم لاكمال المسيرة.
– التحالف بين التيار والثنائي الشيعي سيعود الى ما كان عليه في بعبدا