يتناقل على وسائل التواصل الاجتماعي أسماء المسؤولين الرسميين والمعنيين الذين يتحملون عملية خطف ولاحقاً استشهاد الجنود اللبنانيين.وفي الرسالة الموجهة للشعب اللبناني، دعوة لمحاكمتهم، وجاءت الأسماء كما يلي:
– ميشال سليمان
– سعد الحريري
– تمام سلام
– سمير مقبل
– نهاد المشنوق
– اللواء اشرف ريفي
– العماد جان قهوجي
– اللواء ابراهيم بصبوص
– اللواء عماد عثمان
– رئيس بلدية عرسال السابق الملقب بأبو عجينة
– مصطفى الحجيري الملقب بأبو طاقية
– وكل ضابط امني رسمي معني بشكل مباشر بالمسؤولية عن الجنود في المنطقة التي خطفوا منها.
– وكل سياسي حزبي او رسمي عارض قيام الجيش حينها بعمليات مفتوحة ضد النصرة وداعش في الجرود .
– وكل صحافي ووسيلة اعلام استضافت كل من المعنيين اعلاه وسمحت له بتضليل الرأي العام .
من منع الجيش 3 سنوات من القيام بدوره والرد العسكري المباشر عند خطف الجنود هو من قتلهم… الحريري وجعجع وبموافقة قائد الجيش جان قهوجي حينها اوقفا عملية رد سريعة للجيش عند خطف الجنود.