– للرئيس الفضل بالقضاء عَ الستين والتمديد والفراغ تصورو بغير رئيس شو كان صار؟
مقتطف من حديث النائب السابق سليم عون لقناة “الجديد”:
- كان ينقال لإلنا، اللي ما صار ب 27 سنة، هلق بدكم تعملو.. عَ شو متكلين؟
- نستعرض اللي صار من بداية العهد لهلق، منشوف كيف:
– تمّ تشكل الحكومة
– صار في إقرار لقانون انتخابات
– تعيينات امنية وقضائية
المسار بلش ينطلق، واليوم أهمّ شي بقانون الإنتخابات، لأنو فخامة الرئيس شو قال، عند تشكيل الحكومة؟
ما تعتبروها حكومة العهد الأولى - الرئيس قال بدي اعمل قانون انتخابات، وبدي اعملا عَ النسبية، وبقانون جديد،
وأطلق الشعار المشهور: 1- لا للستين 2- لا للتمديد 3- لا للفراغ..
وقضى عليون واحد ورا التاني، في ظلّ أغلب القوى منا مصدقة، ومعتبرا انّو يللا، ماشي الحال.
منن عن قصد، ومنن عم يحاولو يعرقلو. والأغلبية قاعدة ناطرة - قديه دفعنا لقدام، وقدمنا قوانين، ما كل هيدا العمل، كان ضمن العملية السياسية اللي وصلّت لهيدا الإنجاز
عهد الإنجازات
- في اليوم مش رئيس للجمهورية عادي.
في رأس للجمهورية، وانا كشخص شهادتي مجروحة، وكنت متفائل بكل مقابلاتي ولقاءاتي، حتى كنت هون بالجديد،
عم تسألني المذيعة “عشو متكلين”؟ خلص رايحين حيط مسدود؟
كنا نصرّ انو في قانون - اليوم في رئيس اسمو العماد ميشال عون،
لازم ناخدا بعين الإعتبار، ونعرف عَ أي أساس نحنا ماشيين؟
ما تقيسو هيدا العهد بأي عهد آخر.
ما تقيسو الرئيس عون بأي رئيس آخر
ما تقيسو عملنا السياسي بأي عمل آخر
شكراً فخامة الرئيس
- نحنا اليوم بجو فرح، وعم نقول شكراً لفخامة الرئيس،
بلد مركّب طوائف، ومناطق،
وبلد من وقت ما تكوّن عنا مشاكل - من هلق ورايح إذا بدن نتقدّم بسرعة، المشكلة؟
نحنا ولا نهار، الاّ ما مصوبين البوصلة، وعم نشتغل لنتقدّم
ودايماً عم نحقّق وعم نعمل إنجازات. الفرق انو عم تاخود معنا وقت. - ليه عم أتوجه للجمهور اليوم وقلو: ما تخلّي حدا بقا يشكّك فينا،
لا بفخامة الرئيس ولا فينا كفريق سياسي
إذا كل هيدا التاريخ وهيدا الماضي، وكل هيدي الإستحقاقات اللي مرقت شفتنا شي مرّة ما كنا، اللي عم نعملو عم نقولو بالفعل - كنا عم نوعد ونوفي.. كنا صادقين مع الشعب اللبناني
اذا بدك نتقدّم نحنا وانت بسرعة، ما تخلّي من هلق وطالع حدا يشكّك فينا، او بفخامة الرئيس - قلكم فخامة الرئيس: في قانون، يعني في قانون
قلكم الوزير باسيل، اليوم ما رح نبادر، بس رح نوصل للقانون اللي بيرضينا، وهيك صار
لأنو في عمل سياسي وفي قوة سياسية، بالشخص وبالحجم السياسي، قوة فاعلة وقادرة - كمان في نيات صادقة، صحيح شكراً فخامة الرئيس، لكن في أيضا نيات حسنة وجهد من كل الأفرقاء السياسيين.
تعلّق سمر أبو خليل: الكل قدّم تنازلات، بس فخامة الرئيس اصرارو هوّي اللي وصلنا
يضيف سليم عون:
- لو غير شخص الرئيس، عند ما وصلنا لوقت دعوة الهيئات الناخبة..
تخيلو الرئيس اللي بدّك ياه، (ما بدنا نفوت بالأسامي) كان مضى المرسوم، وقال:
ما بقدر اعمل شي.. ولازم نعمل انتخابات
رصد Agoraleaks.com