أن يخرج احد الكتائبيين في حمانا ويهاجم الوزير باسيل ومشروع سد القيسماني لهو أمر طبيعي بسبب الخلاف السياسي بين الحزبين، اما ان يخرج احد القواتيين في حمانا، ويهاجم التيار وباسيل وبهذه القساوة، وبخاصة ان هذا القواتي ليس عنصرا عاديا “فش خلقه”، بل هو مسؤول قسم القوات اللبنانية في حمانا، ما يدعو الى ان نتساءل:
هذا وعلم موقعنا فيما بعد أنّه ونتيجة ضغوطات قواتية، تمّ حذف الكلام المسيء بحق التيار الوطني الحرّ..
#اوعا_خيك