يتعرض عضو تكتل “التغيير والإصلاح” النائب نبيل نقولا لحملة شرسة، على مواقع التواصل الإجتماعي، من قبل محازبي حزب “القوات اللبنانية” على خلفية تصريحه في حديث تلفزيوني عن زيارة رئيس “القوات” سمير جعجع سوريا للتعزية بنجل الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد باسل الأسد. وقد تضمنت التعليقات على هذا الموقف العديد من التعابير القاسية والمهينة.  

– جمهورنا بقدملنا كلشي، ومش بحاجة…

– طالما في عنا نبض حياة بشرايينا، قبضتنا مرفوعة علامة قوة، وفوقا علامة التيار، الإنتصار، والصح. ولما بيجي إسم لبنان، منحطا عَ قلبنا، لأنو لبنان بقلبنا، والتيار بيحمي لبنان، ليبقى لبنان… (الجزء 3)

– عشنا الحرية والسيادة والإستقلال ومشرقيتنا لنحمي ميثاقنا وتنوعنا وخط الإعتدال، ونحنا اللي عم نواجه الفساد – تفاهمنا مع القوات بالوقت اللي كان في محاولة إستفراد لالن (الجزء 2)

– بطاقة التيار الوطني الحرّ فخر إنتمائنا: للإلتزام والتواصل وممارسة ديمقراطيتنا وحماية لبنان.. (الجزء 1)

تجمع الزحليون امس عند مدخل مدينة زحلة ترحيباً بمرور فوج المجوقل في الجيش اللبناني عائداً منتصراً من جرود رأس بعلبك والقاع. وكان بارزاً حضور مناصري التيار الوطني الحر مع الوزير كابي ليون ومنسق القضاء في التيار بأعلامهم اللبنانية والحزبية.

– لجنة العمل الوطني” بالتيار هنأت الشعار وعصفور وحسن بالأضحى: التيار عابر للطوائف ومؤمن بالتنوع والميثاقية – منطقة جبل محسن ضمن مسيرة العهد وموافقة على أي توجه لرئيس الجمهورية.

– هل من مفاجآت على خط الانتخابات الفرعية (فادي عيد)

– إدانة حزب الله في مجلس الأمن خطّ أحمر روسي (يحيي دبوق)

نظراً إلى الظروف التي تمرّ فيها المنطقة، وبسبب التعقيدات في الوضع الإقليمي، تعاني مدينة طرابلس نوعاً من خلل في التوازن في المرحلة الراهنة، نتيجة تخلي الإدارة الخارجية، خصوصاً الأميركية والخليجية، عن بعض التيارات السياسية الطرابلسية التي تدور في فلكهما، لانشغالهما بالتطورات الانسيابية في العراق وسورية، لاسيما الضربات التي يتلقاها تنظيم “داعش” وأخواته على يد محور المقاومة، آخرها كان تحرير جرود ...