أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


يا كذاب جهنّم تُسميه الجنّة – إنتبه من التسويق الإعلامي الناعم للوثنية!!


إسمع جيدًا كيف يغزو الإعلام الناعم عقلك.. تسويق لعبادة الفئران من قبل شاب وصبية أوروبية..!!؟؟
مش “adventure” تاكول طعام التي تقضمه الفئران ولا هوي شرف عظيم، ولا مقدس
لا تتفاجأ الغرب المسطّح أن يلحق هذه التعويذات.. قد تغزو مجتمعنا..

https://fb.watch/l-rkAE__0t/

تعليق

(1- الكذبة)

  • بداية معبد كارني” ليس بمعبد والعبادة لله فقط.. هو مكان لتجمّع فئران يدخلُه مرضى بشر أخوةٌ لنا.. ولكن شعائرهم شيطانية بامتياز لأنه وراءها..

(2- المصطلحات)

  • لا يمكن أخذ عبارة “أخي” القمر وأختي الشمس ضمن سياق معيّن للقديس العظيم مار فرنسيس.. بمعنى مخاواة الطبيعة لا معاداتها للعودة الى الحالة الطبيعية من بعد السقوط الإنساني.. وإطلاق عبارات مُستخدمة بين البشر في سياق ماكر ضمن مكان (مُسمّى) معبد لمساواة الإنسان بالبشر وتبرير التناسخ والتفاسخ، والحلولية الرافضة وجود خالق.. الخ”

(3- لماذا المغامرة؟ التسويق الناعم)

  • هناك طائفة بالهند يعتقدون بشدّة أنهم عندما يموتون يصبحون فئرانًا. لذلك هناك العديد من العائلات التي تأتي الى هنا، مع بعض الطعام وبعض القرابين. وهم يعتقدون أن أفراد العائلة هنا، هي الفئران. لهذا يقومون باطعامهم.

إسمعه جيدًا – التسويق الوثني الناعم

هل لك أن تتخيّل!! مع أصدقائك وعائلتك في المعبد، تشرب وتنام طوال اليوم، والناس يعتنون بك..!!
تلك هي الجنّة، صحيح (لاق مش صحيح؟؟!!)

وتغنيجة – بالفعل مهمة “adventure” هالمغامرة

إنها أغرب تجربة.. لاق مش تجربة إنها إمّا هي “تسويق” وإمّا “جهل”، لأنها قد تودي الى التهلكة.. معظم الإدمانات والإنزلاقات البشرية بدأت بمغامرات تمّ تَسهيلا لعمليات الجذب..

الناس هم يأكلون الطعام التي تقضمه الفئران أولاً، لأنه يعتبر بالنسبة لهم شرف عظيم، إنه حقًا شيء مقدس أن تفعل ذلك..

😂 لحظة يا ولد..

بداية مش شرف عظيم ولا مقدّس أن تأكل من المعكرونة الشاباتي مِن بِعد ما تأكله الفئران، ولا هو عمل مقدس.. تقديم الأضاحي والقرابين لفئران أدنى من الجنس البشري رغم أنها مخلوقات الله، إهانة لله نفسه لأنّ الإنسان سيّد كافة الخليقة وهذا ما يُغيظ الشيطان.. برأي كاره البشر هذه المكانة يجب أن تكون للملاك الساقط (النورانين) لا للبشر (الترابيين) واللي بملء الزمن حلّ الكلمة بحشا مريم متجسمًا..

أنت صديقي الآن
ليش بقا.. يمكننا العيش معًا

الى من يوجّه الكلام.. للفأر أم لك ايها المشاهد /المُستمع بإسم لماكر أبو الكذب، بأننا يمكننا أن نكون أصدقاء
الشيطان يستخدم البشر ويودي بهم الى الهاوية.. من بعد نزع الرجاء عنهم والمثال على ذلك يهوذا الذي شنق نفسه وهيرودوس الذي أكله الدود وهو حي..

الخاتمة – لماذا التعليق؟؟

أولاً- يا كذبة إنها الجنّة أو جهنم
ثانيًا- لأن الماكر كاره البشر، بعد نشره الفكر الإلحادي، يُصبح الإنسان يُفتّش عن معنى أو مغزى.. فتُعرض عليه مئات العقائد التي كلّها مصدرها الشرير.. لذلك لا يجب أن ننجرف خلف فكرة إشاعة فكرة أنّ النفس البشرية تفتش على خالقها صحيحة (وهذا الأمر صحيح) ولكنها غير كافية، حتى تمّ تمّ تغليفها من قبل الماكر بكذبة أنّ كل الديانات تُخلّص.. لأن الخلاص يكون بالنعمة..
مش “adventure” تاكول طعام التي تقضمه الفئران ولا هوي شرف عظيم، ولا مقدس، المقدس أن تفعل عمل رحمة وأن تحب ربك من كل قدرتك.. وأن تحب قريبك كحبك لنفسك

هل نعي كلّنا حجم ما يمكن أن يُمر من خلال الأفلام والوثائقيات والأفلام والبرامج والـ”TIK-حنك”.. كلّنا مسؤولون