Agoraleaks Agoraleaks
نبوءة الأب دوليندو روتولو (١٨٨٢-١٩٧٠) ⚠⚠⚠📣
من الحماقة أن نرسل إلى الممالك والأمم تمثيل دبلوماسي بائس لا يفيد شيئًا!
من الضروري أن نرسل إلى الدول، بين الشعوب، نفوساً مُحبّة ليسوع الإفخارستي..
ستظنّ أنّها حَكَماً على نفسها، وسوف تدوس على كل شيء دون أي اعتبار وتنصبّ على الكنيسة وضد الإيمان مثل قطيعٍ من الثيران الهائجة. ستبحث عن مَخرَجٍ لتدهورها الأخلاقي والاجتماعي وتجده في كنيسة الله.
سيكون وقتًا حزينًا للغاية عندما يضيع كل شيء بشريًا! لقد وضعوا كل رجاءهم في البشر ومن أجل ذلك سينهار أكثر فأكثر، البناء المُحزن للأمل البشري.
الكنيسة التي تخلّت عنها الشعوب، حركة الهذيان الجديدة الغريبة التي ستدّعي منح حصار الأمور البشريّة، لن تجد طريقة أُخرى سوى في حياتها الحقيقيّة الواحدة: 🛐في يسوع الإفخارستي!
لنّ يحلّوا قضايا الإنسانيّة الكُبرى بالفطنة والحكمة البشريّتين! لقد انهار كل شيء، ولن تتمكّن الكنيسة من أن تجد الخلاص إلاّ في سرّ حياتها. أوه، من الحماقة أن نرسل إلى الممالك والأمم تمثيل دبلوماسي بائس لا يفيد شيئًا!
من الضروري أن نرسل إلى الدول، بين الشعوب، نفوساً مُحبّة ليسوع الإفخارستي، مستكشفي القربان المقدّس، لأنّه في الإفخارستيا فقط سيجتمع العالم كله معًا، وفي سلام، ستكون الأرض كلّها قطيعاً واحدًا وسيكون لها راعٍ واحد!
⚠❌❌⚠
يسوع الإفخارستي ❌لا يجب أن يُذَمّ أو يُدفَن أو يُهمَل في كنائس العالم:
👈يجب أن يكون هو حياة العالم. على الكهنة أن يتجدّدوا ويتغَذّوا بيسوع القرباني باعتباره حياتهم الأصيلة. يجب أن تتكاثر الذبيحة الإفخارستيّة وبها، وبها فقط، تتحقّق الوحدة الساميّة للعالم! وحده يسوع القرباني هو الحياة”.
+++++++
📣⚠❌
(الأبّ دوليندو روتولو 🤍مرشّح للتطويب وقد منحته الكنيسة الكاثوليكيّة لقب “خادم الله”).
⚠⚠⚠وصفه القديس بيّو 👈”بالقدّيس” وأن “الجَنّة بأكملها” كانت في روحه.
*⚠⚠⚠كتب هذا الكاهن سنة ١٩٦٥ أن “يوحنّا جديدًا سيخرج من بولندا بخطواتٍ بطوليّة لكسر القيود التي تتجاوز الحدود التي فرضها الاستبداد الشيوعي”. *
👈تحقّق كلامه مع البابا يوحنا بولس الثاني…⚠
العظات الصامتة للأب دوليندو.. “قل لهم فيّ، ماذا ستقول بصوت عال”
صلاة “التسليم ليسوع” لإبطال المُخططات البشرية والشيطانية.. ضعوا بين يديّ ما يُشغلكم.. كلّ شيء سيهدأ..
