👈 الجواب مع الخوري ميشال صقر 👈
📣❌⚠️القيامة ليس يوم السبت 👈القيامة يوم الأحد
- بدنا نميّز بين موضوع الصوم،
وموضوع القطاعة يوم سبت النور..
- سبت النور داخل بأسبوع الآلام..
يللي واجب فيه الصوم والقطاعة..
- والصوم يعني الإمتناع عن الأكل من نصف ليل حتى نص النهار..
يعني يوم سبت النور نتغدّى ومناكول أكل يوم الجمعة وأسبوع الآلام..
- البعض بِقول مندقّ الجرس..
مَنقول “المسيح قام”.. بيفهمو إنّو خِلصت القطاعة.. وخِلصِت الإماتات، وصار فينا ناكول اللحمة، والمعمول.. وهيدا غلط كبير..
ليه..؟؟
لأنو بحسب الطقس الماروني، نوضع بعد زياح يوم الجمعة، نضع المسيح بالقبر من بعد ما نبوسو (نُقبلّه).. فيَللي بصير يوم السبت، من:
– دق أجراس
– تغيير شراشف المذبح وإزالة مراسم دفن المسيح
كتهيئة للعيد..
لكن
المسيح ما قام وما بِقوم، غير من بعد ما نشيلو من القبر بالطريقة الرسمية، الليتورجية، يوم الأحد.. (اليوم الثالث) وحتى لو قلنا بصلوات الغفران “المسيح قام” بإعلان التهيئة، وأنو برحمة ربنا نحنا قمنا معو..
حتى لو دِقينا جراس بعض الضهر.. هيدي الأمور تهيئة للعيد، وللقداس نص ليل.. لأن المسيح قام باليوم الثالث..
🤍فيا من متّ على خشبة الصليب لأجلنا،
إجعلنا نموت في هذا العيد المجيد عن كبريائنا وخطيئتنا لنقوم معك في قيامتك المجيدة.🙏
وقام في اليوم الثالث
📣❌⚠️القيامة ليس يوم السبت 👈القيامة يوم الأحد
السبت هو سبت النور يومها كان يسوع موجود في مثوى الاموات مع انبياء وقديسي العهد القديم
وفتح السماء يوم الأحد ثم أخذ جسده وقام في اليوم الثالث كما يقول لنا الإنجيل..
👈الأحد لا السبت❌
♱ سبت النور
لماذا اسمه سبت النور ، السبت الذي يسبق احد القيامة ؟؟
أهم ملاحظة يخطئ بها البعض هي أن سبت النور ليس أحد القيامة ، فالسيد المسيح النور الازلي، ما زال في قبره يوم السبت ولم يقم من الموت حتى صباح الاحد.
السيد المسيح له المجد منذ أن مات على الصليب يوم الجمعة عصراً نزل إلى الهاوية أي الجحيم (المطهر) لِيَطرَح الشيطان خارجاً ويُقيِّده ، ويُحرِّر أرواح الأبرار الذين رقدوا على رجائه ويُدخِلهم الى الفردوس.
فيسمّى سبت النور لأن السيد المسيح أنار على الذين كانوا في الظلمة أي الهاوية، بدليل أن الكتاب المقدّس يعلن
- (الشعب الجالس في ظلمة أبصر نورا عظيما، والجالسون في كورة الموت وظلاله أشرق عليهم نور”. ) متى 4: 16
وكذلك يقول الرسول بولس - (وأما أنه صعِدَ فما هو إلاّ أنه نزَلَ أيضاً إلى أقسام الأرض السُّفلى) أفسس 4: 9.
والرسول بطرس يؤيد ذلك قائلاً - (الذي فيه أيضاً ذهبَ فكَرزَ للأرواح التي في السجن)
1بطرس 3: 19.
لنتذكر أن يوم الخميس حدث العشاء الأخير وهو آخر عشاء للسيد المسيح مع تلاميذه وبعد ألقي القبض عليه وتمت محاكمته من قبل محكمة السنهدريم اليهودية وحكموا عليه كذبا بالموت، و يوم الجمعة العظيمة أو الحزينة حصلت حادثة الصلب، ويوم الأحد باكراً قام السيد المسيح من بين الأموات.
أرنا يا رب قيامتك المجيدة