بوتين: ‏هل نريد حقًا أن يكون لدينا والد رقم 1 ورقم 2 ورقم 3 بدلاً من والدتي وأبي في روسيا؟

– نفخر بأننا كنا جزءا من الحركة العالمية (قصده الإتحاد السوفياتي) لتحرير الشعوب والدول خلال القرن العشرين.. 😂
– روسيا في بداية المعركة من أجل ‘روسيا التاريخية الكبرى
– العالم دخل فترة التحولات الجذرية وحان الوقت لأن تنشأ مراكز قوى جديدة وتعددية قطبية
– ‏سنواصل الكفاح من أجل مستقبلنا ، من أجل أطفالنا ، من أجل روسيا العظمى المستقبلية.

‏- ثقافتنا ولغتنا لن تموت أبدا. يجب أن نتحد ونناضل من أجلها ‏سنقاتل ولن نستسلم أبدا.

‏- يقول إن الغرب يريد أن يرى روسيا مستعمرة لها ، وينهب مواردها الطبيعية ، ويستغل الروس على أنهم “ حشد من العبيد بلا روح..

– ‏هل نريد أن يتم إخبار الأطفال بوجود أجناس أخرى غير الرجال والنساء؟ هل هذا هو المستقبل الذي نريده لأطفالنا؟ بالنسبة لنا ، هذا غير مقبول، ‏هل نريد حقًا أن يكون لدينا والد رقم 1 ورقم 2 ورقم 3 بدلاً من والدتي وأبي في روسيا؟

– معظم الدول تختار التعاون مع روسيا.. ‏هل نريد أن يحصل أطفالنا على عمليات لتغيير الجنس..

‏- تم اختيار سكان الأراضي الأوكرانية ليكونوا مع شعبهم الأم، و‏لن تكون هناك هيمنة غربية، الخبز من أوكرانيا يذهب إلى أوروبا

‏ – 5٪ فقط يذهب لأفقر البلدان هذا احتيال وخداع، و‏نحن نشهد الشيطانية الشديدة في الغرب..

‏- أوروبا تنازلت عن الولايات المتحدة التي تطالب بفرض عقوبات جديدة على روسيا، والغرب يرفض القيم الأخلاقية والأديان والعائلة..

– المواطنون في لوغانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوروجيه قاموا باختيارهم بالانضمام إلى روسيا وهذا حقهم.

– حق تقرير مصير الشعوب حتمي وأجدادنا دافعوا عن هذه الأراضي.. وقد حافظ أجدادنا منذ يكاتيرينا العظمى على تلك المناطق وقاتل من أجل هذه المناطق أجدادنا في الحرب العالمية الثانية.

– إن خيار الملايين من تلك المناطق هو مصيرنا ومستقبلنا المشترك، وتلك أحاسيس لن يتمكن أحد من نزعها منا.

– أريد أن يستمع نظام كييف ومشغليه في الغرب أن سكان هذه المناطق أصبحوا مواطنين روسيا وإلى الأبد.

– سوف نستعيد كافة أراضينا ونحمي شعوبنا بكل ما نملك من وسائل.. وسوف نبني تلك المناطق ونوفر الحياة الكريمة المستقرة الآمنة في جميع ربوع روسيا.

– لقد سقطت أقنعة الغرب الذي حاول في عام 1991 أن يفتت روسيا ويحولها لشعوب متحاربة.

– الغرب ينتهج سياسة الاستعمار الجديد من أجل الهيمنة على العالم وإسقاط الأنظمة.. والهدف الأساسي للغرب هو فكرنا وفلسفتنا.. الغرب لا يحتاج إلى روسيا، أما نحن فنحتاجها.

– لقد أنهى الغرب بازدواجية معاييره كافة الاتفاقيات والمواثيق، والغرب يقسم العالم إلى ” عالم متحضر” و”بقية العالم” وإلى “عالم أول” و”عوالم أخرى”، والغرب يقول دائما إنه يحمي ويدافع عن النظام والقواعد، ولكن من أين أتت هذه القواعد؟ معايير مزدوجة مصممة للحمقى.

– حضارتنا تستند إلى ديانات اليهودية والمسيحية والإسلام والبوذية وتستند إلى الفكرة والكلمة الروسية..

– الولايات المتحدة الأمريكية لا زالت تحتل ألمانيا واليابان وكوريا الجنوبية وتتنصت على زعمائها

–  الخبز من أوكرانيا يذهب إلى أوروبا و5% فقط يذهب للبلدان الفقيرة.

– تفجير خط الأنابيب “السيل الشمالي” يعد تدميرا لبنية الطاقة التحتية لأوروبا ومن الواضح من المستفيد.

– بوتين يتهم الأنجلو ساكسون بالتخريب الذي تعرضت له أنابيب السيل الشمالي لنقل الغاز الروسي.

– لقد حل الغرب أزمته في الكساد العظيم بالحرب العالمية الثانية، وأزمة الثمانينيات من القرن العشرين بموارد الاتحاد السوفيتي المنهار.

– كل من يشتكي من أزمة الطاقة يصفونه بـ “عدو الشعب”، ويعلقون تلك الأزمة على شماعة روسيا.