في تعليق قصير واضع علّق العماد شربل أبوزيد، على ما تشهده الساحة اللبنانية من موقف مناهض للشذوذ، كاتبًا:
أن تتقبل فكر معيّن لا تنتمي إليه ولا تتآلف معه، فهذا يُسمّى تقبّل الإختلاف، ويعبّر عن الرقيّ والإنفتاح والأخلاق، طبعًأ مع بقائك على فكرك ومبادئك التي تُكوّن شخصك وثقافتك وحضارتك ووطنك.
أمّا أن يُفرض عليك تقبّل هذا الفكر المختلف وجعله من ضمن ثقافتك ومفاهيمك الإنساني والوطنية فهذا قمّة الدكتاتورية والتسلّط والتدخّل في شؤونك الخاصة.
واضحة ما هيك 🤭