عَ مدار الساعة


بالفيديو – المحامي الكسي أبي جرجس: الملقّح وغير الملقّح بقارب واحد هو الحرية.. وحذاري إنّو نختلف.. (أسئلة مشروعة)

كلمة المحامي ألكسي ابي جرجس، في ساحة الشهداء أمام الرافضين للقاح التجريبي.. (10 كانون الثاني 2022)

إضغط هنا

ألكسي أبي جرجس‎ – Facebook Search

  • السلام الحقيقي مش يعني غياب الحرب،
    السلام الحقيقي، هوّي وجود “الحقيقة”.
    السلام الحقيقي، بكون لمّا تكون كل الشرائع الأخلاقية والإيمانية بس تكون مأخوذة بعين الإعتبار، وعَم ينعطى للإنسان حريتو..
  • ما في سلام من دون حرية،
    وما في سلام من دون كلمة الحق.

واليوم نحنا موجودين هون، كرمال نعلن كلمة الحق.. وكل شخص غير مُطعّم، نحنا اليوم موجودين كرمالو، ولكن بالأكتر موجودين كرمال الأشخاص اللي أخدو اللقاح وما بيَعرفو شوفي بقلبو..؟؟؟

  • نحنا موجودين حتى نعلن الحق، ونخبّر الناس، ونفسح بالمجال لكل إنسان يطلع على الرأي العلمي الآخر، ومش السير بدكتاتورية واحدة، وإتجاه واحد..
  • أنا في عندي مقربين تلقحوا..
    وفي عندي جدّ ولادي تلقّح..
    وفي أصدقاء تلقحوا..
    يمكن صار في زعل..

    تطلعوا ببيوتكم، قديه صار في نزاعات، و في خوف.. إنت يمكن تقتل “التيتا” أو ولادكن.. قديه انلعَب على هيدي الخطورة، بأزمة نسبة الوفيات فيها تقلّ عن نسبة 0.7%..
  • بأزمة يُحدّد فيها عدد الوفيات إستنادًأ لقواعد غير علمية، واليكم ما كشفوه في البلدان الأوروبية..

    كل شخص بيِعمِل فحص الـ”pcr” ويُشخّص إنّو مُصاب بالكورونا، وإذا توفّى خلال مهلة 60 يوم أو 40 يوم، يعتبر إنّو مات بالكورونا، حتى لو مات بحادث سير، أو بسكتة قلبية..
  • لازم تعرفو إنّو هيدي السياسة، عم تطبّق هون كمان بلبنان.. ولازم تعرفو إنو بعدد الوفيات المُصنفّة ضمن “الكورونا” في شي إسمو الأمراض المُصاحبة، يعني إنتا إذا عَم تعمِل غسيل كلاوي، وفِتِت على المستشفى، وعملولَك فحص الـ”pcr”، ويللي إخترعو، وآخد جائزة نوبل قال: ” ما في تستعمل هذا الجهاز لتشخيص مصابي الكورونا”.. وهيك آلاف الحالات التي توفيت بأمراض أخرى وضعت بخانة وفيات كورونا..
  • هناك إيعاز للأطباء إنّو شو ما يكون سبب الوفاة، مجرد يكون فحص الـ”pcr” إيجابي، بتحط إنّو سبب الوفاة هي الكورونا..
  • لازم تعرفو إنو هالشي مُخالف لقواعد وممارسات والآداب الطبية الصحية الممتدّة على مئات ومئات السنين..
    لازم تعرفو إنّو القاعدة الذهبية في الطب، وفي حلفان اليمين، أولاً “ألاّ تضرّ بالمريض“..

نسأل:

  • ولمّا بيجي موقع رسمي حكومي بقول: بلائحة مفصلة، إنّو هذه اللقاحات تُسبّب مئات وآلاف وعشرات الآلاف من تجلطات الدم، ومن الإصابة بالعمى، ومن التسبب بالوفيات..

    كيف أنا بِقدِر قول: “إنو هيدا اللقاح آمن وفعال”..
  • هل بتعرفو إنّو وزارة الصحة اللبنانية، بالنقاط التي أودعتها، تقول: “نطلب من وسائل الإعلام الإضاءة على نجاحات اللقاح”..!!؟؟

عن اي نجاح تتحدثون، وفي الإتحاد الأوروبي، في 30 ألف حالة وفاة.. وفي اميركا في 21 ألف حالة وفاة على المواقع الرسمية.. وعلميًا إنّ الحالات المبلّغ بها تقلّ أقله 20 مرّة عن الحالات الحقيقية.. وبالتالي علميًا الـ 20 ألف هني 400 ألف حالة وفاة..؟؟؟

مين عَم يخبّرنا هالشي..

  • اليوم نحنا موجودين حتى لأخواننا اللي أخدو اللقاح، هيدي الديكتاتورية اللي عَم تتمارس على الأشخاص، وعَم يقولو ما بدّي إتلقّح.. إنتو يللي تلقحتو إذا إجا يوم من الإيام وأثبتت الدراسات، إنّو ما لازم تاخود جرعات إضافية..

شو بتعمِل..؟؟

  • برأيك مش رح يتمارس عليك الديكتاتورية، ويلزموك بأخذ اللقاح..؟؟

لازم نعرف إنّو نحنا بقارب واحد، الملقّح وغير الملقّح.. لأنّ العنوان هو الإنسان، والعنوان هو الحرية.. مش شي تاني.. نحنا مش جايين ندافع عن حدا، ولا نهاجم حدن.. ولكن السكوت عن الحق جريمة وشيطان أخرس، وبتقول القديسة كاترينا السيّانية: “أنا لا أخاف من الذين يفعلون الشرّ بل أخاف من الذين يسكتون عن فعل الشر”.

  • هل بتعرفو إنو باللقاحات، مع إحترامي الكبير لأصدقاء أطباء وأقرباء لي، إنو مخترع تقنية الـ”mRNA” باللقحات الدكتور روبير مالون (Robert Malone) يصرّح أنّا كأب وكجدّ أخدت جرعتين من اللقاح، وأنا يللي إخترعت هيدي التقنية، ولكن اترجّاك الاّ تُعطيها لأبنائك..
  • نحن نحترم كل شخص له رأي مُخالف.. وليُحاججوننا بالحجّة وبالأدلّة، وبالعلم والأرقام..

لازم تعرفو إنّو في الإنجيل والقرآن الكريم، لا يجوز الزام أي شخص بتلقي أي علاج أو دواء رغمًا عنه.. ولازم تعرفو إنّو الكنيسة الكاتوليكية تعلّم وتقول: “إنّو نحن هياكل الروح القدس، ونحن خُلقنا على صورة الله، ولا يحق لأحد ان يُغيّر بخلق الله“.

  • لازم تعرفو، إنّو هذه اللقاحات تتضمّن:

    – مواد سامة.
    – أجنة مأخوذة من خلايا أجنّة مُجهضة.
    – خلايا من خنازير
    – خلايا من سعادين (قرود)
    ولا نعلم الباقي لغاية تاريخه..
  • لازم تعرفو إنّو بعد الحرب العالمية التانية، بمدينة “نورمبرغ” بسبب الأعمال الإجرامية تبع الحكم النازي، تم محاكمة أطباء وأشخاص لتدابير فرضت أدوية رغم عنهم..
  • ممنوع أي شخص يفرض أي دواء وحتى الـ”PCR” من دون موافقة الشخص.. وممنوع أي طبيب يعطي علاج ما بيَعرِف شو في بقلبو.. وأسأل الأطباء:

    “هل مسموح تعرفو شوفي بكامل محتويات اللقاحات”..!!؟؟
  • في دراسات أكدّت مؤخرًا إنّو اللقاحات تتضمّن مواد سامة تُشكّل خطر على الإنسان، وفيها مواد غير مُصرّح بها.. وفي القانون كل مادة لا يُصرّح بها تعتبر ملوثة..
  • إحدى الدراسات في اسبانيا تؤكد أنّه باللقاحات يوجد:

    + نانو راوتر
    + ترانزيستر
    + أدوات الكترونية..

    نحنا النا حق نسأل.. هل الدراسة صحيحة أم لا..؟؟
    هل لبنان يخلو من العلماء والأطباء وذوي المعرفة لتأكيد هذه الدراسة أم لا..؟؟

    يقول الد. دايفد مارتن (david martin) يقول: هذا المنتج ليس بلقاح، هوي “جهاز طبي جيني”، أي أنّه قد يؤثّر على تركيبة الحمض النووي لكل شخص..

بدنا أجوبة على هيدي الأسئلة من الحكومة اللبنانية، ومن زارة الصحة..

  • هل وزارة الصحة والأطباء في لبنان، يُخبرون الأشخاص الذين يريدون تلقي اللقاح، عن آثاره الجانبية، كما تفرض عليهم قانون الآداب الطبية..❓

    لاق.. لأنّو بإحدى المستندات الصادرة عن الجمهورية اللبنانية مُمثلة، بوزارة الصحة والإعلام بقولو كيفية طريقة أخذ اللقاحات:

    * هناك مراحل.. مع الوصول الى مركز التلقيح شو بتعمل؟ خلال تلقّي اللقاح، شو بتِعمِل..؟؟ ومن بعد ما بتاخود اللقاح يعلمون المستفيد من اللقاح الآثار الجانية..!!
  • هذه الفضائح نوجهها الى كافة أعضاء الحكومة والمسؤولين بلبنان، ومنقول:

    – ما الكُن حق تحجبو أي نقاش علمي..
    – ما الكُن حق تحجبو أي رأي آخر..
    – ما الكُن حق تغضّو الطرف عن الدراسات يللي تؤكد على خطورة اللقاحات..
    – ما الكُن حق تحجبو الوفيات عن المواطن اللبناني..
    – ما الكُن حق ما تخبرو عن الآثار الجانبية..
    – ما الكُ، حق ما تخبرو المُلقّح شوفي بقلب اللقاحات..
  • هل الحكومة اللبنانية مستعدّة تزويدنا بالعقد اللي أُبرم بين شركة “فايزر” والحكومة..؟؟
  • هل بتقدر الحكومة تزودنا كيف تمّ الترخيص الطارئ للقاح فايزر (ما في ترخيص نهائي)..

    بتعرفو في مجموعة من العلماء تقدموا من وكالة الـ”FDA” في أميركا بسؤال: سمحتي لشركة “فايزر” تستخدم اللقاح بشكل طارئ.. عطينا المستندات يللي إتكلتي عليها حتى عطيتيها هالترخيص..

    شو الجواب كان.. حتى تاخدو كافة المستندات بدنا 75 سنة حتى نعرف على أي أساس أخدو الترخيص..!!
  • بشهادة أعضاء من مجلس الشيوخ في ولاية تكساس” أثناء التحقيق، سئلوا: “هل أجريتم تجارب على الحيوانات..؟؟

    يجيبوهم: نعم؟؟

    – هل من الصحيح إنّو ماتوا الحيوانات..
    يجيبوهم نعم..

    – يسألوهم، وماذا فعلتم من بعد ذلك..؟؟
    أجابوا: إنو انتقلو لتجربتها على البشر..

نحن نطالب الجميع بمعرفة الحقيقة.. سيما إنّو رئيسة وزراء إنكترا “تيريزا ماي” (Theresa May) وأعضاء لمجالس الشيوخ في أميركا وقادة في أوروبا ومئات العلماء.. وإحدى المجموعات الصحية الطبية فيها 16 الف طبيب، يؤكدون إنّو عَم تعملو “إبادة” ومجزرة للبشرية..؟؟

لذلك..

  • نسأل كل مسؤول (مدني – عسكري – روحي) عندو بَي، وجدّ وعندو ولد.. ماذا لو كان هذا الكلام صحيح، وماذا إذا كان لا يمكن إصلاح الأضرار الناجمة عن تلقي اللقاحات..

لماذا إذن فرضها على الولاد بالمدارس..

(الخلاصة)

  • نطالب بالتحقيق بكل النقاط التي ذكرناها..
  • كيف مش عَم تجبرو اللقاح.. وإنتا لمّأ بتقول: ما تفوت عَ شغلك (وقطع الأرزاق من قطع الأعناق) إذا ما تلقحّت.. بكون عَم يجبرني إيه أو لاق..!!
  • إذا عَم تقلي ما بفوت إبنك على المدرسة إذا ما عملتلو لقاح، بكون عَم يجبرني أم لاق..؟؟
  • لمّا بكون الأطباء خايفين من إنّو يعطو أي رأي منناهض للقاح.. بكون في دكتاتورية وإجبار إيه أم لاق..؟؟

حذاري إنّو نختلف مع بعضنا الملقح وغير الملقّح.. الملقح هوي بيّي وخيّي وإبني.. ونحنا ما منتخلّى عنُّن..

صرختنا اليوم.. إما أن نكون أحرار أو لا.. ودفاعنا هو للدقاع عن الإنسان والجنس البشري، لأنو إذا كانت هذه اللقاحات ملوثة وتغيّر بجينات البشر..نحن نشهد إعتداء كبير..