معلومات مكثفة ثمرة أكثر من 20.000 ساعة من البحث تم إجراءها من طرف مجموعة متعددة الإختصاصات من العلماء والباحثين حول العالم – تم تحديد تقنية النانو في اللــëـــــاحات – التركيب – الهدف والخطورة – مشروع الإنسان 2.0
الجواب العلمي لما يحويه اللقاح..
مؤسس ومدير “La Quinta Columna” ريكاردو ديلجادو (Ricardo Delgado)..
- تمّ تحليل جميع اللقاحات (فايزر – استرازينيكا – جونسون – موديرنا) جميعها تحتوي على تقنية النانو دون إستثناء، ووجدنا بداخلها موجات routers-nano.. والتي يمكن تسجيلها عبر تقنية bluetooth على هاتفك المحمول، وباستخدام تطبيق.. وتمّ اكتشاف وجود هوائيات النانو nano-antenna وهوائيات البلازمون plasmonic antenna.. وتهدف الى تضخيم هذه الإشارات.
حددنا أيضًا موجود مقومات التيار المتردد – التيار المستمر وبرامج الترميز (encoders-decoders) لتشفير هذه الإتصالات النانوية بين الفرد الملقّح والسيرفير المتحّكم..
- المواد الخام لتطوير هذه المجمعات (الهيكلية الدقيقة هي أكسيد الجرافين التي وجدوها حاسمة للتجمع الذاتي..
- الآليات الرئيسية لتقشير أكسيد الجرافين في الجسم في نقاط الجرافين الكمومية هي:
التحلل البيولوجي الطبيعي بفضل إنزيم myeloperoxidase
آلية teslaphoresis، ووهي المجالات الكهرومغناطيسية للموجات الدقيق، ويتمّ إنشاؤها في الأصل عن طريق إشارات الهاتف المحمول بموجات تردد مختلفة..
أكسيد الجرافين المحقون في الجسم، يطوّر خصائص مغناطيسية على اتصال مع الهيدروجين والخلايا الحيّة، وهذا هو السبب في أن الغالبية العظمى من الناس تظهر عندهم هذه المغناطيسية التي تفاقمت عند نقطة التلقيح، وبالتالي باتجاه الضفيرة الشمسية العلوية والجمجمة.
- يتمّ الكشف عن اكسيد الجرافين في الجسم من خلال جهاز المناعة لدينا..
- بمجرد حقنه، يكون له تقارب في الجهاز العصبي المركزي (بشكل أساسي الحبل الشوكي ودماغنا) نظراً لتوصيلها الكهربائي العالي.
- في الجهاز العصبي المركزي يمكن أن يتسبّب في تجميد الأطراف. في السكتة الدماغية. وشلل نصفي وتغيير الجهاز العصبي..
- يحتوي أكسيد الغرافين على عامل تخثّر في الدم ويزيد من الجلطات.. ونتيجة لذلك حوادث القلب والأوعية الدموية من جميع الأنواع، أي الإنسداد، النوبات القلبية، تمدد الأوعية الدموية..
- أكسيد الغرافين إيضًا سيكون خطراً لأعضاء الجسم العالية الكهرباء، مثل قلوبنا، خاصة عندما يزداد نشاط القلب (عند إزدياد نشاطه الكهربائي). في هذا الوقت يتجّه أكسيد الغرافين نحو القلب، ويؤدي الى التهاب عضلة القلب.
- ايضًا إن أكسيد الغرافين له تأثير بامتصاص الإشعاع الكهرومغناطيسي المحيط بتأثير من “الترانزيستور” (transistor effect) وبهذه الطريقة يولد تفريغ لشحنات دقيقة تُسبّب عدم إنتظام ضربات القلب بداخلنا. وهذا ما يُفسّر سبب معاناة العديد من الرياضيين من عدم إنتظام ضربات القلب، عندما يزداد نشاطهم..
عواقب عدم إنتظام ضربات القلب هذه هي:
* الإغماء
* فقدان الوعي
ومرتبط بالموت المفاجئ.. ويتأثر الكثير من السكان الملقحين لدينا بالموت المفاجئ أو غير المتوقع، عندما يكونون بالقرب من ألواح تسخين الميكروويف.
- اكسيد الغرافين أيضًا قادر على توليد الطفرات وتغير الكروموسومات والسرطان، بحيث في الأشخاص الذين عانوا مؤخرًأ من الأورام أو الأورام الخبيثة بعد اللقاح.. وقد تُصيب الأورام أشخاصًا أصحاء..
- أكسيد الغرافين سام للغاية، وبالإضافة الى الإشعاع الكهرومغناطيسي الذي يمتصّه.. في طريقه يولد التهاب الأنسجة أو الأتهابات الجهازية أو متعددة العضوية.. وهكذا ينهار جهاز المناعة لدينا، وهذا ما يعزز لعاصفة “السيتوكين” المعروفة..
- اكسيد الغرافين هذا، يتمّ حقنه كمادة خام باللقاحات.. وقد يتمّ التخلص منه في الجسم من خلال رئتينا.. ولكن غذا تعرض للغشعاع أثناء وجوده يسبب التهاب أنسجة الرئة.. *وإذا نجا الملقح من الجرعات الأولى من أكسيد الغرافين المحقون في الدم، فإنه يتحلل في الجسم عن طريق تحييد الأجسام المضادة أو الأعوامل المسؤولة عن تحللها..
- عندما يختفي الغرافين وسميته.. ترفع الغلوبولين المناعي لدينا بقوة.. لهذا السبب يجبروك على إعادة التطعيم كل 3 أشهر للحفاظ على مستويات هذه المادة السامة في الجسم بحجة إنخفاض المناعة..
باختصار: غير الموجود، وغير المعزول وغير النقي، وغير المزروع Sars-Cov2 من النسخة الرسمية ومتحوراته هو في الواقع أكسيد الغرافين الذي تمّ إدخاله بوعي وبشكل طوعي في لقاح الإنفلوينزا 2019-2020..
- كوفيد 19 ببساطة هي متلازمة إشعاعية شديدة، معززة بالغرافين، لذلك كانت الموجة في بداياتها مصطنعة، ولكنها إستهدفت كبار السن في دور رعاية المسنين. كونه معدّل التطعيم ذدّ الإنفلوينزا قريب جدًأ من 100%.. وقد تم تحفيزها بأبراج هوائيات الهواتف، وهو أمر مثير للريبة في 8 من أصل 10 حالات.. كونه تمّ تركيبها بالقرب من دور رعاية المسنين أو المساكن.. وهدفهم الإبادة الجماعية للمسنين..
- هذا الأمر المزعوم بحجّة مواجهة الكوفيد مع الخوف من “عدوى” مزعومة تحوّل تلقيح أكسيد الغرافين لجميع سكان العالم..
إذا الهدف هو القضاء على جزء كبير من السكان، باستخدام خصائص التعديل السلوكي، عبر أكسيد الغرافين في مجال علم الأعصاب، والذكاء الإصطناعي لبقية السكان..
- اكسيد الغرافين له تقارب خاص للخلايا العصبية، وبمجرد أن يستقرّ هناك يطوّر شبكة عصبية اصطناعية هناك، ستحلّ تدريجيًا محل الشبكة العصبية الطبيعية.. وعندما تكون الجسيمات النانوية لأكسيد الغرافين كبيرة أقل من 35 نانومتر يعبرون بسهولة حاجز الدم والدماغ لدينا (الغشاء يحمي دماغنا من الإعتداءات الخارجية المحتملة) ويصل الى شبكتنا العصبية الخاصة.
يمكن لأكسيد الغرافين كسر المشابك العصبية ما يجعل من الممكن رسم خريطة الدماغ وجمع البيانات حرفيًا، مذل الذكريات.. أفكار وأحاسيس، وعواطف ومشاعر..
من هنا ستفهم بشكل أفضل لماذا في هذا السياق من الوباء (neuro rights law) وافقت بعض البلدان على قانون الحقوق العصبية.
- من ناحية أخرى يمكن تحفيز أكسيد الغرافين من بعد ومن دون أسلاك، باستخدام تقنية 4G – 4+ – 5G الجديدة لهذا الغرض.. وجميع لملقحين ينقلون بياناتهم الى “سيرفير خارجي” يسيطر عليه الذكاء الإصطناعي، وربما بتمويل من السيد إيلون ماسك (Elon Musk)..
- هذه المعلومات المكثفّة ثمرة 20 ألف ساعة من البحث، تمّ إجراءها من طرف مجموعة متعددة التخصصات من العلماء، واستناداً الى النتائج العلمية في التقرير الفني النهائي للدكتور “كامبرا” هناك أستنتاج لا لبس فيه أن انخفاض أكسيد الغرافين في عينات لقاحات استرازانيكا وموديرنا وفايزر وجونسون..
- إستفادوا من الجهل وإنعدام الوعي لدى داخل أوساط المجتمع الطبي والصحي في أمور تقنية “النانو” لتنفيذ هذه الخطة الشريرة المُسماة جدول أعمال 2030..
يمكنك إكمال هذه المعلومات الثمينة والعثور على جميع الأدلة والمقالات العلمية على موقع
https://www.laquintacolumna.net/
(الخلاصة)
ونظرًا لأن حملة التطعيم عالمية قد نواجه إختفاء الجنس البشري كما نعرفها في الأشهر القادمة، ويسمونّها “ما بعد الإنسانية” (transhumanism) أو مشروع Human 2.0، وفي هذه المرحلة الجديدة، الناجي الآلي سيُحرم من أفكاره وإستقلاليته وإرادته الحرّة.. نوع من العبيد سيكون بتصرف طبقة أوليغارشية تكنوقراطية
يتكون “La Quinta Columna” من ملايين الأشخاص في جميع الأشخاص، ويريدون الحفاظ على جوهر الإنسان، وإحترام الإنسانية وكرامته كنوع فريد
لقد كشفت “La Quinta Columna” هذه الجريمة ضدّ الإنسانية لأنها تضرّ بحياته وطبيعته..
(تمّت الترجمة من Veritas.rf.gd)