أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


“الحياة” مقارنةً.. بحسب الراهبة م. ج من المطهر.. (ماريا سيما)

  • “يمتدّ الحبّ أيضًا إلى الذين ماتوا في هذا الحبّ،
    لأنّ الحب هو حياة الروح كما أن الروح هي حياة الجسد”. (القديس توما الأكويني)
  • “إن أمواتنا هم بين اللامنظورين
    وليس بين الغائبين”. (البابا يوحنا 23)
  • ما هي الحياة مقارنةً بذلك اليوم الذي لا نهاية له للمُختارين،
    أو لتلك الليلة التي لا فجر لها للهالكين”. (الراهبة م. ج من المطهر / شباط 1871)
  • حينئذِ يُجيبهم قائلاً الحق أقول لكم، إن كلّ ما لم تصنعوه الى أحد هؤلاء الصغار، فإليّ أيضًا لم تصنعوه. ويذهب هؤلاء الى عذابٍ أبديّ، والصديقون الى حياة خالدة” (متى 25: 45-46)
  • الحقَّ أقول لكم، إنها تأتي الساعة – وها هي ذي حاضرة – التي يسمع فيها الأموات صوت إبنُ الله، والذين يسمعون يحيون. فكما أن الآب له الحياة في ذاته، كذلك أعطى الإبن أن تكون له الحياة في ذاته؛ وآتاه سلطانًا أن يدين لأنه ابن بشر. فلا تَدهشوا من هذا؛ لأنها تأتي ساعة، التي يسمع فيها جميعُ من في القبور صوته، فيخرجون منها، فالذين عملوا الصالحاتِ يُنهضون للحياة، والذين عملوا السيئات يَنهضون للدينونة. (يوحنا 5: 25-29)

من كتاب “أخرجونا من هنا !” أسئلة وجهها الكاتب “نيكي ألتْر لِـ “ماريا سيما