أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


بالفيديو – الأب مروان خوري: يللي داخل عَ الكنيسة ليغيّر بالتعليم فِيا ويعمل إنشقاقات هوي شخص عَم ينطَح صخر.. بينكسر مخّو والصخر/ الكنيسة 💒 ما بِصِرلا شي 😉 (Video)



عدم التضحية وصّلتنا عَالبدع والسبب الزعل وكبرياءنا.. كلنا عنّا زعل بأمور إذا مش قادرين نغيرها نعتبر إنّو تكملة مشوارنا بالكنيسة نوع من التضحية 🙏


(1- أصحاب البدَع نوعان)

  • في قسم مُضلّل، ولازم ينشغل على إرتدادو، وهوي ضحية؛ وفي قسم بكامل وعيو وإرادتو عَم يخلق البدعة لأنو مُقاد من إبليس.. 😈
  • أرعب شي للشيطان الإيمان الصحيح بالكنيسة، وغايتو يضلل ويشقّ ويخلق بلبلة.. 🎭
  • يللي عندو نوايا مُبيتة وينصب فخ حتى يضلل إخوتو.. هيدا الفخ رَح يوقَع فيه، ويكلفو غالي..
  • يعرفو إنّو الكنيسة مأسسة على كلمة قالها يسوع، ميشان هيك يللي عَم يحاربها من داخلها، بتغيير التعليم، أو بإنشقاقات متل عَم ينطَح صخر.. رح ينكسر مخّو والصخر ما بِصِرلو شي 😉
  • الكنيسة صخرة 💒 منيعة ضدّ أبواب الجحيم

(2- سبب البدع) 👉

  • بداية بدنا نعرف شو يعني إتباع يسوع؟❓؟ وأنا أؤمن أنّ الإيمان الأرثوذكسي هو إيمان صحيح كما الإيمان الكاتوليكي..
  • بدنا نَعرف إنّو يسوع قلنا، من يُحبب نفسه يُخليها، ويُنكرها، ويُميتها.. يعني مطلوب من المسيحي نوع من التضحية الكبيري.. ويمكن توصل لحياتو.. (طبعًا بيَعطيه الرب كل المتطلبات للشهادة الإيمانية)..
  • في أشخاص بكونو بالكنيسة، متلي ومتل أي شخص (في أمور قد تُزعجنا).. وفي إشيا ما منِرضى عنها.. ليه منِقبَل فيها..❓ومنصمُت عنها..❗ يمكن مننتقدها بقلب محروق، لأنّو منحبّ الكنيسة.. ولكن ما بكون إنتقادنا مدمّر..

لكن

بس نوصَل إنّو مش عَم نِقدُر نِعمِل شي.. منعتبر إنّو تكملة مشوارنا بالكنيسة هوّي نوع من التضحية 🙏

  • في أشخاص بكون في أمور بتزعجهُن.. أو مش عَ خاطِرهُن.. وليه❓ لأنّو بداخلهُن في كبرياء، وما بدُن يكسرو من حقُن.. في تكبّر مخبّى ورا الزعل وقساوة قلب.. وهون بتجي التضحية.. “التضحية هيّي قدِّم للرب حتى الغالي بحياتي، لأنو الرب هدفي..
  • هالإنشقاقات خسارة ليسوع.. وضعف للإنجيل.. وما دام كلنا مقتنعين بهالشي.. ليه ما منتراجع عنا..؟؟ لأنو كل فريق متمسك بكلمتو.. 🙄
  • عظمة القديس بالبابا يوحنا بولس الثاني، راح لعند الأشخاص الزعلانينن وطلب منُن المسامحة، لأنو همّو يرجع يِجمَع جسمو ليسوع، من بعد ما تشقّقومن بعد خزقتو كبرياءنا، وتواريخنا المِجويّة وراسنا اليابس، وأفكارنا المتحجرة..

الخلاصة

  • نشالله نَعرِف انو متل ما عدم التضحية وصلتنا على البدع، وصرنا خارج الإيمان.. نعرف إنّو بالتضحية كمان منرجَع، إذا منِرضى بالتضحية بكرامتنا وبكلمتنا وكبرياءنا
  • الذي يريد تضليل أبناء الكنيسة من داخلها.. خيرٌ له لو لم يولد.. وأن يعلٌّ في عنقه رحى الحمار ويزّج في قعر البحر..
  • بالإيمان العقلي لا نعرف المسيح.. لأنو الشيطان عندو ياه.. حكمة الله ليست من هذا العالم..