بيخبرو عن بيّ كان عم بينضّف سيّارتو قدّام البيت، وكان إبنو الزغير عم يلعب حد السيّارة، بياخد حجر بإيدو وبيبلّش يجرّح بالسيّارة،
بيغضب البيّ ع إبنو، وبيضربو ع إيدو بقطعة حديد.
وبالمستشفى، اضطَرّ الطبيب يقطع أصابيع الصبي. لـمّا وعي الطفل من البنج سأل بَيّو: «بابا أيمتى رح يرجعو أصابيعي؟»…
انزعج البَي كتير من السؤال، رجع ع البيت هوّي وعم يبكي، وصار يخبّط ع السيّارة، وشو كانت صدمتو كبيرة، لـمّا شاف إبنو كتب عليها «بابا أنا بحبّك».
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك:
«ما تتسرّع بردّات فعلك وبأحكامك… مرّات كتيرة ردّات الفعل أبشع بكتير من الفعل».