عَ مدار الساعة


👈هام – بالصوت رسالة مار شربل عن لبنان والأردن لبيار أو سمرا.. كنيسة الشرق ستدافع عن كنيسة الغرب.. (Audio)


* اِفْتَحْ يَا لُبْنَانُ أَبْوَابَكَ، ولتلهم النَّارُ أَرْزَكَ. وَلْوِلْ أيَها السَرْوُ، فأَنَّ الأَرْزَ قد سَقَطَ، لأَنَّ العظماء قَدْ دمّروا..

مار شربل: العالم دخل المخاض، كنيسة الشرق 💒 👈رح تِحمل كنيسة الغرب 💒

* لازم الناس يتوبو، ويرجعو للرب. ويضهرو من طريق الظلمة لطريق النور. وكل مين بسلّم أمرو لسيدنا المسيح، رح يكون معو جيش من الملائكة، وكل الصعاب رح تزول من قدامو.

* ذخائر مار شربل بكنيسة الروم.. علامة حب ورضى من الرب لوحدة الكنيسة. راد الرب يستجيب، لكن في ناس قلوبا أقسى من الحجر.

  • بيار أبو سمرا، مؤسس أسرة مار شربل بالأردن، بيظهر عليه مار شربل يوميًا.. أوّل لقاء الو كان من 5 سنين بِ 25 أيلول 2016.. كان قاعِد بأوضة بكنيسة مار شربل بالأردن.. فدَقْ مار شربل باب الأوضة عَ الساعة 4:45 فجرًا.. وطلب من بيار يِنزَل عَ نهر الأردن..
  • راح وأخد معو راهبتين، الأولى إسما “روكسان” والتانية إسما “ريتا”. وخلال الصلا مع الراهبتين بنهر الأردن، شافو شي عَم يلمع على الماي.. إجا بيار حتى يلتقط هالشي، الراهبتان حذّروا، بركي هالشي حيّة.. ما سِمِعْ منُن والتقط هالشي، وكانت دهشتو كبيري، لأنو كانت مسبحة..
  • من بعد ما رجعو على الدير، خلال الصلا، حِكي معو القديس شربل، وقلو: “عطيتك المسبحة حتى تصلوا دايمًا “مسبحة الوردية”.. وتمّ توثيق الواقعة رسميًا بسجلات دير مارمارون بعنايا، الى جانب تقريبًا 70 نعمة شفاء حصلت عبرو و350 عجيبة موثقة، ولكن غير مسجلّة بسبب الظروف اللي عَم يشهدها لبنان من سنتين لليوم..
  • بخبّر بيار، إنّو قبل 5 أشهر على وقوع الحرائق بتشرين الأول من سنة 2019، قبل ما تحصل “الثورة”، ظهر عليه مار شربل، وطلب منو يقرا بسفر زكريا 11 من الكتاب المقدس، ومفاده:

1 اِفْتَحْ يَا لُبْنَانُ أَبْوَابَكَ، ولتلهم النَّارُ أَرْزَكَ.
2 وَلْوِلْ أيَها السَرْوُ، فأَنَّ الأَرْزَ قد سَقَطَ، لأَنَّ العظماء قَدْ دمّروا. وَلْوِلْ يَا بَلُّوطَ بَاشَانَ، لأَنَّ الْوَعْرَ الْمَنِيعَ قَدْ هَبَطَ.
3 صَوْتُ وَلْوَلَةِ الرُّعَاةِ، لأَنَّ فَخْرَهُمْ خَرِبَ. صَوْتُ زَمْجَرَةِ الأَشْبَالِ، لأَنَّ كِبْرِيَاءَ الأُرْدُنِّ خَرِبَتْ.

  • سأل بيار أبو سمرا الآباء عن المعنى حتى يفسّرولو ياه.. قالولو:

    الرب أنذر تجار البشر وقلُن إنّو يوم الحساب جايي.


أمّا عن مصير لبنان. فبيتوجّه القديس شربل حرفيًا لبيار أبو سمرا، وبقلّو:

“لبنان أرض القداسة. أمنا العدرا ما رَح تسمح بإنو تحترق هالأرض. وما رح تتخلى عنّو. كما وإنّو الأردن أرض مقدسة ما رَح تقوى عليها قوات الظلام”.


بخبّر بيار أبو سمرا، إنّو مار شربل ظهر عليه، قبل حريق كاتدرائية “Notre-Dame de Paris” بفرنسا ، وقلّو، إنّو في كنيسة بفرنسا رح يتمّ إحراقها بعمل بشري، وهيدا اللي حصل.

وقال مار شربل لبيار أبو سمرا:

العالم دخل المخاض، كنيسة الشرق رح تِحمل كنيسة الغرب. ورح تنكسر أمواج الشرّ على عتبة الكنيسة. يعني لن تقوى عليها التجربة. يعني رح تجرّب الأمواج تُطيح بكنيسنا، ولكن رح تنكسر الأمواج على عتبة الكنيسة.

وبلّغ بيار أبو سمرا هالشي للنائب البطريركي العام لطائفة اللاتين المطران وليم الشومالي، بواسطة المرشد الروحي الأب خليل جعار.. وكل هالأمور موثقة ومزبوطة وبالأسماء..

وبِ 1 أيلول 2019، وضع ذخائر مار شربل بكنيسة الروم الأرثوذكس، على نهر الأردن، مع مطران النهر فينيدكتوس. وبس رجِع على البيت، من بعد ما نوضع ذخائر مار شربل بكنيسة الروم، لاقى إنّو تمثال القديس شربل عَم يرشح زيت، وقلو: علامة حب ورضى من الرب لوحدة الكنيسة. راد الرب يستجيب، لأنو بعد في ناس قلوبا أقسى من الحجر.

بقلو مار شربل: لازم الناس يتوبو، ويرجعو للرب. ويضهرو من طريق الظلمة لطريق النور. وكل مين بسلّم أمرو لسيدنا المسيح، رح يكون معو جيش من الملائكة، وكل الصعاب رح تزول من قدامو. آمين