١- لا تُحاور الشرير وتتجمهر بين صفوفه فستخسر. البطولة في الانعزال وعدم فتح الأبواب له كي لا يفترسك.
٢- لا تنظر إلى الظُلم وكأن لا نهاية له. ( ثقوا انا قد غلبت العالم يقول الرب )
٣- اسكت سريعاً، ولا تنقل ما فيك من كآبة لمَن حولك، (حرام عليك). لأن الكلام المُحبِط سريع العدوى.
٤- لا تتأخر بالمجيء الى الكنيسة، ولا تنقطع عن المناولة.
٥- لا تُهمل قراءة الكتاب المقدس والآباء. حتى لا تخسر التعزية.
٦- لا تتردد في ان تسمع كلمة الرب والعظات المُعزِّية.
٧- إقطع تيّار ذهنك عن اليأس، أو الإدانة. ولا تتوانى عن عمل الخير، أياً كان حجمه. فالعالم سيلحظ ذلك اليوم، أكثر من أي وقت آخر، فيتعزّى ويمجد الله.
٨- لا تُقفل مُحرِّك إفتقادك للآخر وإمكانية التواصل الجَدّي معه، لأن المحبة تَفتُر، حتى بين الأقرب والعائلة الواحدة. هذا هو مُبتغى الشيطان.
٩- الطرقات كلها مقطوعة، ولكن نَظِيرُك موسى النبي، نظر إلى فوق فأعطاه الله ما لم يكن بالحسبان. شق البحر وعبر. ( المخارج موجودة لمَن يعيش على الرجاء )
١٠- لا تتأخر في اخذ الدواء الإلهي، اسمه معروف، فهو غير مقطوع وموجود في صيدلية قلبك القريبة جداً. خذه صُبحاً وظهرً ومساءً وبقدر ما استطعت. ( ربي يسوع المسيح إرحمني )
١١- محبة الله لا تكن في الرخاء فقط، بل في الضيق أكثر.
١٢- انشرها اذا اردت..
الاب اغابيوس نعوس