✔ 😉 ..الرأي والرأي الآخر.. 😉✔
أي شخص مؤمن يتناول جسد المسيح الحقيقي والدم الحقيقي لا يمكن أن يفكر بأنّه يمكن يمرض من خلالهم.. وأي متشكك ما يأتي على الكنيسة، ما يِجي عَ التناول.. أصلاً في ناس كانت متضايقة إنّو حدا يفكّر أصلاً بتغيير طريقة التناول، ويقول “دَه جسد المسيح ودمو”.. !!
- المناولة تحصل بالمستير (ملعقة يعلوها صليب، تُسْتَخدَم في تناول الدم المقدس من كأس الإفخارستيا) لكل الشعب الموجود في الكنيسة..
- لو “المستير ينقل الأمراض، كنا سمعنا إنّو كنيسة كلها أُصيبت بالفيروس.. ما حصل ذلك رغم مرور 15 شهر..
- وأكتر مكان في الدولة ملتزم بالنظام هو الكنيسة، في تباعد إجتماعي، والناس تلبس الكمامة، والناس ملتزمة.. وألأبونا يغسل يديه.. والكشافة بالخارج يقيسو الحرارة ويضعوا المعقمات.. كل شيء منظّم..
- نواجه الكورونا بأمرين:
1- العقل: نتجنب المناطق المزدحمة.. ناكول أكل صحي.. وناخود فيتامينات مثل الزنك وفيتامينات د – س..
2- الإيمان: عندما نقترب من التناول.. بعض الناس تتصرف العكس.. البعض يخلط… حق الناس تعرف إنّو 130 أسقف كما البابا نفسو (بابا الأقباط) قال: كش رح نغيّر بطريقة التناول..
- لو في أي حاجة بطقس الكنيسة يضرّ الناس، نلغي.. لكن التناول من خلال الملعقة لا يضرّ.. وعمليًا لم يضرّ.. وشخصيًا ما وقفت التناول من وقت الأزمة لليوم.. ومعنا ناس بالكنيسة.. ما حصل أية شي..
- كل الناس الأتقياء الأمناء، والأساقفة ومجمع المقدس ضدّ تغيير طريقة التناول كما البابا أيضًا ضدّ التعديل بالتناول.. والتغيير جايي من ضعف الإيمان..
- بخصوص الذخائر المأخوذة الى مريض هناك إستثناء.. نعم هذا الإستثناء موجود من زمان.. وعادة الإستثناء هوي نتيجة ضعف إيمان هيدا أمر سيء.. لكن مجاز الإستثناء ضمن ظروف رعوية.. ومن حق الكنيسة تعمل إستثناء..
- أي شخص مؤمن يتناول جسد المسيح الحقيقي والدم الحقيقي لا يمكن أن يفكر بأنّه يمكن يمرض من خلالهم.. وأي متشكك ما يأتي على الكنيسة، ما يِجي عَ التناول.. لكن متشكك بالتناول وجايي تتناول ليه؟؟
- أي مُمتنع عن التناول لأنو خائف.. بس تخلص الجائحة ربنا يرجعو بالسلامة.. في ناس كانت متضايقة إنّو حدا يفكّر أصلاً في تغيير طريقة التناول، ويقول “دَه جسد المسيح ودمو”..