بلدك هوي الذاكرة، هل يمكن لأي انسان انو يقوم ويتخلّى عن ذاكرتو..
السيرة الذاتية:
- احد المبدعين بمجال الجراحة النسائية الروبوتية
- رئيس قسم الجراحة النسائية الروبوتية بمستشفى “سان جورج” في واشنطن
- فاز بجائزة أفضل طبيب بالجراحة الروبوتية، عام 2015 من بين 12.000 طبيب يعملون قي 40 اختصاص طبي
https://www.youtube.com/watch?v=K_UVnAeo9Uc&feature=youtu.be
عن مسيرته:
- بلشت مسيرتي من زغرتا.. كيف بيربى الإنسان ووين، وشو بتاخدي من بلدك، بيصبغ شخصيتك لكل أيام حياتك
- البصمة تبعك بترافقك، وزغرتا عطيتني كتير تَ أوصل اللي وصلت عليه
- ما في شخص بينجح لحالو، دايماً في فريق عمل… يمكن زغرتا فريق عملي اللي وصلني
- بلشت بالجامعة اللبنانية، وعملت اختصاص جراحة وتوليد بالبلمند، ومستشفى الروم.. وبعدان ما خبرت اهلي عن إعادة الإختصاص بجامعة “جوج واشنطن”
- عدت الأربع سنين.. وبعدان اكتشفت شغفي لجراحة الناضور.. التكنولوجيا الروبوتية هيي مستقبل الجراحة بالناضور
- أميركا هي فقط بالنسبة لي منبر للنجاح.. النجاح هو عمل فردي وجدّي، وعمل جماعي.. بيقدر الإنسان ينجح ببلده او بالخارج، ولكن منبر الولايات المتحدة أكبر وانتشاره أكبر
- نعمل لجمع الطاقات الطبية اللبنانية بين الأطباء العاملين في لبنان وفي بلاد الإنتشار.. لتبادل الخبرات فيما بيننا
عن الجراحة الروبوتية
- الجراحة الروبوتية هي مستقبل جراحة الناضور.. وهي تسهّل على الجراح اجراء عمليات معقدّة، وبدل شقّ الطبيعي (الجرح الكبير) بجرح صغير لا يتعدى أحياناً 2cm
- ذكاء الإنسان أو الجراح لا يمكن استبداله بالجراحة الروبوتية على الإطلاق.. هناك وراء الجهاز الروبوتي انسان، ولكنه يستفيد من التطور التقني لتقديم خدمة بشكل أفضل
- البلد متل الأم، مهما نعمل له نبقى مقصرين.. اسعى مع أطباء أصدقاء جمعية الجراحين المغتربين، لتنفيذ عمليات للمرضى غير قادرين على تنفيذ تلك العمليات.. كون الصحة للإنسان هي خدمة يجب ان تطال الجميع، وبالتعاون مع مغتربين سنجلب المعدات المتطورة لتنفيذ هذا المشروع..
- الإنجازات هي حافز شخصي فقط ليكمل مسيرته الإنسان، وهي تزيد المسؤولية على الشخص
- النجاح هو قرار لا خيار.. متى اتخّذ القرار (وعندما تحلمي بتنفيذ أي شيء، يعني عقلك يمكنه أن يطالها) يمكن تنفيذه
- القرار يملكه كل انسان ولا أحد يمكنه نزعه منه، أكيد في طريق صعبة ومشقات
- بلدك هوي الذاكرة، هل يمكن لأي انسان انو يقوم ويتخلّى عن ذاكرتو.. البلد ما فينا نتخلى عنو