أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


بيان هام عن منشورات نشر كتب الشيخ أثناسيوس: تمّ ترجمة “مواد كيميائيّة” بِـ “لقاح” خطأ..!! (Video)


*الشيخ أثناسيوس ميتيلينايوس واللقاح*

الترجمة الصحيحة: سوف يَحقِنونكم بمواد كيميائيّة كي يشِلّوا عقلكم.. إرادتكم، ويُحرّفوا أحاسيسكم، ويُضِلّوا عقلكم. يعلم الجميع أن هذه الأساليب قد نُفِّذَت في زَمَنِنا.. كيف ستتمكّنون من الاعتراف بالمسيح وأن لا تعبدوا ضد المسيح؟ يا له من عذاب فظيع فِعلاً! لهذا السبب، سوف يكون الهُروب ضروريًّا. ليس لأننا لن نكون قادِرين على الاحتمال بل لأننا لا نعلم كيف سيكون موقفنا إذا حَقَنوا المواد الكيميائيّة في داخِلنا.

في الوقت الحاضر، لا يوجد أي أدِلّة حسيّة تُثبِت أن لقاحات Covid-19 تحتوي على أي من المواد الكيميائيّة المُشار إليها في المقطع أعلاه. نحن لا نتذكّر أنه كان مُعارِضًا للقاحات والطب. إن مُعارضتنا الشخصيّة لهذا اللقاح ليست لأننا نعتقد أنه علامة الوحش أو قد يحتوي على قُدُرات لتعديل الDNA [ما قد يستغرق سنين لإثباته].
إننا، وآخرين كثر، نحتفظ بِرَأينا في رفض أي لقاح لم تتمّ تجربته كما ينبغي ونفضّل أن نكون على خطأ من باب توخي الحذر تمامًأ كما يُفضّل الآخرون أن يُلَقِّحوا أحِبّاءهم المُعَرَّضين.. كمواطِنين أحرار، علينا أن نحترم القرارات الشخصيّة لبعضنا البعض، لكن علينا كمسيحيّين أن نُعارِض جميع توجيهات التَّلقيحات القَسْريّة ونرفضها. قسطنطين زالالاس والمرشدون. منشورات القديس نيقوديموس..

صدر البيان التالي عن منشورات القديس نيقوديموس، وهي المنشورات صاحبة الامتياز في نشر كتب الشيخ أثناسيوس ميتيلينايوس. البيان موقّع من قسطنطين زالالاس وهو الابن الروحي للشيخ أثناسيوس وجامع كتبه ومترجمها إلى الإنكليزية.

خلال الأشهر القليلة الماضية، تلقيّنا عدداً كبيراً من الاستفسارات حول مقطع فيديو للشيخ أثناسيوس ميتيلينايوس يُشير إلى عنف الشهادة في الأيّام الأخيرة. قامت بعض التَّرجمات المغالية باستبدال عبارة “مواد كيميائيّة” بكلمة “لقاح”، مُسَبِّبةً الكثير من القلق والتَّشويش لِمُستَمِعينا الأرثوذكس في عدّة بلاد في هذه القضيّة المُثيرة للجَدَل.

نعتقد أنه من النّافِع أن نتبنّى الشَّفافيّة ونتبع كلمات الشَّيخ كما أفصَح عنها بالضَّبط ومن ثُمّ نقدّم مساهمتنا المَبنيّة على علاقتنا الوَثيقة به على مدى 18 سنة. الكلمات الموضوعة بين حاصرتين هي إضافات من المُتَرجِم.

الحديث الصَّوتي للشيخ أثناسيوس ميتيليناوس:

“خلال الإضطهادات [الرّومانيّة]، واجه المسيحيّون تَعذيبات جسديّة فظيعة، لكن لم يَكُن هناك تشويش على العقل أو النّفس. على عَكس ذلك، خلال اضطهادات [المسيحيّين] في الأيام الأخيرة، سوف يكون هناك [أيضًا] تأثير على النّفس وستكون أساليب التَّعذيب أكثر شيطانيّةً. وهذا لأنهم [مَنظُومَة المسيح الدَّجّال] سوف يَحقِنونكم بمواد كيميائيّة [عقاقير تُؤثِّر على العقل] كي يشِلّوا عقلكم، وقوة إرادتكم، ويُحرّفوا أحاسيسكم، ويُضِلّوا عقلكم. يعلم الجميع أن هذه الأساليب قد نُفِّذَت في زَمَنِنا [زمن إلقاء الحديث]. [في هذه الظُّروف] كيف ستتمكّنون من الاعتراف بالمسيح وأن لا تعبدوا ضد المسيح؟ يا له من عذاب فظيع فِعلاً! لهذا السبب، [في تلك الأيام] سوف يكون الهُروب ضروريًّا. أُكرّر، سوف يكون الهُروب ضروريًّا. ليس لأننا لن نكون قادِرين على الاحتمال وحسب، بل لأننا لا نعلم كيف سيكون موقفنا إذا حَقَنوا المواد الكيميائيّة في داخِلنا.”

واضِح جدًّا لنا من المقطع أعلاه أن الشيخ يتصدّى للاستخدام الشرير للعقاقير التي تؤثّر على العقل والنفس ولا يُشير بالضَّرورة إلى لقاح مُعَيَّن.

علاوةً على ذلك، إنه يُشير بوضوح إلى أيام ضد المسيح وإلى التَّعذيب الذي سيتعرّض له الناس الذين لا يتوافقون معه.

في الوقت الحاضر، لا يوجد أي أدِلّة حسيّة تُثبِت أن لقاحات Covid-19 تحتوي على أي من المواد الكيميائيّة المُشار إليها في المقطع أعلاه. من خلال دراستنا المُطَوَّلة لأعمال الشيخ، نحن لا نتذكّر أنه كان مُعارِضًا للقاحات والطب. إن مُعارضتنا الشخصيّة لهذا اللقاح ليست لأننا نعتقد أنه علامة الوحش أو قد يحتوي على قُدُرات لتعديل الDNA [ما قد يستغرق سنين لإثباته].

إننا، وآخرين كثر، نحتفظ بِرَأينا في رفض أي لقاح لم تتمّ تجربته كما ينبغي ولم تتم الموافقة عليه من المُنَظَّمة الفدراليّة للأدوية (FDA). نحن نفضّل أن نكون على خطأ من باب توخي الحذر تمامًأ كما يُفضّل الآخرون أن يُلَقِّحوا أحِبّاءهم المُعَرَّضين بشدّة لهذا الفيروس بسبب ضعف جهازهم المَناعيّ. كمواطِنين أحرار، علينا أن نحترم القرارات الشخصيّة لبعضنا البعض، لكن علينا كمسيحيّين أن نُعارِض جميع توجيهات التَّلقيحات القَسْريّة ونرفضها.

قسطنطين زالالاس والمرشدون

منشورات القديس نيقوديموس

  1. ألقى الشيخ هذه العظة في العام 1981 وكان يعني الأساليب التي استخدمها الشيوعيّون في السبعينات ومنها استخدام المواد الكيميائيّة (المعرّب).
  2. رابط الحديث الصَّوتي للشيخ أثناسيوس ميتيليناوس: