عَ مدار الساعة


لماذا الغوص في المستقبل؟ الوقت الحاضر هو وحده ثمين ولربما لن يدخل المستقبل أبداً حياتي.. (القديسة فوستين)


“أخاف عندما أنظر إلى المستقبل.
ولكن لماذا الغوص في المستقبل؟
فإنّ الوقت الحاضر هو وحده ثمين بالنسبة إليّ ولربما لن يدخل المستقبل أبداً حياتي.”

لم يعد باستطاعتي أن أغير أو أصحح الماضي أو أزيد عليه،
فلا الحكماء ولا الأنبياء يستطيعون ذلك،
لذا يجب أن أثق بالله مهما حمل الماضي في طياته.

أنت أيها الوقت الحاضر أنت خاصتي بكاملك وبكل ما فيك،
أود أن أستفيد منك ما أمكن،
لكنني أنا ضعيفة وصغيرة إنما أنت تمنحني نعمة قدرتك.”
(القديسة فوستين 2)

يا يسوع أنا أثقُ بك♥️🕯❤️

أيها الدم والماء اللذان تدفّقا من قلب يسوع كنبع رحمة لنا إننا نثقُ بكما❣️🕯❤️