أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


بالفيديو – تقرير خطير: الولايات المتحدة باتجاه نظام شمولي ناعم.. والمسيحيين أول عائق وعليهم التدرّب لتحمّل الألم 😞


* الناس في مصيدة جعلهم منفتحين لقبول إله كاذب هو الشمولية. 👽😈 ويقول لهم، أنا قادر عَ حل مشاكلك بمجرّد أن تقول لنا “نعم”.

** الكاتب الأميركي “رود دريير” (Rod Dreher): العمل جارٍ لجعل المسيحيين يشعرون بالخزي والعار.. لإرغامهم عَ التوافق مع روح العالم، وإذا أخذت موقفاً ضدّ اللواط، والإجهاض فأنت تشكّل عائقاً أمام التقدّم، وهذه الأشياء تزيد الضغط عَ الكنائس الذي لا تتمكن من الصمود إذا لم يكن لديها ثقة كبيرة بهويتها المسيحية، وإذا لم يكن لديها القدرة على إحتمال الألم 🙁


https://youtu.be/aeoQaQMl7fg

** بعض المدن الأميركية الكبرى تشهد تظاهرات وأعمال عنف، فما الذي ستُسفر عنه❓هل ما يجري هو مجرّد شباب مُحبطين يطالبون بالمساواة والعدالة 🤔 أم أنّ شيئًا أكبر يجري الإعداد له*‼️

** الكاتب الأميركي المحافظ “رود دريير” (Rod Dreher) ألّف كتابًا بعنوان “لا تعيش بالأكاذيب” ويقول فيه أنّ الولايات المتحدة تسير باعتماد نظام شمولي ناعم..*👂

ويضيف:
– يوجد فرق بين الشمولية الناعمة والشمولية القاسية، النسخة القاسية هي ما كان سائدًا في الإتحاد السوفياتي مثلاً، إنها إرهاب الناس لحملهم على التوافق مع السلطة. ولا أعتقد هذا ما سيحصل في الولايات المتحدة، التي ستسير في الشمولية الناعمة عن طريق إستخدام الإرهاب الإقتصادي، والتهميش وجعل المسيحيين يشعرون بالخزي والعار لإخراجهم من الدوائر العامة، ولإرغامهم على التوافق مع أفكار اليسار السياسي، والنعومة لا تعني شمولية أقلّ 👂

– وسائل التواصل الإجتماعي شكلّت البديل عن تواصل الأشخاص بشكل مباشر، وجعلت الشباب يعانون من مستوى عالٍ من الكآبة، ويشعرون بحاجة ماسّة الى شيء يحلّ هذه المشكلة. وأعتقد أنّ ذلك جعلهم منفتحين لإله كاذب لقبول إله كاذب هو الشمولية. 👽😈 والتي تقول لهم، أننا قادرون على حل مشاكلكم بمجرّد أن تقولوا لنا “نعم”. وهذا ما حصل في روسيا والمانيا، وهذا ما يسير في إتجاه الولايات المتحدة. 🇺🇸

– العنف في الولايات المتحدة الأميركية على شاكلة روسيا أثناء تحوّلها الى الشيوعية 🏴‍☠️ والمانيا أثناء تحولها الى النازية 🏴، قد يحصل ولكن الدرب اليه طويل، وأعتقد أنّ نظامًأ معيناً سينشأ كما في الصين 🇨🇳 وهو نظام الإئتمان الإجتماعي، حيث يجري مراقبة كل ما يفعله السكان ويتمّ نقل المعلومات من أجهزتهم الإلكترونية وتصنيف الناس بحسب درجة تواجبهم مع الأفكار الشيوعية 📣

– الحصول على درجات منخفضة اجتماعيًا كالذهاب الى الكنيسة يؤدي الى امتيازات أقلّ وسجن أكثر وعدم إمكانية الدخول الى الجامعة وغير ذلك.. 👂وهذا ما أعتقد أنّ ما سيفعله اليسار في الولايات المتحدة وخاصةً للمسيحيين الذي يُنظر اليهم الآن على أنهم العائق الأول للوصول الى عالم التقدّم والتسامح ونبذ العنصرية* 🙄

– ربما لا يُدرك معظم الأميركيين أن المعلومات عنهم موجودة بالفعل من خلال أجهزتهم الإلكترونية وبطاقات الإئتمان المصرفية، ولا ينقص سوى قرار سياسي لإغلاق البلد في النظام الشمولي 👉

نرى في الولايات المتحدة الأميركية كنائس يتمّ إغلاقها، و كتب، وكنائس تتعرّض للهجوم، وهي كاثوليكية بمعظمها، لماذا يتمّ إستهداف المسيحيين ❓‼️

** هذا يحصل بسبب وود مسيحيين محافظين (أمينين) وليس مسيحيين تقدميين اندمجوا فعلاً بالنظام الجديد (روح العالم)، فإذا أخذت موقفاً ضدّ علاقة اللواط والسحاقيات، والمتحوليّن جنسيًا أو ضدّ الإجهاض أو ضدّ نظرية سيادة البيض، فأنت تشكّل عائقاً أمام التقدّم، وهذه الأشياء تزيد الضغط على الكنائس الذي لا تتمكن من الصمود إذا لم يكن لديها ثقة كبيرة بمهمتها وهويتها المسيحية، وإذا لم يكن لديها القدرة على إحتمال الألم* 🙁

*إحتمال الألم هو الدرس الأول الذي تعلمته من المسيحيين في الإتحاد السوفياتي السابق، وهم يريدون للأميركيين أن يعلموا كيف أن يكونوا جاهزين لإحتمال الألم”. 🙏