الآن يتِمُّ رفضُ الصليبِ والإيمان..
عيشوا الإيمانَ والرجاء.. وعالم جديد من السلام ما زال مُمكنًا..
رسالة السيّدة العذراء في مديوغوريه إلى العالم في 25 تموز 2020
أولادي الأحبّة،
- في هذا الوقت المضطرب الذي يحصُد فيه الشيطانُ النفوس ليجذُبَها إليه،
أدعوكم إلى الصلاة المستمرّة،
حتى تكتشفوا في الصلاة إلهَ الحبّ والرجاء.
صغاري،
- خذوا الصليب بين يديكم.
وليكن لتشجيعِكم على أنّ الحبَّ ينتصرُ دائمًا، خاصةً الآن حيث يتِمُّ رفضُ الصليبِ والإيمان.
- أنتم كونوا انعكاسًا ومَثَلاً في حياتكم على أنّ الإيمانَ والرجاءَ ما زالا حيَّين وأنّ عالمًا جديدًا من السلام ما زال مُمكنًا.
- أنا معكم وأتشفّع لكم أمام ابني يسوع.
أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.