💜♰💜
سرّ المعموديّة بزمن الكورونا.. رشّشات مياه من مسدس لعبة طفل…!!
الكاردينال سارا يحذّر من طرق تدنيس عصريّة جديدة للتناول!!!
(باب التدنيس فُتح من يغلقه..!!)
- اليد هي كالفم مجرّد وسيلة لتقبّل القربان… ولأنّه مهما اختلفت الوسائل فالجوهر واحد؛ جسد المسيح ودمه…
- جسد المسيح لا يتدنّس مهما حدث وكيفما أخذته…
ولأن ان كانت يدك وسخة نظّفها بال hand gel…
ولأنّ المناولة في اليد هي أمرٌ عاديٌ جدًا، وان بقي شيء من جسد الرّب على يديك العق يدَيك بلسانك…
وباسم الطّاعة المقدّسة العمياء لديكتاتوريّة كنيسة عالمية وتنفذ أقوال منظمة الصحة العالمية مشكوك بتقاريرها وأرقامها بحجّة الإهتمام بصحة الناس…
- أكياس بلاستيك Delivery للبيوت، قفّازات، ملقط طويل، توزيع جسد المسيح في السّيارات Take Away، آلة جديدة لإنزال القربان دون لمس الأيدي… (يمكن الآتي يكون من عبدة الشيطان)
- سرّ المعموديّة برشّشات مياه من مسدس ألعاب لطفل…
- بعد المناولة باليد، ماذا يمنع بعد أن تُعطي الراهبات والنّساء المناولة بدل الكهنة؟ ماذا يمنع من أن يوصلوه إلى بيوتنا في أكياس بلاستيك…؟؟؟
- لقد فُتِح بابٌ أمام سدّ التّدنيسات، فمن يقدر بعد أن يغلقه؟ ومن يستطيع بعد أن يوقف جميع الانتهاكات؟
- “إنّ سرّ الإفخارستيا ليس فقط حقًّا أو واجبًا،
إنّه هبة نتلقّاها مجّانًا من الله
ويجب أن نرحّب بها بالتبجيل والحبّ اللائق.
- الله شخص،
لا أحد يرحّب بالشخص الذي يحبه في حقيبة أو بأي طريقة أخرى مهينة.
- لا يمكن أن يكون الرد على الحرمان من القربان الأقدس تدنيسًا.
هذه حقًا قضيّة إيمانية، إذا كنا نؤمن أنه لا يمكننا معاملته بشكل مهين.
- لا ينبغي أن نتفاجئ.
يهاجم الشيطان القربان الأقدس بعنف لأنّه قلب حياة الكنيسة.
كما كتبت بالفعل في كتبي، أن قلب المشكلة هو أزمة الإيمان بالكهنوت. إذا كان الكهنة يدركون ما هو القدّاس وما هو القربان الأقدس، فإن بعض الطرق للاحتفال بالقدّاس أو فرضيّات معيّنة حول المناولة لن تتبادر إلى الذهن. لا يمكن معاملة يسوع بهذه الطريقة”.
المصدر: صفحة قلب مريم المتألم الطاهر + وكالات