عمل للفوضى بشيطنة التيار والهدف مشاكل ما بين البيئة المسيحية من جهة والسنية الدرزية من جهة ☠️
(1 – الواقع)🎬
📌 لبنان مقبل على أخطر مرحلة منذ إنتهاء الحرب عام 1991
📌 يللي مش شايِف هوّي الأعمى، مش اللي شايِف هوّي عبقري.. 👉
📌 لا إمكانية لإشعال الحرب في لبنان، وفق طريقة 14 آذار 2005، لعدم قدرة تدخل أميركا كما في السابق
(2 – الفوضى) 😈
📌 الخيار هو للفوضى، من خلال مظاهرات بطابع تخريبي 🏴☠️ ومواجهات بين مدنيين من قوى مختلفة.. 👽
📌 ذلك سيؤدي الى نمو بعض الكتل الطائفية، بما أسميّه فدرالية “الكرتونة” وتوزيع الإشاعات من خلال الكراتين 🤔
📌 هذه الأمور تزيد الإحتقانات الطائفية والمذهبية
(3- شيطنة التيار)👂
- أكثر مرة في شرخ مخيف إذا كمّلّت الأمور، هوي الموضوع المسيحي/الدرزي والموضوع المسيحي/السني 😞
- جزء من الحملة باتجاه التيار وباسيل وشيطنتهما في الوجدان بعناوين معينة ضمن الوجدان السني والدرزي.. لذلك أعتقد أنّ أي لحظة عنف ستأخذ هذا الإتجاه.. على شاكلة حادثتي “قبرشمون” و “جل الديب” 👿
- فالق العلاقة المسيحية – السنية والعلاقة المسيحية – الدرزية هي الأكثر رخاوة.. وهذا الأمر تمّ الشغل عليه من خلال الحقن السياسي، وشيطنة التيار الوطني الحر 📣
(4- الخلاصة) ✋
📌 بذلك تتعطّل الحياة السياسية 👉
📌 عجز السياسيين في لبنان من تنفيذ تسويتنا الداخلية، سيعيد تدخل الخارج لتنفيذ اتفاق جديد أو نسخة منقحّة لإتفاق “الطائف” حيث سيحفظ مصالح الخارج لا الداخل وإن حافظ على التوازنات في البلد 👂
(باحث وكاتب – 21 نيسان 2020)