عَ مدار الساعة


هام – ميريانا تصرّح: لم يعد هناك الكثير من الوقت لتنكشف الأسرار العشرة.. والتغيير للأفضل.. العذراء هي ملكة السلام..


🌷♰🌷
العالم الخاطئ حالياً غير مستعد، الأسرار أعمال تطهير ضرورية للبشرية حتى تتواضع
للذين يعيشون رسائل العذراء، الأسرار ممرًّا غير مؤلم يحمل فرحًا عظيمًا
السلام ليس من السياسيين بل من البشرية عندما تصل لسلام مع الله!

في 18 آذار أعلنت السيّدة العذراء لميريانا أثناء ظهورها السنوي، أنها لن تعود تظهر لها في 2 من كل شهر. بعد انتهاء الظهور انسحبت ميريانا إلى عزلتها باكية. أحد أهم الأحداث التي تشهده مديوغوريه ويجذب عشرات آلاف الحجّاج كل شهر، لن يعود. الرسالة التي ينتظرها ملايين المؤمنين في جميع أنحاء العالم لن تأتينا بعد. الصليب الأزرق العلامة المرتبطة بظهورات 2 الشهر لن يكون قلب الحدث بعد اليوم. عصر انتهى، فهل يبدأ عصر جديد؟ وهل نهاية رسائل 2 الشهر هي بداية تحقيق الأسرار؟

كشفت ميريانا، رائية مديوغوريه أنه لم يعد هناك الكثير من الوقت إلى أن تنكشف الأسرار العشرة، لكنها لا تستطيع أن تضيف أي شيء آخر.
“عندما تصبح الأسرار من الماضي، سيكون العالم مكانًا مختلفًا، لكن التغيير سيكون للأفضل من جميع النواحي”. تشير الأسرار إلى بداية حقبة جديدة من الزمن”.

“يومًا ما ستصبح الأسرار ذكرى من الماضي. عندها سيكون العالم مختلفًا، للأفضل. هذا لأن الأسرارهي علامة انتقال من حقبة زمنية إلى أخرى جديدة”.

لكن كيف ستكون هذه الحقبة الجديدة؟

ميريانا تطمئن وتوضح: “هذه الحقبة ستكون زمن سلام، وسيكون سلامًا مُدركًا على نطاق واسع، لأن العذراء منذ بدأت الظهورات في مديوغوريه عرّفت عن نفسها بكونها ملكة السلام”.

“زمن ما بعد الأسرار، ستعيش البشرية هدوءًا وسلامًا، بعيدًا عن صراع البشر مع بعضهم البعض، ومع الله، كالذي نختبره هذه الأيام”.

لماذا هناك حاجة لإخفاء الأسرار إلى الآن وعدم الكشف للعالم عمّا ينتظره؟

“الأسرار هي أعمال تطهير ضرورية، لكن العالم الخاطئ في وضعه الحالي غير مستعد لها. لذا فإنّ الهدف النهائي من سلسلة الأسرار بأكملها هو تطهير البشرية وتنقيتها وجعلها تتواضع، وإعادتها إلى هدفها وغايتها وإصلاح العلاقة بين الإنسان والله”.

عصر الشيطان سينتهي

هل يجب أن نخاف من الأسرار؟
“بالنسبة لأولئك الذين يعيشون رسائل العذراء، ستكون الأسرار ممرًّا وطريق غير مؤلم ويحمل فرحًا عظيمًا. بعد ذلك سيرجع إيمان الإنسان كما كان في البدء”.

لهذا السبب، يواصل الرؤاة دعوة الناس إلى الارتداد يومًا بعد يوم، ليعيشوا الرسائل بالكامل. ولذلك أيضًا، تستمر السيدة العذراء في إعطاء رسائلها باستمرار، على أمل أن تعود معظم البشرية عاجلاً إلى الإيمان. قالت الرائية ماريا: “إذا بدأنا جميعاً في عيش هذه الرسائل، فسيولد عالم جديد”.

إنّ الأسرار تدلّ أيضًا على نهاية سيطرة الشيطان على البشرية. في بداية الظهورات قالت السيّدة العذراء لميريانا: “هذا القرن الذي تعيشونه واقع تحت سيطرة الشيطان، لكن عندما تبدأ الأسرار تتحقّق، فسوف تُدمَّر قوّته”(14 أبريل 1982).
في النهاية قالت ميريانا: إنتصار قلب مريم الطاهر سيقود إلى عصر سلام. لن يحلّ السلام من السياسيين، ولكن من البشرية، عندما يصلون إلى السلام مع الله! لذا كلّنا ننتظر انتصار قلب مريم الطاهر.

المصدر: http://mariantime.org/

الرائية فيتسكا وسر ميدوغوريه الثالث: علامة دائمة على تلة الظهورات.. ولن تتوب البشرية جمعاء..
– مقابلة عن أسرار مديوغوريه العشر
– الإنسان الذي لديه الإيمان ويعيش رسائل العذراء، لا يخاف..

سر مديوغوريه الثالث..
– ميريانا: صلّوا لتفهموا علامات الأزمنة التي تعيشونها، إقرأواها بالإيمان لا بالسياسة
– من بعد ظهور العلامة المرئية وقت قليل للتوبة.. إمّا الإلتفات لله أو الإستمرار بمشاريعنا..

ميريانا: السرّ الأول سيَصدم الجميع

المرشد الروحي لفيتسكا: هذا زمن النعمة بعدها يكون الوقت متأخراً مع بدء تحقّق الأسرار العشرة

فيتسكا عن سرّ مديوغورييه الثالث: “علامة وحده الله قادر على صنعها.