الفيروس تم تطويره بشرياً.. هل هي خطوة لإحكام قبضة النظام العالمي الجديد
(Agoraleaks)
تاريخ البراءة: 20 نوفمبر 2018، المحال: THE بيربرايت INSTITUTE، المخترعون: إيريكا بيكرتون ، سارة ساره ، بول بريتون.
المفاجأة حسب تغريدة رئيسة مركز البحوث الالمانية يوم امس ان المالك للشركة المسجله لهذا الفايروس هو جاريد كوشنر .
ومن أبرز المعلومات بشأن فيروس كورونا هو فيروس التهاب الشعب الهوائية المعدية (IBV)، وهو العامل المسبّب للأمراض المعدية لالتهاب الشعب الهوائية (IB)، هو مرض شديد العدوى ومعدٍ من الطيور الداجنة الذي يتكاثر في المقام الأول في الجهاز التنفسي.
اليوم تبين أن فيروس كورونا الأخير مسجل وله براءة اختراع رقم (10,130,701). هذا يعني أن الفيروس تم تطويره بشرياً منذ العام 2015 وبالتأكيد الترياق واللقاحات جاهزة، وستباع بمئات المليارات من الدولارات وستشتريه الدول العربية والإسلامية لكن بعد ان تصل اعداد الاصابات الى عشرة مليون انسان في العالم و منها امريكا .
و بعد ان يتحقق الانهيار الاقتصادي و التسبب بأزمة مالية عالمية ثانية .
كما سبق واشترت هذه الدول لقاح انفلونزا الخنازير ولم تحتاجه وتم إتلافه. فالموضوع إقتصادي مع إنعدام الضمير.
اصل الخلاف / لماذا الصين؟؟؟
تعود أجواء الصراع إلى عام 2016 عندما تقدمت شركة أميركية بطلب للصين للحصول على براءة اختراع للعلاج المخصص لعلاج الفيروسات، ولم تمنحه الثانية الموافقة، لكن علماء معهد ووهان لعلم الفيروسات، أجروا تجارب على استخدام الدواء لعلاج كورونا في طوره الجديد، وتقدم هؤلاء العلماء بطلب للحصول على براءة اختراع لاستخدامه في علاج الفيروس الجديد.
وقال معهد ووهان لعلم الفيروسات، الذي تديره الحكومة الصينية في بيان، قبل ثلاثة أيام، على موقعه الإلكتروني، إنه تقدم الأسبوع الماضي بطلب للحصول على براءة الاختراع لدواء «ريمسيفير» الذي تنتجه شركة جلعاد الأميركية ( هل اسم جلعاد يعني لكم شيء – يهود ) وقال إنه فعل ذلك بهدف «حماية المصالح الوطنية»، وهي الخطوة التي يمكن أن تؤجج العلاقات المتوترة تجارياً بين البلدين.
واستخدمت الصين إحدى مواد اتفاقية منظمة التجارة العالمية «التربس» التي تعرف بـ«الترخيص الإجباري»، لاستغلال الدواء المحمي بموجب الطلب الذي تقدمت به الشركة الأميركية منذ عام 2016، حيث تنص تلك المادة على أنه «يحق للحكومة السماح باستغلال الاختراع المحمي لديها بدون تفويض أو تصريح أو ترخيص من مالك الاختراع»، وذلك وفق شروط حددها القانون كما في حالات «الطوارئ والضرورات القومية القصوى كما في حالات الوباء، ولكن سيتعين على الحكومة التي استخدمت هذا الحق تعويض صاحب الاختراع مادياً».
عادت الحُكومة الصينيّة لتُؤكِّد، ومن خِلال حقائق جديدة مُتوفِّرة لديها، أنّ الولايات المتحدة الأمريكيّة هي المصدر الأساسيّ لفيروس “كورونا الجديد” وأنّها تعمّدت نشره في الصين من خِلال عُملاء وكالة المُخابرات الأمريكيّة المركزيّة “سي آي إيه”.
تشاو لي جيان، المتحدّث باسم وزارة الخارجيّة الصينيّة، تمسّك براويته الأولى وأعلن أمس عن وجود إثباتات تؤكّد أنّ هذا الفيروس تمّ اختِراعه وتطويره من قبل عُلماء أمريكيين عام 2015، وأنّ مجلة Nature Medicine الأمريكيّة أكّدت في بحثٍ نشرته في أحد أعدادها في العام نفسه أيّ عام 2015، أنّ عُلماء في الولايات المتحدة تمكّنوا من الحُصول على نوعٍ جديدٍ من فيروس كورونا له تأثيرٌ خطيرٌ على الإنسان، وقال إنّ جُنودًا أمريكيين شاركوا في دورة الألعاب العسكريّة العالميّة التي جرت في مدينة ووهان التي تَنافس فيها 10 آلاف عسكري من مُختلف أنحاء العالم في تشرين أوّل (أكتوبر) الماضي، هم الذين نقلوا الفيروس إلى هذه المدينة.
هذا رابط تسجيل براءة الاختراع.