أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


وفاة ثالثة في لبنان بعدوى “الكورونا”

وفاة المريض الياس برجي في مستشفى سيدة المعونات الذي انتقلت اليه عدوى كورونا من الحالة الأولى التي كانت وصلت من مصر.


🙏🙏
أيهّا الربُّ يسوع المسيح، يا أبن الآب، أرسل الآن روحك على الأرض. 
أسكن الروح القدس في قلوب جميع الشعوب، لكي يُحفظوا من الفساد والكوارث والحروب.
لتكن سيدّة جميع الشعوب، الطوباوية مريم العذراء، مُحامية لنا، آمين.

في 31 أيار – مايو 1996، وبعد استشارة مجمع العقيدة والإيمان، سمح سيادة المونسينيور “هندريك بومَرْز” (Hendrik Bomers) أسقف هارلم – أمستردام، بالإتفاق مع مُعاونه سيادة الأسقف “يوسف بونت” (Joseph Punt)، بالإكرام  الشعبي لأم الله الكليّة القداسة، بلقب “سيدة جميع الشعوب“.

فقد ظهرت أمُّ الله بهذا اللقب لإمراةٍ بسيطة تُدعى “إيدا برْدِمان (Ida Peerdeman) في أمستردام في السنوات ما بين 1945-1959 وأعربت لها عن رغبتها في أن تُعرف وأن تُحبَّ من قبل الجميع بلقب: “سيدة جميع الشعوب” أو “أم جميع الشعوب”.

وقد أوضحت من خلال ظهورات نبويّة مؤثرة وضعَ الكنيسة ووضع العالم الحاليّين. وقد كشفت مريم العذراء في رسائلها، عن مُخطّط الله الذي يُريد به ان يُخلّص العالم بواسطتها، هي الأمّ.

ولذا فهي تَمنح الشعوب والأمم صورة وصلاة. تُظهر الصورة سيّدةُ جميع الشعوب، وهي مُشعّة بنور الله، واقفة على الكرة الأرضية أمام صليب ابنها مُخلّص العالم، الذي تتّحد به اتحاداً كاملاً لا ينفصم أبداً. أمّا يداها فتنبثق منهما 3 أشعة: النعمة والخلاص والسلام، التي أعطي لها أن توزعّها على الذين يلتجأون إليها ويطلبون شفاعتها.

إنّ قطيع الخراف حول الكرة الأرضية يُمثّل شعوب العالم بأسره، الذين لن يجدوا الراحة الى أن يرفعوا نظره الى الصليب، الذي هو محور العالم.

وقد أعطتْ سيدّة جميع الشعوب صلاةً قصيرة وفائقة القوّة لكي تحفظنا من الفساد والكوارث التي تهدِّدنا، والحروب.

“أنتم يا شعوب هذا الزمن، أرجوكم كونوا على يقين أنكم تحت حماية سيدة جميع الشعوب. إرفعوا الدُعاء لها، فهي محامية لكُم، وأطلبوا منها أن تُبعد عنكم الكوارث، واسألوها أن تزيل االفساد من هذا العالم. فمن الفساد تأتي الكوارث ومن الفساد تنشأ الحروب. عليكم أن تطلبوا بواسطة صلاتي هذه أن يُجنّب العالم كلّ هذا الشر. أنتم لا تُدركون مدى قوة هذه الصلاة ومدى قيمتها وعظمتها عند الله“. (31 أيار – مايو 1955)

ترجو سيدّة جميع الشعوب كلّ منا أن يصلّي هذه الصلاة مرة واحدة في اليوم على الأقل. “إني أؤكد لكم أن العالم سوف يتغيّر”. (29 نيسان – أبريل 1951) فهي مُرسلة من قبل الآب والأبن كأم جميع الشعوب لتَحمل الى العالم الوحدة والسلام، إذ أنه أُعطيَ لها “بهذا اللقب وبواسطة هذه الصلاة أن تُنقذ العالم من كارثة عالمية كبيرة” (10 أيار – مايو 1953).

لذلك، تطلب سيدّة جميع الشعوب بإلحاح كبير القيام بمهمّة عالمية كبيرة لنشر صلاتها وصورتها هذه. “وظّفوا إذاً كل طاقاتكم واسهروا على نشرها، كلّ على طريقته الخاصة”. (15 حزيران – يونيو 1952).

لمعلومات إضافية حول الموقف الكَنسي من الظهورات، الرجاء الإطلاع على الموقع الإلكتروني: www.de-vrouwe.info

سيّدة جميع الشعوب: فَسَد العالم ,كبار العالم يُفتّشون فقط عن القدرة، وإبليس لم يُطرَد

عقيدة مريمية جديدة.. قولي للّاهوتيّين: السيدة كانت حاضرة لدى ذبيحة الصليب