يتهافت كثيرون لسماع تنبّؤات الأنبياء الكذبة ولا يصغون لتحذيرات الروح القدس عَ لسان القديسين ! وممّا يقوله:
- في المجتمعات الآن الموضة أصبحت فاسدة وكلها إحتيال.. إن أراد أن يحيا حياته المسيحية يجب أن يبحث عن الهدوء ولا يجده.. 😞
- حتى الكهنة الذين في البلدات (قرى صغيرة) لا يخدمون قيم ومبادئ إيماننا.. ولا يدعمون مبادئ وأخلاق الجدود☝
- دعني أعلمك.. الأيام تنفّذ منا، وقريباً أشياء سيئة سوف تحدث، أرجوكم طوروا علاقاتكم مع الله. غداً سوف نموت، وأرواحنا سوف تمثل أمام محكمة العدالة غير المحدودة. ⚖
- الذهن هو جوهر الله. الذهن هو كياننا الحقيقي.. الجسد ليس كياننا. ✋ القرد له جسد أيضاً، لكننا لسنا حيوانات دون منطق.. 🤔
- الحرب تحدث على مستويان من قبل إبليس:
يحاربنا بطريقة عقلية وعملية. بالطريقة العملية إبليس يدور حول نفسنا (يقنعنا) ويحفزنا لعمل أشياء سيئة. (سرقات – كذب – شهوات – نهم – إثارة).. 🎭 وإذا فشل إبليس عملياً يأتي الى عقلنا ويعطينا افكاراً منطقية. 🤔 كن حريص جداً، يجب أن نبعد ذهننا عن هذه الأفكار. 👌 وعندما تدخل فكرة الى عقلك. يجب أن نفحصها. إذا كانت سيئة إنتبه.. أخرج الشيطان (الفكرة) ❌ تجنب هذا الجنون، انا كائن منطقي. هذه الأفكار تنتمي الى الحيوانات.. 😈 - بالتدقيق تتغلب على الإنهزامية ويرتاح الذهن من الرغبات الجنونية والشهوات.. 🚫
- بواسطة الإعتراف ليسوع المسيح نبقى خارج الخطيئة (نبتعد عنها)
- أرجوك لا تُسيء فهمي لأن ذاكرتي ضعيفة.. لا أتوقف عن الصلاة. إنه وعد لأنني لا أستطيع أن أقدم لك شيئاً آخر.. 🙏
- سوف أصلي لك. إنه ليس غرور. أحاول أن أصلي. ولكن أحياناً أفشل. 😞
- أصرّ على أن أبقى مركزاً ولكني مستهلك من الأمور السيئة التي تحدث الآن. أرجوك يا الهي، انت جذبتني وكسوتني (خلقتني) فلا تتخلّى عني، ساعدني 🙏
- طالما العيون مفتوحة الإنسان يستطيع أن يشعر بالرب، ولكن عندما تغمض الأعين. الروح مباشرة توثق. والأبالسة (الشياطين) تقودنا صميم المخالصات (محطات التعشير) فهل النفس (الروح) عاشت بحسب ناموس المسيح أم لا؟؟؟ كونوا حريصين.. 👂
- عندما نتوب.. المسيح لا يغفر لنا بشكل مجرد فقط بل يعطينا التبني.. ☦ فنصبح آلهة بالنعمة والملائكة تخدمنا. إذا ماذا تعمل يا أخي..⁉
- ما يوجد تحت الجلد (الجسد) تجاهله.. الماديات زائفة. قل لي ماذا فعلت في هذا العالم لتستحق الملكوت الأبدي.. 👉 هل حاولت أن تبتعد عن الخطايا والشهوات 🛐
(الشيخ يوسف الفاتوبيذي 1921-2009 ؛ ترجمة نضال سمعان)